قال مدير إدارة شؤون الضباط في القوات المسلحة، إن القائد الأعلى للقوات المسلحة، صدق على تعيين خريجي الأكاديمية العسكرية المصرية دفعات 117 حربية 74 بحرية 90 جوية 51 دفاع جوي، الثالثة من الحاصلين على المؤهلات العليا، الثانية ضباط متخصصين، وخريجي الدفعة 52 من الكلية العسكرية التكنولوجية في رتبة الملازم تحت الاختبار، وخريجي الدفعة 60 فنية عسكرية في رتبة الملازم أول تحت الاختبار، والثالثة من الحاصلين على الدراسات العليا في رتبة الرائد والنقيب والملازم أول تحت الاختبار طبقا لدرجاتهم العلمية اعتبارا من 30 يونيو 2023.

جاء ذلك خلال حفل تخريج دفعة جديدة من طلاب الأكاديمية والكليات العسكرية 2023 بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأكاديمية العسكرية السيسي

إقرأ أيضاً:

هل تستعد إيران للحرب؟.. الميزانية العسكرية تثير جدلا كبيرا

كشف عضو لجنة السياسة الخارجية والأمن القومي في البرلمان الإيراني، أحمد بخاشيش أردستاني، الأربعاء، أن مضاعفة مخصصات القوات المسلحة 3 مرات في موازنة 2025 لا تعني بالضرورة أن البلاد تستعد للحرب.

وقال أردستاني في حديث صحفي إن مضاعفة مخصصات القوات المسلحة 3 مرات في موازنة عام 2025 لا تعني بالضرورة أن "البلاد تستعد للحرب"، لكنها قد تدل على أن "المفاوضات ليست خيارا مطروحا".

وردا على سؤال حول ما إذا كانت زيادة مخصصات القوات المسلحة بنسبة 200 في المائة تعني الاستعداد لظروف الحرب، قائلا: "لا يمكن الجزم بذلك بشكل دقيق، لكن في كل الأحوال، هذه الزيادة الكبيرة تعني أننا لن نتفاوض، ولا نضع التفاوض على جدول أعمالنا".

وكان أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري، قد صرح، الأربعاء، بشكل مباشر عن نية تنفيذ "الوعد الصادق 3"، قائلًا: "إذا هوجمت المنشآت النووية الإيرانية، فإن المنطقة ستشتعل بنيران لا يمكن حساب مداها".

جاءت هذه التصريحات بعد أن هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن إسرائيل "ستشن هجوما عسكريا على إيران إذا لم تتخل عن برنامجها النووي".

وكان المرشد العام الإيرني علي خامنئي قد قال في وقت سابق "لا نشعر بأي قلق أو مشكلة فيما يتعلق بالتهديد الصلب أو الحرب المباشرة". ويُستخدم مصطلح "التهديد الصلب" في الخطاب الرسمي الإيراني كمرادف لكلمة "الحرب".

وتخطط الحكومة الإيرانية في مشروع موازنة 2025، لتصدير 1.75 مليون برميل من النفط يوميا، مع تخصيص 420 ألف برميل منها للقوات المسلحة. وهذا يعني أن 24 بالمائة من صادرات النفط اليومية ستذهب مباشرة إلى الجيش، وفقا لما ذكر موقع إيران إنترناشيونال.

ومن حيث القيمة، يُقدَّر النفط المخصص للقوات المسلحة في عام 2025 بنحو 11 مليار يورو، مقارنة بـ 4 مليارات يورو في ميزانية عام 2024، ما يعني أن بزشكيان رفع موازنة الجيش إلى 3 أضعاف تقريبا.

وقال حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري: "الوضع الحربي لا يعني فقط الضرب، بل الاستعداد لتلقي الضربات أيضًا".

وأضاف: "في الواقع، لم يكن القصف سيئا بالنسبة لنا، لأنه جعل المسؤولين أكثر انتباها، وحصلنا على المزيد من الأموال والإمكانات".

مقالات مشابهة

  • القائد العام يصل ولاية نهر النيل ويتفقد الفرقة الثالثة مشاة
  • أ ف ب: فرنسا تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار
  • بعد زيادة المخصصات العسكرية .. هل تستعد إيران للحرب؟
  • التعليم العالي تحدد مواعيد التقديم والاختبار للدراسات العليا 2025-2026
  • وفد المجلس الأعلى لتنسيق شؤون دينكا أبيي يصل ود مدني لتفقد أوضاع أبناء أبيي
  •  ختام البرنامج التنفيذي للمرونة وإدارة المخاطر بـ"الأكاديمية السلطانية"
  • هل تستعد إيران للحرب؟.. الميزانية العسكرية تثير جدلا كبيرا
  • الأكاديمية السلطانية للإدارة تختتم البرنامج التنفيذي للمرونة وإدارة المخاطر
  • تزايد الهجمات العسكرية في شمال بوركينا فاسو
  • الجيش الإيراني: جاهزون للرد بحزم على أي تهديد