حقائق مثيرة للاهتمام عن نجم بوليوود أميتاب باتشان
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: الفنان الهندي الكبير أميتاب باتشان هو واحد من أشهر نجوم بوليوود الموهوبين، ويعتبر فناناً متعدد المواهب، فهو مغنٍّ وممثل ومنتج ومقدم برامج هندي، صعد سريعاً سلم النجومية في بداية السبعينيات من القرن العشرين، وعُرف باسم “الشاب الغاضب” في السينما الهندية، نظراً لطبيعة أدواره في تلك الفترة.
كان اسمه في الماضي “إنكويلاب” ويعني “عاشت الثورة”، ولكنه قام بتغييره فيما بعد إلى أميتاب، ويعني “الضوء الذي لا يخفت بريقه أبداً”.
يعاني أميتاب باتشان من الربو، كما يعاني أيضاً من مرض نادر يعرف باسم الوهن العضلي الوبيل، وهو اضطراب في المناعة الذاتية يضعف التواصل بين الأعصاب والعضلات.
أراد أميتاب باتشان أن يصبح مهندساً، وكان حريصاً أيضاً على الانضمام إلى القوات الجوية الهندية، كما حاول أن يصبح مذيعاً إذاعياً قبل أن يجرب حظه في بوليوود، لكن إذاعة All India Radio في دلهي رفضت طلبه.
نجل أميتاب باتشان هو النجم أبهيشيك باتشان وهو من أعلى نجوم بوليوود أجراً، وهو متزوج من النجمة الجميلة أيشواريا راي وأثمر زواجهما عن ابنتهما أراديا.
main 2023-10-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الشرطة الهندية تشن حملة اعتقالات وهدم منازل عقب هجوم كشمير الإرهـ.ـابي
أعلنت الشرطة الهندية عن اعتقال ما لا يقل عن 175 شخصًا يشتبه بصلتهم بالهجوم الذي وقع في مدينة باهالجام بإقليم جامو وكشمير، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصًا.
وأوضح المتحدث باسم الشرطة أن المداهمات جزء من عملية أمنية واسعة النطاق في منطقة أنانتناج، حيث وقع الهجوم.
وأشار المتحدث إلى أن المشتبه بهم المعتقلين كانوا من أهالي المسلحين وأشخاص يُعتقد أنهم على صلة بالهجوم، مضيفًا أن العديد منهم تم إخلاء سبيلهم بعد استجوابهم.
كما أكدت الشرطة أن العمليات الأمنية مستمرة على مدار الساعة، مع زيادة اليقظة في المنطقة، وتشمل التفتيش في المعابر وتكثيف الدوريات، خاصة في المناطق الغابية.
ونفذّت أجهزة الأمن الهندية عمليات هدم لمنازل خمسة أشخاص يُشتبه في ضلوعهم في الهجوم، بما في ذلك منزل أحد القياديين في جماعة "لشكر طيبة" الإرهابية.
وقد وقع هذا الهجوم، في 22 أبريل، مستهدفًا موقعًا سياحيًا في باهالجام، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا وإصابة آخرين.
وأعلنت جماعة "جبهة المقاومة" في كشمير مسؤوليتها عن الهجوم، وأشارت تقارير إلى صلاتها بجماعة "لشكر طيبة"، التي تعتبرها الهند منظمة إرهابية.
وأدى الهجوم إلى تصاعد التوترات بين الهند وباكستان، حيث اتهمت نيودلهي الاستخبارات الباكستانية بالتنسيق مع المهاجمين، وهو ما نفته السلطات الباكستانية.