اتحاد الفروسية يعتمد خطة تطوير شاملة لمنتخب الترويض
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أبوظبي في 12 أكتوبر/ وام/ أعلن اتحاد الإمارات للفروسية والسباق عن خطة لتطوير منتخب الترويض، ودعم تواجده في البطولات المحلية والخارجية المقبلة، لاسيما بعد مشاركته الناجحة في دورة الألعاب الآسيوية أخيراً في الصين.
وأكد حسام زميت رئيس قسم الحواجز والترويض، حرص اتحاد الإمارات للفروسية والسباق برئاسة سعادة اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي على توفير جميع متطلبات التفوق والتنافسية لمنتخب الترويض، وتوفير أفضل الظروف التي تقوده للتطور، والمشاركة في البطولات المختلفة.
وقال : " هناك تزايد في أعداد الفرسان والفارسات بصفوف منتخب الترويض، ومشاركاتهم المحلية مستمرة مع إسطبلاتهم للحفاظ على أعلى درجات الجاهزية، ومن ثم الانضمام إلى صفوف المنتخب في الفعاليات التنافسية بإشراف الأجهزة الفنية المختصة".
وأشار إلى أن المشاركة الأخيرة للمنتخب في آسياد الصين كانت لها الأثر الكبير في منح هذا المنتخب الزخم الكبير والاهتمام الواضح من الفرسان والفارسات، ما يعزز أهمية المرحلة المقبلة لدعمه بالعناصر الجيدة، وخوض المنافسات المختلفة، بطموحات تحقيق النتائج الإيجابية، خاصة أن اتحاد الفروسية حرص على تجهيزه وإعداده على مدى السنوات الماضية، ويضم في صفوفه مجموعة متميزة من الفرسان.
أحمد البوتلي/ سامي عبد العظيم
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
وزير الرياضة يبحث مع الصين تطوير برامج التدريب المهني والتقني بمراكز الشباب
اجتمع وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، مع ممثلين من الشركة الصينية القابضة ACIC INTL؛ لبحث سبل التعاون في تطوير برامج للتعلم والتدريب المهني والتقني الذكي في مراكز الشباب.
وتهدف هذه الشراكة إلى تقديم برامج حديثة تتناسب مع التطورات التكنولوجية الحديثة وتزويد الشباب بالمهارات المطلوبة في سوق العمل مثل المهارات التقنية المتقدمة، والذكاء الاصطناعي، والتقنيات الرقمية؛ بما يساعد في تأهيل الشباب للعمل بمجالات جديدة ومتنوعة، مع تقديم وظائف للشباب تنسيقًا مع المركزية لتمكين الشباب.
الاستفادة من التقنيات المتقدمة في تطوير البنية التعليميةوأعرب الدكتور أشرف صبحي عن أهمية التعاون مع شركات عالمية مثل ACIC INTL لتبادل الخبرات، والاستفادة من التقنيات المتقدمة في تطوير البنية التعليمية والتدريبية، ما يسهم في رفع مستوى الشباب المصري وتأهيلهم لمواكبة التطورات العالمية في المجالات المهنية والتقنية.
وأشار الوزير إلى أهمية المبادرة في تحويل مراكز الشباب إلى مراكز تدريب متكاملة تدعم التعليم الذكي والتقني، ما يمكن الشباب من اكتساب خبرات عملية وتدريبات مهنية متخصصة.
ومن المتوقع أن تشمل البرامج مجالات عدة مثل التدريب على البرمجيات الذكية، والتقنيات الصناعية المتقدمة وغيرها من التخصصات ذات الصلة، ما يعزز من كفاءة الشباب ويزيد من فرصهم في سوق العمل.
تعرض دورية لليونيفيل لإطلاق نار في جنوب لبنان