تردد قناة القاهرة الإخبارية 2023.. خطوات ضبطها لمتابعة الأحداث العربية والعالمية
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
يبحث كثيرون عن تردد قناة القاهرة الإخبارية 2023، عبر محرك «جوجل»، حيث تعمل على تغطية الأحداث العربية والعالمية، لحظة بلحظة وتنقل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي والحرب على قطاع غزة، فضلا عن الأحداث الأخرى في مناطق الصراع والنزاع وتغطية الأخبار السياسية والاقتصادية والرياضية.
تردد قناة القاهرة الإخبارية 2023وفي السطور القادمة، تستعرض «الوطن»، تردد قناة القاهرة الإخبارية 2023 على القمر الصناعي نايل سات، ضمن خدماته الإخبارية التي تقدمها للقراء على مدار اليوم، وفق موقع القناة، والتي جاءت على النحو التالي:
طريقة طبط تردد قناة القاهرة الإخبارية 2023ويمكن للراغبين في ضبط تردد قناة القاهرة الإخبارية من خلال الآتي:
التردد: 11747.
معدل الترميز: 24500
معامل تصحيح الخطأ: 3/4.
الاستقطاب: عمودي.
خطوات ضبط قناة القاهرة الإخبارية
ويمكن ضبط تردد قناة القاهرة الإخبارية باتباع الخطوات الآتية:
- الضغط على القائمة أو MENU .
- اختيار INSTALLATION
- يجرى فتح قائمة الترددات، وادخال تردد قناة القاهرة الاخبارية.
- وسوف يتم تنزيلها على القناة.
قناة القاهرة الإخبارية من أشهر القنواتوتعد قناة القاهرة الإخبارية من أهم القنوات التي انتشرت بشكل كبير وفي وقت قصير، وجذب الملايين من مختلف دول العالم لمشاهدتها، لكونها وتركز على تقديم محتوى هادف ومعلومات دقيقة وموثوقة للمشاهد، وتُحيط بجميع الأحداث التي تجرى على المستوى المحلي والعالمي، وتمتلك فريق عمل مميز من المراسلين المحترفين الذين يقومون بنقل الأحداث الجارية على مدار الساعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قناة القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية فلسطين أحداث فلسطين حرب فلسطين غزة
إقرأ أيضاً:
الصراع الطويل على قناة بنما.. من السيطرة الأمريكية إلى التهديدات الصينية
لطالما كانت قناة بنما محورًا استراتيجيًا في التاريخ الجيوسياسي للعالم، إذ تمثل حلقة وصل حيوية بين المحيطين الأطلسي والهادئ، وهي تلعب دورًا مهمًا في التجارة العالمية، وفي ظل التطورات الأخيرة، أصبح الصراع حول هذه القناة مرة أخرى على رأس الأجندة العالمية، مع تجدد الجدل بشأن سيطرة الولايات المتحدة والصين على هذا الممر المائي التاريخي.
هذا الصراع الذي يمتد على أكثر من قرن من الزمن، يتجدد اليوم وسط تصاعد التوترات بين القوى العظمى.
بداية الصراع وتأسيس قناة بنما
في أواخر القرن التاسع عشر، بدأ الاهتمام الأميركي ببناء قناة تربط بين المحيطين الأطلسي والهادئ.
وفي عام 1903، وقّع الرئيس الأميركي ثيودور روزفلت على اتفاق مع السلطات البنمية لإنشاء القناة بعد أن دعمت بلاده انفصال بنما عن كولومبيا، وبذلك بدأت القناة التي كان يشيدها الأميركيون تتشكل لتصبح أحد أكبر الإنجازات الهندسية في القرن العشرين، وكانت بداية الهيمنة الأميركية على المنطقة.
من الفوائد الاقتصادية إلى التوترات السياسية
بحلول العشرينيات من القرن العشرين، لم تعد القناة مجرد مشروع هائل من الناحية الهندسية، بل أصبحت حجر الزاوية للاقتصاد الأميركي، خاصة في شحن النفط من كاليفورنيا إلى المدن على الساحل الشرقي.
ولكن مع مرور الوقت، زادت الاحتجاجات البنمية بسبب تفاوت الفوائد بين الولايات المتحدة وبنما، مما ساهم في تفجر أعمال شغب في عام 1964، حيث سقط العديد من الضحايا.
تسليم القناة إلى بنما
وفي عام 1977، وقّع الرئيس الأميركي جيمي كارتر اتفاقًا مع الزعيم البنمي عمر توريخوس نص على تسليم القناة إلى بنما بحلول عام 2000، ومع ذلك ظلت الولايات المتحدة تحتفظ بحق التدخل العسكري لضمان حياد القناة.
وفي عام 1989، غزت الولايات المتحدة بنما للإطاحة بالجنرال مانويل نورييجا، مما أدى إلى سقوط مئات القتلى، لكن مع نهاية الصراع، تم تسليم القناة فعليًا لبنما.
الخصخصة والتوترات الحديثة
مع اقتراب نهاية القرن العشرين، بدأت بنما خصخصة أصول قناة بنما، حيث عرضت شركة "هاتشيسون وامبوا" الصينية عرضًا مغريًا للفوز بعقود تشغيل الموانئ المرتبطة بالقناة.
فمنذ ذلك الحين، ارتفعت المخاوف الأميركية بشأن "وجود الصين" في القناة، خاصة مع الاتهامات التي ما دام رافقت وجود الشركات الصينية في المنطقة.
الاتهامات الأميركية بين الحقيقة والخيال
وكانت تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بشأن سيطرة الصين على القناة عبر الشركات التابعة لها مثار جدل، حيث أكد أن الصين "تدير" القناة، وهو ادعاء تم نفيه رسميًا، إذ أن القناة تديرها الهيئة البنمية بشكل مستقل.
ومع ذلك، يظل الاهتمام الأميركي بموقع القناة وأثره على التجارة العالمية محوريًا، خاصة مع استمرار الهيمنة الصينية في مشاريع البنية التحتية على مستوى العالم.
وتمثل قناة بنما اليوم أكثر من مجرد ممر مائي؛ فهي رمز للصراع على النفوذ الاقتصادي والجيوسياسي بين القوى العظمى.
ومع تزايد الاستثمارات الصينية في أميركا اللاتينية عبر مبادرة "الحزام والطريق"، يظل هذا الصراع مستمرًا، وقد يكون له تأثيرات بعيدة المدى على الاقتصاد العالمي.