صحيفة الاتحاد:
2024-07-02@01:01:49 GMT

«رياضة الإمارات».. للحلم بقية!

تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT

 

رضا سليم (دبي)


أُسدل الستار على «النسخة 19» من دورة الألعاب الآسيوية، بكل ما فيها من إنجازات وإخفاقات، ومع «خط النهاية» تتطلع رياضة الإمارات إلى مدينة ناجويا اليابانية التي تستضيف النسخة العشرين من الحدث القاري الذي يقام كل 4 سنوات.
ورغم الإنجازات التي حققتها بعثتنا، والتي تمثل أفضل حصاد على مدار 45 عاماً، منذ المشاركة الأولى في عام 1978 وعلى مدار 12 دورة، بالحصول على 20 ميدالية، إلا أن هذه الميداليات جاءت على يد لاعبين في 5 ألعاب فقط، هي الجو جيتسو، والجودو، وقفز الحواجز، والدراجات، والكاراتيه، فيما أخفقت 15 لعبة في بلوغ الإنجاز، وهي الرماية، وألعاب القوى، والسباحة، والقوس والسهم، والتايكواندو، والمبارزة، والملاكمة، وكرة السلة، والرجبي، والشراع، والتجديف، والشطرنج، والجولف، والرياضات الإلكترونية، والترايثلون.


وهناك العديد من الأسباب التي جاءت في ردود الاتحادات، بعضها شارك من أجل التجهيز لبطولات كبرى، على اعتبار أن الدورة هي أكبر محفل آسيوي، ويشارك فيها جميع اللاعبين في «القارة الصفراء»، ومنتخبات أخرى دفعت بجيل جيد، يظهر للمرة الأولى في هذه الدورات وألعاب أخرى تشارك للمرة الأولى. 
وبشكل عام تحتاج هذه الاتحادات إلى إعادة تقييم، من جانب اللجنة الأولمبية الوطنية، ومناقشة تقاريرها عن أسباب الإخفاق، وعدم حصد المراكز المتقدمة، أو الظهور المشرف في الحدث القاري، لمعالجة الأسباب في البطولات المقبلة، وأيضاً محاسبة الاتحادات التي وعدت بالإنجازات وخرجت «صفر اليدين». 

 


ويرى اللواء الدكتور محمد المر رئيس اتحاد ألعاب القوى، أن الاتحاد ينظر إلى عملية بناء قاعدة الأجيال الصاعدة للمستقبل، بصفته أولوية في خطة عمله الحالية، يمنحها كل اهتمامه، وهو ما أفرز تحقيق أول ميدالية لنا في البطولات العربية للناشئين منذ 10 سنوات، خلال مشاركتنا في البطولة التي أقيمت الشهر الماضي في عُمان، فيما كانت المشاركة في الألعاب الآسيوية محطة لمواصلة العمل، لنرى الرياضيين الواعدين ينافسون في النسخ المقبلة بشكل أقوى.
وأضاف أن «أم الألعاب» تتميز حالياً بتعاون جميع عناصر اللعبة، وتسعى جاهدة للمضي قدماً وفق الخطة الاستراتيجية الجديدة التي تم الإعلان عنها العام الحالي، لكنها تتطلع إلى المزيد من الدعم الذي يجعلها قادرة على الظهور بصورة أقوى في المحافل الخارجية ذات المستويات الفنية المرتفعة، من أجل المنافسة بأفضل طريقة ممكنة.
وأكد الرامي الذهبي سيف بن فطيس، أن المشاركة في الدورة كانت صعبة للغاية ومجهدة للرماة، خاصة أننا لم نحصل على فرصة التدريب نهائياً، والجو كان متقلباً في سرعة الريح، وتوقيت المنافسات صعب ما بين المشاركة والتجهيز للمشاركة في البطولة الآسيوية التي تقام في كوريا الجنوبية، من 22 أكتوبر الجاري إلى 2 نوفمبر المقبل، والمؤهلة إلى دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024»، وتعاملنا مع الدورة على أنها هدف من أهدافها في المشاركة والاحتكاك والإعداد، وأيضاً البحث عن أحد المراكز الأولى، ولم يحالفنا الحظ لظروف متعددة، ولكنها مكسب كبير في تجهيز جميع الرماة.
وأضاف ابن فطيس، أن هناك 3 بطولات مؤهلة إلى الأولمبياد الأولى، في كوريا، والمحطة الثانية في الكويت خلال يناير المقبل، حيث تقام البطولة الآسيوية لأسلحة الخرطوش، وبطولة العالم للرماية في قطر خلال أبريل المقبل.
وقال محمد سلطان الزعابي، أمين عام اتحاد الرجبي: «المشاركة في ألعاب الصين، هي الثانية في الدورات الآسيوية، وسبق لنا الظهور في ألعاب جاكرتا، وإن كانت النتائج في أول مشاركة من دون المستوى، بعدما جاء المنتخب في المركز الثاني عشر، بعدما خسر جميع مباريات، ولكن في دورة آسياد الصين تغير شكل المنتخب، وكنا نأمل أن الحصول على ميدالية».
وأضاف: «عملنا على تطوير المنتخب، بحيث يقدم مستوى أفضل، وكان هناك معسكر في دبي، وآخر في هونج كونج، وبدأنا البطولة في مجموعة بمباراتين، ونجحنا في الفوز على نيبال وأفغانستان، ولكن خسرنا أمام الصين، وكنا نأمل أن نصعد إلى صدارة المجموعة، لتجنب كبار آسيا في ربع النهائي، ورغم أننا صعدنا، إلا أننا واجهنا اليابان صاحب التاريخ الكبير، وخرجنا من الأدوار النهائية، وكان لدينا أمل آخر، وهو الوصول إلى التصفيات المؤهلة إلى دورة الألعاب الأولمبية «باريس 2024»، ونجحنا بالفعل، بعدما حققنا المركز الخامس في الترتيب العام، بالفوز على ماليزيا، ونلعب في التصفيات الأولمبية في لوساكا اليابانية التي تقام 18 و19 نوفمبر المقبل. 
وأشار إلى أن الفارق كبير بين الدورتين من المركز الأخير إلى المركز الخامس، وإن كنا نطمح في الوصول إلى منصات التتويج، ونأمل أن يكون لنا نصيب في الحصول على ميدالية في ناجويا اليابانية 2026.

 

 

أخبار ذات صلة «المواجهة 45» بين «الأبيض» و«الأزرق» زايد الكثيري يطمح لتحقيق إنجاز جديد في «إكستريم أبوظبي»

مكاسب «القوس والسهم» في المشاركة الأولى 

يرى محمد الفلاحي، المدير التنفيذي في اتحاد القوس والسهم، أن ما حققته رياضة القوس والسهم في مشاركتها في دورة الألعاب الآسيوية، يعتبر واحدة من الخطوات التصاعدية الإيجابية، لهذه اللعبة الحديثة نسبياً في الإمارات، ونقوم بعملية البناء فيها، وفق خطة استراتيجية طويلة المدى، علماً أن هذه النتائج تعتبر الأفضل في تاريخ مشاركات اللعبة في دورة الألعاب الآسيوية.
وأوضح الفلاحي أن تحفيز الرماة من الجنسين على التواجد في هذه المحافل التي تضم أقوى المنتخبات التي تنافس عالمياً، مع نخبة اللاعبين الذين نراهم في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة «باريس 2024»، وجعلتنا نخرج بمكاسب فنية عديدة تعزز ثقة اللاعبين بأنفسهم، وتسهم في احتكاكهم بأقوى المدارس في هذه الرياضة، ومواصلة المضي قدماً للارتقاء نحو منصات التتويج خلال السنوات المقبلة.

 

«الإلكترونية» مكاسب بعيدة عن «التتويج»

قال المستشار سعيد علي الطاهر، الأمين العام لاتحاد الرياضات الإلكترونية، إن مشاركة المنتخب في دورة الألعاب الآسيوية حققت الأهداف المرجوة منها، خاصة أنها المرة الأولى التي يشارك فيها المنتخب في الدورة بلاعبين شباب، لم يسبق لهم المشاركة في محافل رياضية كبيرة.
وأضاف أن الهدف الأول للمشاركة حصد ميداليات على غرار دورة الألعاب الخليجية، والتي أقيمت في العام الماضي بالكويت، ومن ثم الاحتكاك والتعوّد على خوض غمار منافسات كبيرة مثل الألعاب الآسيوية والظهور الجيد، وإبراز مستوى لاعبينا في الرياضات الإلكترونية، مما يعكس اهتمام الإمارات بالرياضات الإلكترونية، ودعم القيادة الرشيدة، والاهتمام الكبير الذي توليه اللجنة الأولمبية الوطنية، برئاسة سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم بكافة الألعاب، خاصة الرياضات الإلكترونية.
وأشار إلى أن الصعود لمنصات التتويج دائماً ما يكون الهدف الرئيسي من المشاركة في أي حدث، ولكن في ظل المنافسات القوية ومنتخبات عريقة مشاركة لها تاريخ في اللعبة، فقد كانت هناك أهداف أخرى تحقق، وبالتالي المنتخب خرج من الدورة بمكاسب كبيرة، في مقدمتها زيادة الخبرة واللعب مع مدارس مختلفة.

 

 

تجهيز السلة للتصفيات الآسيوية 

أكد عبداللطيف الفردان نائب رئيس اتحاد كرة السلة، رئيس لجنة المنتخبات، أن المنتخب قدم مستويات متميزة في دورة الألعاب الآسيوية، رغم خروجه المبكر.
وقال: «عدنا للمشاركة بعد غياب ما يقرب من 17 عاماً، وهو أمر ليس بالسهل على لعبة جماعية، بأن تبتعد عن منافساتها طوال هذه الفترة، أضف إلى ذلك أن المنتخبات التي لعبنا معها اتسمت بالقوى، ونذكر مثلاً أن منتخباً مثل أوزبكستان كان بين صفوفه 3 لاعبين مجنسين، ومنتخب إيران أحد المنتخبات القوية على مستوى القارة، وأيضاً التطور الكبير الذي شهدته السلة السعودية».
وأضاف: «مشاركة المنتخب هي ضمن خطة إعداده للمشاركة في تصفيات آسيا المقبلة، والتي تعتبر المحور الأساسي للمنتخب خلال الفترات الماضية، ولابد من توجيه الشكر لكل من فارس المطوع الأمين العام للجنة الأولمبية، وأحمد الطيب مدير البعثة المشاركة في الألعاب الآسيوية لزيارتهما ودعمهما المنتخب».
وقال: «منتخبنا شارك من دون 4 من لاعبيه الأساسيين لأسباب مختلفة، منها الإصابات التي طالت محمد عبداللطيف ومامادو، إضافة إلى الظروف الخاصة لكل من حسن عبدالله وأحمد عبداللطيف، في المقابل شاركت بقية المنتخبات بالقوة الضاربة والمجنسين لديها».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دورة الألعاب الآسيوية أولمبياد باريس 2024

إقرأ أيضاً:

أحمر الشباب يغادر غرب آسيا بالتعادل الإيجابي أمام السعودية

تعادل منتخبنا الوطني للشباب مع شقيقه السعودي بهدف لكل منهما في المباراة التي أقيمت على ملعب مدينة الملك فهد الرياضية لحساب الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات للنسخة الثالثة من بطولة اتحاد غرب آسيا للمنتخبات، ليعتلي بذلك المنتخب المضيف صدارة المجموعة الأولى برصيد 5 نقاط متقدما بفارق الأهداف عن المنتخب اليمني الذي تعادل بدوره على ملعب نادي عكاظ 1-1 مع المنتخب الكويتي صاحب المركز الرابع بنقطة، بينما وصل منتخبنا لنقطته الرابعة لتتأكد مغادرته للبطولة بشكل رسمي، وكانت الجولة الثانية شهدت فوز السعودية على الكويت بثلاثة أهداف دون رد، واليمن على منتخبنا بنتيجة 3-1، وقبل ذلك في الجولة الأولى فاز منتخبنا على الكويت بهدفين لهدف، وتعادل اليمن والسعودية 2-2. حيث تنص لوائح البطولة على تأهل أول كل مجموعة إلى جانب أفضل منتخب يحتل المركز الثاني من المجموعات الثلاث إلى الدور قبل النهائي ومن ثم يتأهل الفائزان إلى المباراة النهائية المقررة 5 يوليو الجاري.

دخل منتخبنا المباراة بطريقته المعتادة 4-2-3-1 من خلال وجود مؤمن الصولي في حراسة المرمى، ورباعي الدفاع عبدالله المعمري وجواد العزي وسعيد الغنبوصي وعدنان المشيفري، وثنائي الوسط ماجد الفارسي وفهد المخيني، والثلاثي ربيع السنيدي وعبدالعزيز الشقصي وغسان المسروري خلف المهاجم مهند السعدي، بينما جاءت خيارات المدرب ماركوس سواريز، محمود البريه في حراسة المرمى، ومحمد برناوي وسلطان العيسى وصالح برناوي وراكان الغامدي وطلال حاجي وسعد حقوي وفرحة الشمراني وحسن المسلم وعواد أمان وعلي المهداوي.

مع صافرة البداية انطلق لاعبو السعودية نحو الأمام بتوغل ثنائي، من نادي الاتحاد فرحة الشمراني وطلال حاجي الذي يعد أصغر لاعب يشارك في تاريخ نهائيات أمم آسيا حينما حضر في قائمة السعودية الأخيرة في قطر بداية هذا العام، عند الدقيقة العاشرة راكان الغامدي يطلق قذيفة قوية ولكن براعة الصولي طارت بها نحو ركلة ركنية، وبعدها بخمس دقائق استغل فرحة الشمراني سوء التفاهم بين حارس ومدافعي منتخبنا ليعلن تقدم السعودية بهدف نظيف وفوت المنتخب السعودي فرصة تسجيل الثاني بعدها بخمس دقائق حينما سدد طلال حاجي كرة اعتلت خشبات الأحمر، أخطر فرص منتخبنا عند الدقيقة 37 حينما أطلق سعيد الغنوصي كرة قوية انبرى لها بنجاح اللاعب الأفضل في المباراة عبدالله البريه، وفي الثواني الأخيرة من الحصة الأولى راوغ طلال حاجي دفاع وحارس منتخبنا ولكن كرته ضلت شباك منتخبنا لينتهي الشوط الأول بتقدم صاحب الأرض بهدف نظيف.

الشوط الثاني دخله منتخبنا بتغيير بعد إصابة مهند السعدي ومشاركة يوسف الشبيبي مكانه، واستمرت المباراة ما بين رغبة هنا في زيادة الغلة وسعي هناك في التعديل والعارضة السعودية تقف بجانب صاحب الضيافة بعد تسديدة ذكية من غسان المسروري مطلع الشوط الثاني، وتدخل قائم الأحمر الأيمن عند الدقيقة 76 لصد تسديدة سعد حقوي، عند الدقيقة 90 غالطت رأسية يوسف الشبيبي حارس السعودية لتسكن الشباك معلنة هدف التعادل لمنتخبنا الوطني ولكن هذا الهدف لم يكفِ منتخبنا الذي دفع البطولة من دورها الأول وأيضا لم يؤثر في تأهل المنتخب السعودي الذي تأهل متصدرا لمجموعته بفارق الأهداف عن شقيقه اليمني.

ويشارك منتخبنا لأول مرة في البطولة، وحقق المنتخب العراقي لقب النسختين الأخيرتين من البطولة، وأقيمت النسخة الأولى في فلسطين عام 2019، وشهدت كذلك مشاركة الإمارات والأردن وفلسطين والبحرين وقطر، وجرت النسخة الثانية بضيافته بمدينتي البصرة وأربيل عام 2021، وشهدت بجواره بمشاركة منتخبات فلسطين واليمن والبحرين والكويت وسوريا والإمارات والأردن ولبنان.

وبالتالي يكون منتخبنا قد أنهى مشاركته في البطولة وبات يركز بشكل أكبر على الاستحقاق الأهم وهو تصفيات أمم آسيا دون 20 عاما والتي ستقام خلال الفترة 21-29 سبتمبر المقبل ويلعب منتخبنا في المجموعة الخامسة بجانب طاجيكستان وماليزيا وكوريا الشمالية وسريلانكا، حيث سبق وأن تأهل من قبل ثلاث مرات فقط لنهائيات كأس آسيا، الأولى بقيادة المدرب البرازيلي جورفان فييرا والذي يقود حاليا نادي السيب وذلك من العاصمة اللبنانية بيروت حيث تصدر منتخبنا المجموعة الأولى التي ضمت لبنان وسوريا وقطر وطاجيكستان وبرز حينها نجم فوزي بشير، وتأهل للمرة الثانية في 2014 من المجموعة التي ضمت فلسطين والبحرين وأقيمت مبارياتها في رام الله، وتأهل في نسخة 2023 من المجموعة التي ضمت تايلاند وأفغانستان والفلبين والتي أقيمت في استاد السعادة بصلالة.

وضمت قائمة منتخبنا لهذه البطولة كلا من ماجد بن رمضان الفارسي وغسان بن موسى المسروري (الشباب) وشهاب بن أحمد المخيني (الطليعة) وأحمد بن مسلم المشنفري ومحمد بن غانم السمين (ظفار) وفهد بن عبدالله عوض (الاتحاد) وعبدالعزيز بن جمعة الشقصي وعدنان بن خميس المشيفري وسعد بن غاصب الغنبوصي وجواد بن خليفة العزي (السيب) والحسين بن علي القاسمي (مسقط) والحارث بن جمعة المشايخي (جعلان) ومحمد بن عبدالله المقبالي (صحار) وعلي بن ربيع العلوي (الوحدة) ومؤمن بن مصبح الصولي وعدي بن خليفة المنوري ومهند بن مبارك السعدي (السويق) ويوسف بن علي الشبيبي وفهد بن خميس المخيني (صور) وربيع بن يوسف السنيدي (نادي عمان) وعبدالله بن مبارك الجابري (سمائل) وعبدالله بن سيف المعمري (حتا الإماراتي) وزياد بن جمال الجعلاني (الخليج السعودي).

ويبدأ منتخبنا مشواره في التصفيات 21 سبتمبر المقبل بمواجهة ماليزيا ثم يلتقي سريلانكا 25 سبتمبر، وبعدها بيومين يلتقي منتخب كوريا الشمالية ويختتم مشواره 29 من الشهر ذاته بلقاء المصنف الأول في المجموعة والمستضيف منتخب طاجيكستان، ويتأهل أول كل مجموعة من المجموعات العشر بالإضافة لأفضل صاحب مركز ثانٍ للنهائيات التي ستقام في الصين.

مقالات مشابهة

  • داعية مصري يكشف حكم المشاركة في مواقع وألعاب المراهنات الإلكترونية
  • طارق السكتيوي يعقد ندوة صحفية للإعلان عن قائمة اللاعبين المشاركين في أولمبياد باريس 2024
  • "الأحمر" يطير إلى أسبانيا لبدء "معسكر ستورياس أوفيدو" استعدادًا للتصفيات الآسيوية
  • السكتيوي يعلن الخميس عن قائمة اللاعبين المدعوين للألعاب الأولمبية
  • تونس تشارك بـ30 رياضيا في أولمبياد باريس 2024
  • إنطلاق الدورة الأولى من الانتخابات النيابية الفرنسية في لبنان
  • أحمر الشباب يغادر غرب آسيا بالتعادل الإيجابي أمام السعودية
  • ستتحدى قرية الألعاب الأولمبية في باريس حرارة الصيف بدون مكيفات.. كيف ذلك؟
  • منتخب شباب اليد يواجه غدًا مونتينيغرو استعدادًا للمشاركة في البطولة الآسيوية
  • لاعبو الجودو الروس يرفضون المشاركة في أولمبياد باريس