شيرين غالب تدعو جموع الأطباء للمشاركة فى اختيار من يمثلهم.. غدا
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
تزامنا من انطلاق انتخابات نقابة الأطباء غداً الجمعة 13 أكتوبر ، دعت الدكتورة شيرين غالب رئيس قسم الطب الشرعي والسموم الإكلينيكية بكلية طب قصر العينيى ، المرشح على مقعد نقيب أطباء القاهرة جموع الأطباء النزول للمشاركة والإدلاء بأصواتهم لاختيار من يمثلهم .
وقالت د. شيرين غالب أن المسؤلية الأكبر تقع على عاتق الطبيب الذى يرسم بحضوره و مشاركته خارطة طريق وخطة عمل نقابة الأطباء خلال الفترة القادمة ، باعتبارها خط الدفاع الأول عن المهنة ، فى ظل ظروف اقتصادية صعبة وتحديات تشريعية وتنفيذية تحتاج لوقفة جادة وقوية من قبل النقيب القادم وأعضاء مجلسة.
وتابعت، قطعنا شوطا كبيرا خلال الفترة الماضية فى استعادة العمل النقابى و فتح أبواب نقابة القاهرة لكل الأطباء وتقديم الخدمات للجميع بلا استثناء ، وكان للجنة المساندة القانونية دور كبير فى الوقوف إلى جانب الأطباء المحبوسين بسبب أخطاء طبية أو مضاعفات غير مقصودة ، وتمسكنا بحقوق الطبيب القانونية فى مداولات إقرار قانون المسؤلية الطبية حتى لا تتكرر المعاناة .
واضافت : سنمضى قدما من خلال قائمة تيار المستقبل فى تقديم مزيد من الخدمات التى تيسر على الأطباء أمور حياتهم اليومية ولدينا مشروعات للرعاية الإجتماعية وزيادة دخل الأطباء والتدريب إلى جانب مطالبة الحكومة بإعادة النظر فى أجور الأطباء وساعات العمل .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نقابة الأطباء انتخابات التجديد النصفي
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة: نتنياهو وترامب يروجان للتهجير والقاهرة تدعو للسلام
قالت الإعلامية بسمة وهبة، إنّ العالم كان يتابع مشهدين أمس، الأول كان في واشنطن، حيث كان رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتناقشان بشأن غزة.
وأضافت "وهبة"، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور": "نتنياهو ناقش مع الرئيس الأمريكي في محاولات للترويج لفكرة التهجير القسري للفلسطينيين، وكان يقول إن الحل الأمثل لغزة هو تهجير الفلسطينيين بشكل مشابه لما يحدث في أوكرانيا، وبالرغم من الحديث عن هذا الموضوع، كانت هناك إشارات غير مباشرة عن قرب انتهاء الضوء الأخضر لنتنياهو لاستمرار العمليات العسكرية في غزة".
وتابعت: "المشهد الثاني، كان في القاهرة، وكان مختلف تماماً، فالرئيس عبد الفتاح السيسي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والملك الأردني عبد الله الثاني اجتمعا سويا في مشهد سياسي قوي ورسالة واضحة للعالم، مفادها، أنه من حق الفلسطينيين أن يعيشوا على أرضهم".
وأكدت: "وفي هذا اللقاء، تم التأكيد على ضرورة إيجاد حل سياسي يؤدي إلى إنهاء الصراع بشكل عادل، والاختلاف بين المشهدين كان واضحا، في واشنطن كان الحديث عن التهجير، وفي القاهرة كان هناك دعوة للسلام والعدالة. هذه هي الرسالة التي يجب أن تصل للعالم".