ماتكلمنيش لوهتقول كدة.. رسالة جديدة من نجل هاني الناظر
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أثار خبر معاناة دكتور هاني ناظر من السرطان اهتمام نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي والشخصيات العامة على مدار الأيام الماضية.
ويرغب الجميع في متابعة حالة دكتور هاني الناظر باستمرار، والاطمئنان على حالته الصحية.
ولكن أسرته تعيش فترة صعبة تحت ضغوطات كثيرة، لذا نشر نجله بوست توضيحي كأفضل طريقة للتواصل مع الأسرة وتقديم الدعم والاطمئنان على دكتور هاني الناظر.
قال الدكتور محمد هاني الناظر عبر صفحته على فيس بوك: ياريت أي حد بيكلمني في التليفون عشان يقول لي ايه الأخبار وعاملين إيه ومتخيل انه لو كلمني يرغي معايا شوية ويسأل عن تفاصيل أنه كده بيساعد، ياريت فعلا ما يكلمنيش".
وأضاف محمد هانى الناظر: الشخص اللى بيعمل كدة مش بيساعد خالص لأني أغلب الوقت بكون بعمل حاجات والتليفونات دي بتعطلني ولو فيه جديد انا ان شاء الله هقول لكل الناس".
ووجه محمد هانى الناظر رسالة للمتابعين والأصدقاء: "اللي حابب فعلا يساعد بحقيقي يدعي لنا بس، واللي حابب يوصل لي حاجة من الناس القريبين يبعت لي رسالة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني الناظر الدكتور محمد هاني مواقع التواصل الاجتماعي محمد هاني محمد هاني الناظر هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
سياسيون ومعارضون مصريون يوجهون رسالة تضامن مع والدة علاء عبد الفتاح
وجه سياسيون وكتاب وإعلاميون مصريون معارضون، رسالة دعم وتضامن مع الدكتورة ليلى سويف والدة الناشط السياسي المصري المعتقل علاء الفتاح والمضربة عن الطعام في محاولة للضغط على السلطات المصرية للإفراج عن نجلها الذي انتهت فترة محكوميته.
الموقعون على البيان الذي خصّوا به "عربي21" قالوا: "من غربتنا القسرية وعلى بعد آلاف الأميال نعلن تضامننا الكامل مع الدكتورة ليلى سويف ومطلبها العادل بالإفراج عن نجلها علاء عبد الفتاح الذي أنهى محكوميته بشكل كامل، ومع ذلك ترفض السلطات الأمنية إخلاء سبيله".
وأضافوا: "إننا إذ نحيي الدكتورة ليلى ووقفتها الصلبة وإضرابها الذي تجاوز 136 يوما, ما أصبح يمثل خطرا حقيقيا على حياتها فإننا نتمنى أن يتغلب صوت العقل والحكمة، واحترام القانون، وانتهاء روح الثأر والانتقام الشخصي".
وأكدوا أن "مصر الآن في مسيس الحاجة لجهود كل أبنائها في مواجهة ما تتعرض له من مؤامرة كبرى تستهدف أمنها القومي، وهو ما يتطلب مصالحة مجتمعية شاملة وإطلاق سراح السجناء السياسيين، وفتح المجالين السياسي والإعلامي".
وطالبوا في نهاية بيانهم بـ"الحياة لليلى سويف، والحرية لعلاء عبد الفتاح، والحرية لكل سجناء الرأي".
الموقعون:
الدكتور سيف الدين عبد الفتاح أستاذ جامعي
د ماجدة رفاعة الطهطاوي أستاذة جامعية
د طارق الزمر سياسي مصري
قطب العربي كاتب صحفي
رامي شعث ناشط سياسي
مهندس أسامة سليمان محافظ سابق
د محمد الصغير عالم أزهري وبرلماني سابق
رضا فهمي برلماني سابق
د حاتم عبد العظيم برلماني سابق
د أسامة رشدي سياسي وحقوقي
د إسلام لطفي سياسي مصري
أحمد سميح حقوقي وإعلامي
دينا زكريا إعلامية
ماجدة أبو المجد صحفية
أسماء مهاب ناشطة سياسية
علي بكري صحفي
د أحمد رامي نقابي
علي أبو هميلة مخرج تلفزيوني
ياسر عبد العزيز كاتب وباحث سياسي
خلف بيومي رئيس مركز الشهاب لحقوق الإنسان
أشرف توفيق مدير نجدة لحقوق الإنسان
الشيخ عصام تليمة من علماء الأزهر
د ياسر فتحي باحث أكاديمي
د هيام دسوقي مستشار أسري
إيمان جمعة مستشار نفسي
أمل محمد عضو الاتحاد النسائي المصري
إيناس محمد مدرسة وناشطة
مسعد البربري حقوقي وإعلامي
عمرو كامل صحفي
إسلام شبانة ناشط سياسي
أحمد سمير إعلامي
عبد الرحمن فارس صحفي
مصطفى الأعصر صحفي
نادر فتوح إعلامي
د عبد الموجود درديري أستاذ جامعي وبرلماني سابق
عز الدين دويدار مخرج سينمائي
شريف عثمان ناشط سياسي
محمد صبلوح محام وحقوقي