بوابة الوفد:
2025-02-23@18:51:33 GMT

فرح علي بمكياج سموكي تبرز جمال ملامحها

تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT

شاركت الإعلامية فرح علي متابعيها بأحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر الإنستجرام، لتخطف الأضواء من جديد بإطلالتها الساحرة.

 


وبدت فرح علي بإطلالة ساحرة، تشبه أميرات عالم ديزني، حيث ارتدت فستان طويل مجسم من اعلى وفضفاض من أسفل، بأكمام طويلة،  صمم من قماش الشيفون باللون الليموني لتواكب أحدث صيحات موضة فساتين خريف 2023، وتزينت ببعض المجوهرات الماسية بشكل جذاب.

 


أما  من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة منحت  لملامحها لتبرزها بمكياج صاخب مرتكز على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بمكياج سموكي مع لون النود الغامق في الشفاه.
وتنجذب فرح علي للأزياء الراقية التي تبرز جمالها وسحر قوامها بشكل ناعم وجذاب لتنال إعجاب متابعيها وجمهورها إينما ظهرت.

فرح علي 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد فرح علی

إقرأ أيضاً:

جمال اللحظة في الانعتاق..

يكمن جمال اللحظة في قدرتها على الانفلات من قيود الزمن، في كونها شرارة خاطفة تضيء عمق الوجود ثم تختفي دون أن تترك خلفها أثرًا..

نحن نلهث وراء اللحظات كأننا نحاول احتواء ما لا يُحتَوى، بينما هي تمر دون اكتراث بقلقنا واهتمامنا المفرط..

اللحظة لا تحتاج لأن تُسجل أو تُفسر، بل أن تُعاش بكل تبايناتها،، بألمها وفرحها،، برقتها وقسوتها..

يكمن جمالها في كونها الحاضر الذي لا يعرف الانتظار، وفي كونها الحقيقة الوحيدة وسط دوامات الماضي والمستقبل..

كل لحظة تمضي تحمل معها درسًا خفيًا،، وربما يكون أكثرها جمالًا أنها دائمًا تتلاشى، تاركة وراءها شعورًا بأننا على وشك فهم شيء أعمق مما نراه.

لكن التعلق باللحظات هو ما يحاصر أرواحنا ويجعلنا أسرى لتلك الشرارات العابرة...

نحن نتمسك بلحظة مضت كأننا نحاول إحياءها مرة أخرى، نبحث في تفاصيلها عن راحة أو معنى قد لا يكون موجودًا سوى في ذاكرتنا..

التعلق باللحظة هو رغبتنا اليائسة في إيقاف الزمن، في تجميد الحاضر ليبقى كما نريده، متجاهلين أن جمال اللحظات يكمن في عابرية وجودها، وفي تحررها من قيود الدوام..

لكن، هل يمكن للحظة أن تكون أكثر من مجرد ومضة؟ أليس التعلق هو ما يمنحها طابعًا أزليًا في داخلنا؟ ربما نتمسك بها لأننا نخشى الفقد،، نخشى أن لا تأتي لحظات أخرى بجمالها..

ومع ذلك، في تعلقنا ننسى أن الحياة تدور، وأن اللحظة مهما كانت عظيمة أو مؤلمة، ليست إلا جزءا من تيار لا ينقطع..

وأن جمال اللحظات ليس في التعلق بها، بل في قدرتنا على الاستمتاع بها كما هي، والقبول بأنها جزء من رحلة مستمرة نحو الأفضل..

اللحظة التي نتعلق بها قد تكون بذرة لشيء أكبر ينتظرنا في المستقبل، والتعلق لا ينبغي أن يكون عبئًا، بل بوابة للامتنان، نتذكر فيه أن كل لحظة نعيشها تحمل في طيّاتها فرصًا جديدة للنمو، للتعلم، وللاستمتاع بما هو قادم.

حين نتعلم كيف نعيش اللحظات دون أن نخشى فقدانها، نجد أنفسنا أكثر تحررًا، أكثر استعدادًا لاستقبال اللحظات القادمة بأذرع مفتوحة وقلب مطمئن، لهذا أن الحياة مليئة باللحظات الجميلة التي تنتظر اكتشافنا لها، وكل لحظة جديدة تحمل إمكانيات لا حدود لها وجمالها يكمن في عيشها بصدق وامتنان، أما عندما نتقبل زوالها، فإننا نفتح الباب أمام لحظات جديدة تضيء طريقنا للأمام..

مقالات مشابهة

  • عبير صبري تبهر متابعيها في أحدث ظهور عبر «إنستجرام»
  • بالصور.. الجهات الأمنية بوادي الدواسر تبرز جهودها الملحوظة في الاحتفال بذكرى يوم التأسيس
  • هل يمكن أن يقول العرب لا؟!
  • تداعيات واسعة لقرار تعليق المساعدات الأمريكية على اليمن.. هذه ملامحها
  • الصحف العالمية تبرز هزيمة النصر أمام الاتفاق
  • في القيم الجمالية!
  • سلام: للضغط الأميركيّ على اسرائيل كي تنسحب بشكل كامل من النقاط التي لا تزال تحتلها
  • مصر القومي: زيارة الرئيس لإسبانيا تبرز قدرة القاهرة على تحقيق التوازنات بالمنطقة
  • بالفيديو: انفجار 3 حافلات بشكل متزامن وسط تل أبيب
  • جمال اللحظة في الانعتاق..