بهذه الطريقة.. بدرية طلبة تدعم الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
نشرت الفنانة بدرية طلبة صورة عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام تدعم من خلالها دولة فلسطين على أثر الأحداث الجارية نتيجة طوفان الأقصى.
وكان محتوى الصورة: هذا الحساب يدعم القضية الفلسطينية ولا يعترف بدولة اسمها اسرائيل.
حصيلة شهداء غزةوحسب آخر تحديث لوزارة الصحة الفلسطينية، فقد بلغت حصيلة الشهداء في قطاع غزة في اليوم السادس من العدوان الإسرائيلي الغاشم 1354 شهيدا، و6049 مصابا.
بدرية طلبة تنعي محمد بطاوي
نعت بدرية طلبة الفنان الشاب محمد بطاوي الذي توفي يوم السبت الماضي إثر إصابته بأزمة قلبية، ذلك من خلال حسابها على موقع إنستجرام
ونشرت بدرية طلبة صورة لمحمد بطاوي وعلقت قائلة: النهاردة مات الممثل الشاب محمد بطاوي، محترم وطيب ملحقش يحقق اللي كان بيحلم بيه، الكل حزين فياريت الناس اللي مش بتقبل نصيحه ولا بتاخد عبرة من اللي بيحصل، الناس اللي بتغلط وتسب وتلعن، اللي ناسيين ربنا ومش هاممهم عقابه وإن كما تدين تدان.
وتابعت بدرية طلبة، قائلة: بطلوا ترموا غيركم بالباطل وتحكموا مين يدخل الجنة ومين يدخل النار، دع الخلق للخالق واتعظوا من موت الشباب وموت الغفلة، ربنا وحده اللي عالم مين صح ومين غلط خليك أنت بس في حالك وأحفظ لسانك علشان ربنا يحسن آخرتك والناس تفتكرك بكلمة حلوة.
آخر أعمال بدرية طلبة
يعد فيلم ساعة إجابة هو آخر أعمال بدرية طلبة الفنية، والذي طرح في شهر أبريل الماضي بالتزامن مع حلول عيد الفطر المبارك الماضي، ولكن لم يحالفه الحظ في تحقيق إيرادات مرتفعة، حيث لم تتخطى إيراداته حاجز المليون ونصف جنيه بعد.
وشارك في فيلم ساعة إجابة العديد من النجوم، منهم: سوسن بدر، غادة عادل، شريف سلامة، نجلاء بدر، آيتن عامر، إيمان السيد، الطفل سليم مصطفى، انتصار، محمد ثروت، فيدرا، فراس سعيد، أحمد فتحي، مراد مكرم، أحمد طلعت، عمر كمال، لطيفة فهمي، والفيلم من تأليف أحمد شيكو وشيرين علاء ومصطفى خضر، وتحت قيادة المخرج مصطفى أبو سيف.
كما شاركت بدرية طلبة مؤخرًا في موسم دراما رمضان 2023 بالجزء الثاني من مسلسل رمضان كريم، ولعبت دور سيدة تدعى شربات، وتعاونت مع العديد من الفنانين في المسلسل، منهم: بيومي فؤاد، سيد رجب، نجلاء بدر، محمد لطفي، صبري فواز، كريم عفيفي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بدرية طلبة الفنانة بدرية طلبة فلسطين شهداء غزة محمد بطاوي أحداث فلسطين طوفان الاقصي بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
أميركا تدعم بقاء قسد وتركيا ترفض وجودهم بسوريا الجديدة
قالت الولايات المتحدة الأميركية إن هدفها دعم ما يسمى "قوات سوريا الديمقراطية" لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية، في حين أكدت تركيا رفضها وجودهم في مستقبل سوريا.
فقد قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان إن أكبر مصدر قلق لنا في سوريا هو إمكانية استغلال تنظيم الدولة لفرصة عدم وجود سلطة في بعض المناطق.
وأضاف سوليفان أن الأكراد أفضل شركائنا لمحاربة التنظيم ونخشى أن ينشغلوا عن ذلك إذا حاربتهم تركيا.
وأكد أن هدف واشنطن ضمان استمرار دعم "قسد" لإبقاء تنظيم الدولة تحت السيطرة.
وقال إن الأكراد يحرسون سجونا تضم آلافا من مقاتلي تنظيم الدولة، وإذا خرج هؤلاء فنحن أمام تهديد خطير للغاية، على حد تعبيره.
تركيا ترفضفي المقابل، قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان عقب محادثات في دمشق اليوم الأحد مع القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، إنه لا مكان لما وصفها بـ"التنظيمات الإهاربية" مثل حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية في مستقبل سوريا.
وشدد فيدان على أنه لن يُسمح لأي "تنظيم إرهابي" بالوجود فوق الأراضي السورية، مشيرا إلى أن الإدارة السورية الجديدة مصرة على مكافحة "التنظيمات الإرهابية" بما فيها تنظيم الدولة الإسلامية.
إعلان
وأشار إلى أن الإدارة الجديدة أبدت استعدادها لإدارة السجون المحتجز بها أعضاء من تنظيم الدولة في شمال شرق سوريا، وهي المهمة التي كانت ولا زالت "قسد" تتولاها.
وقال فيدان إنه يعتقد أن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب سيتخذ نهجا مختلفا بشأن الوجود الأميركي والشراكة مع قوات سوريا الديمقراطية بمجرد توليه منصبه.
وفي ذات السياق، قال وزير الدفاع التركي يشار غولر، اليوم الأحد، إن تركيا تعتقد أن حكام سوريا الجدد، بما في ذلك فصيل الجيش الوطني السوري الذي تدعمه أنقرة، سيطردون مسلحي وحدات حماية الشعب من جميع الأراضي التي يحتلونها في شمال شرق سوريا.
وتعتبر تركيا وحدات حماية الشعب امتدادا لمسلحي حزب العمال الكردستاني الذين يخوضون تمردا ضد الدولة التركية منذ 40 عاما وتعتبرهم أنقرة وواشنطن والاتحاد الأوروبي جماعة إرهابية.
وتقود وحدات حماية الشعب تحالف قوات سوريا الديمقراطية الذي تدعمه الولايات المتحدة ويسيطر على مناطق في شمال شرق سوريا.
ومنذ سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد قبل أسبوعين، تخوض تركيا والفصائل السورية التي تدعمها قتالا ضد "قسد"، وسيطرت على مدينة منبج.
وتطالب أنقرة بتفكيك المسلحين الأكراد السوريين، ودعت واشنطن إلى سحب دعمها. وأقر الجيش الأميركي الأسبوع الماضي بأن لديه 2000 جندي على الأرض في سوريا، وهو ضعف العدد الذي كان يذكره في السابق.