الجمهور يشن هجوما على هيفاء وهبي.. ومعلقون يطالبون بإلغاء المتابعة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
شاركت الفنانة هيفاء وهبي متابعيها ببعض اللقطات من أحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام لتثير جدلًا واسعًا وسط معجبيها وتخيب آمالهم واتهامها بعدم الاستحياء.
وظهرت هيفاء وهبي بسوت كاجوال مشجرة بالورود الملونة بالأحمر والوردي، وكانت عبارة عن بنطال مُجسم، وعليه بلوزة قصيرة بصيحة الأوف شولدر مطرزة بأزرار من المنتصف، مما أبرزت أنوثتها وقوامها الممشوق.
وانتعلت هيفاء حذاء ذا كعب عالٍ باللون الفضي، وتزينت بمجموعة من المجوهرات المرصعة بالألماس، فضمت أقراط رقيقة وخاتم، وسلسلة رفيعه تتدلى منها قلب أحمر أنيق.
وتألقت بتصفيفة شعر جذابة، تاركة خصلاتها تتدلى بصيحة الويفي اللامع والجذاب.
ووضعت هيفاء وهبي مكياجًا جريئًا، فإعتمدت الجليتر الأخضر فوق العين، بالإضافة إلى الكحل والماسكرا؛ لتحصل علي عينين واسعتين ورموش طويلة، كما اختارت أحمر شفاه باللون النود الناعم والمشابه للون الشفاه الطبيعي.
هيفاء وهبي تتعرض للهجوم لعدم احترامها لقضية فلسطينولاقت هيفاء وهبي هجوم كبير واتهامها بعدم مراعاة ما يحدث في فلسطين، لذا طالب الكثير من المعلقين علي المنشور بإلغاء المتابعهة لها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيفاء وهبي الفنانة هيفاء وهبي هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يطالب إسرائيل بإلغاء وقف عمليات «الأونروا» بالقدس
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مصر: تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه انتشال 59 قتيلاً من تحت الأنقاض في 24 ساعة بغزةطالب أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، الحكومة الإسرائيلية بالتراجع عن قرارها الذي يفرض على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» وقف جميع عملياتها وإخلاء كل المباني التي تديرها في مدينة القدس، وذلك في موعد أقصاه نهاية اليوم الخميس.
وفي رسالة وجهها الأمين العام إلى السفير داني دانون، المندوب الدائم لإسرائيل لدى الأمم المتحدة رداً على خطاب الأخير له بهذا الشأن، عبر الأمين العام، عن أسف الأمم المتحدة لهذا القرار، وطلب من الحكومة الإسرائيلية سحب قرارها بوصفه لا يلتزم بإطار العمل القانوني المتعلق بأنشطة وكالة «الأونروا» وطبيعتها التي أشار إلى أنه لا يمكن استبدالها.
واستعرض الأمين العام عبر رسالته هذه سلسلة الرسائل السابقة، مجدداً موقف الأمانة العامة للأمم المتحدة الثابت الذي يعتبر أي أعمال أو إجراءات تمنع «الأونروا» من مواصلة ولايتها وأنشطتها، بمثابة تقويض وبشكل حاد لولايتها الخاصة بتقديم الاستجابة الإنسانية الملائمة في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وذكر الأمين العام بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الصادر في دورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة بتاريخ 11 ديسمبر 2024، الذي يؤكد على عدم وجود أي منظمة أخرى يمكنها أن تحل محل «الأونروا» أو تستبدل قدرتها وتفويضها في توفير الخدمات والمساعدات المطلوبة للاجئين الفلسطينيين.
وقال: إن هذا التأكيد لا يزال قائماً بعد صفقة وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة، والتي رحبت وأشادت بها الأمانة العامة للأمم المتحدة.