درة تتضامن مع القضية الفلسطينية: دافع عن الإنسانية والعدالة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أعربت الفنانة التونسية درة، عن تضامنها الكامل مع القضية الفلسطينية في ظل تفاقم الأوضاع في غزة، وسقوط المئات من الشهداء، مُشددة على ضرورة وأهمية دعم الشعب الفلسطيني.
درة: دافع عن القضية الفلسطينيةوكتبت الفنانة درة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: «دافع عن الإنسانية والعدالة.. الأمر يتعلق بتقدير حياة الفلسطينيين، وتقدير حقوق الإنسان الأساسية وكرامته».
وفي سياق آخر، يتعاون الثنائي هاني سلامة ودرة، في مسلسل جديد يحمل اسمًا مبدئيًا وهو «الذنب»، ومن المُقرر عرضه عبر إحدى المنصات الرقمية عام 2024، فيما تواصل الشركة المنتجة التحضيرات النهائية في الوقت الحالي.
مسلسل «الذنب» مكون من 10 حلقات فقط، والقصة لـ شاهيناز الفقي، وسيناريو وإخراج رضا عبد الرازق، ويُشارك في البطولة ماجد المصري، وبسنت شوقي، وريم سامي، وآخرين، بينما موعد التصوير سيُحدد لاحقًا.
ويأتي تعاون هاني سلامة ودرة، بعدما قدّما عددًا من التجارب الفنية الناجحة، مثل «الأولة في الغرام»، و«نصيبي وقسمتك»، وكان آخر أعمالهم معًا مسلسل «بين السما والأرض» والذي حقق نجاحًا نقديًا وجماهيريًا كبيرًا وقت عرضه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة درة القضية الفلسطينية حقوق الانسان الذنب
إقرأ أيضاً:
عمرو موسى يحذر من إزاحة القضية الفلسطينية عن الأجندة الدولية
يمانيون../
اعتبر الدبلوماسي العربي السابق عمرو موسى، اليوم الأحد، أن سلطات العدو الصهيوني “لا تتحدث عن سلام واستقرار بل تتحدث عن هيمنة وسيطرة، وكلام نتنياهو في كل المحافل الدولية عن الشرق الأوسط الجديد هو على هذا الأساس”.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، شدد موسى في حوار مع صحيفة “المصري اليوم” المصرية: أن “هذا فيه إهانة للناس في العالم العربي”.
وشدد موسى على أن سبب عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر2023 وسبب وجود المقاومة هو الاحتلال الصهيوني.
وقال موسى، أن إزالة القضية الفلسطينية عن المائدة السياسية الدولية هي من أدى إلى عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر.
وحذر الدبلوماسي العربي السابق من أن بقاء السياسات الغربية والأمريكية على الطريقة ذاتها تجاه الحقوق الفلسطينية فستواجه المنطقة هناك ثمانية أكتوبر وتسعة أكتوبر.
وكرر موسى على أنه إذا لم يتم التجاوب مع المتطلبات الفلسطينية؛ وأهمها إقامة الدولة الفلسطينية، فهذه وصفة فوضى كبيرة، ولا يمكن للمجتمعات العربية والشباب العربي أن يقبلوا هذا الكلام.