الخارجية الإستونية: قدمنا 80 ألف يورو لمساعدة اللاجئين الفلسطينيين هذا العام
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الإستونية، اليوم الخميس، أن إستونيا قدمت 80 ألف يورو كمساعدات إنسانية للاجئين الفلسطينيين من خلال (الأونروا) هذا العام، في حين لا توجد مشاريع تعاون تنموية نشطة.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية بريتا كيكاس -في تصريحات خاصة لشبكة إيه أر أر الإستونية- إن إستونيا دعمت اللاجئين الفلسطينيين من خلال وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بمبلغ 80 ألف يورو هذا العام.
وأوضحت أن الأونروا تساعد اللاجئين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية وسوريا ولبنان والأردن، وتلعب دورًا رئيسيًا في تقديم الخدمات المنقذة لحياة المدنيين، خاصة الآن.
وأضافت كيكاس أن هناك إجماعًا دوليًا على الاحتفاظ بالمساعدات الإنسانية في فلسطين، قائلة: "من الضروري ضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وفي الوقت المناسب، وسوف نبني القرارات المستقبلية المتعلقة بالمساعدات الإنسانية على إمكانياتنا واحتياجاتنا المحددة، والتي قد تنمو بشكل أكبر خلال الحرب".
وتابعت أن إستونيا تابعت مشاريع تعاون تنموي في فلسطين في الماضي، في حين لا يوجد مثل هذا التعاون في الوقت الحاضر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إستونيا الأونروا الامم المتحده اللاجئین الفلسطینیین
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: تفكيك "الأونروا" سيحرم الأطفال الفلسطينيين من التعليم
حذّر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) فيليب لازاريني، من أن تفكيك الوكالة، دون وجود بديل فعّال، سيحرم الأطفال الفلسطينيين من التعليم في المستقبل.
وأكد لازاريني، أن الأونروا هي الجهة الأممية الوحيدة التي تقدم التعليم مباشرة في مدارسها.تفكيك الأونروا في فلسطينوأشار إلى أن مدارس الأونروا تعتمد برامج تعليمية تركز على حقوق الإنسان وتلتزم بمعايير الأمم المتحدة.
أخبار متعلقة تحذير من تفشي شلل الأطفال في غزة بسبب تعذر استكمال حملة التطعيممنظمات دولية تحتج على قرار الاحتلال منع الأونروا من مساعدة الفلسطينيينالجامعة العربية: لا يمكن الاستغناء عن دور الأونروا إلى حين إقامة الدولة الفلسطينية
الجامعة العربية: لا يمكن الاستغناء عن دور #الأونروا إلى حين إقامة الدولة الفلسطينية#اليومhttps://t.co/J3CHjRIbwC— صحيفة اليوم (@alyaum) October 31, 2024
وأوضح أن ملايين الأطفال سيتأثرون بغياب خدمات الأونروا، وأن عدم الحصول على التعليم قد يدفع الأطفال نحو اليأس والفقر والتطرف؛ مما يجعلهم عرضة للاستغلال.
وأشارت أيضا إلى انضمام الأطفال إلى الجماعات المسلحة، مبينة أنه سيزيد عدم الاستقرار والتوتر في المنطقة.