نايف السبيعي: بلوغر يلهم ويثري المحتوى العربي على الإنترنت"
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
في عصر الإعلام الاجتماعي والمحتوى الرقمي، أصبحت منصات التواصل الاجتماعي مساحة لإلهام الآخرين ومشاركة المعرفة والتجارب الشخصية. واحدًا من تلك الشخصيات البارزة على الإنترنت هو نايف السبيعي، بلوغر عربي يعمل بجد على تحفيز وتثقيف جمهوره.
نايف السبيعي ليس مجرد بلوغر بل هو أيضًا مقدم محتوى وشخصية إلهامية. يمتلك موقعه الإلكتروني وحسابات قوية على وسائل التواصل الاجتماعي حيث يشارك مقالات ومقاطع فيديو تتناول مواضيع متنوعة تشمل السفر، التعلم، التنمية الشخصية والتكنولوجيا.
من خلال تجاربه الشخصية والمشورة التي يقدمها، يساهم نايف السبيعي في تمكين الأفراد وتشجيعهم على تحقيق أهدافهم. وبفضل مشاركته المستمرة ورؤيته الإيجابية، يعتبره العديد من متابعيه مصدر إلهام للنجاح والتطوير الشخصي.
إن نايف السبيعي يمثل نموذجًا مثاليًا لكيف يمكن للأفراد أن يستخدموا الإنترنت لمشاركة معرفتهم وتجاربهم من أجل تحفيز وإثراء العالم الرقمي بمحتوى قيم. نتطلع إلى المزيد من مشاركاته وإلى مساهمته المستقبلية في تطوير المجتمع الرقمي العربي
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الانترنت الإعلام منصات التواصل الاجتماعي الشخصيات البارزة
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الغفور في ماستر كلاس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير: وسائل التواصل الاجتماعي مؤذية وعانيت من سوء اختياراتي في السينما
أعربت الفنانة ريهام عبد الغفور خلال مشاركتها في ماستر كلاس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، في دورته الحادية عشرة، عن تأثرها السلبي بوسائل التواصل الاجتماعي، قائلة:“وسائل التواصل الاجتماعي أصبح لها تأثير مؤذٍ، وقد أثرت بالفعل في حالتي النفسية خلال الفترة الأخيرة.”
تصريحات ريهام عبد الغفور
وعن مشوارها السينمائي، أكدت ريهام أنها واجهت فترة من سوء الاختيارات، ما انعكس سلبًا على مسيرتها، مضيفة:“لمدة طويلة كانت اختياراتي في السينما غير موفقة، وهو ما أثّر عليّ، وسأسعى لمعالجة ذلك في أعمالي القادمة.”
تغير شخصيتها بفضل سلوى محمد علي
كما تحدثت عن علاقتها القوية بالفنانة سلوى محمد علي، قائلة:“كنت شخصية سطحية إلى حد كبير، وتغيرت كثيرًا بعد تعرفي على الفنانة سلوى محمد علي، التي أثرت في شخصيتي وحياتي بشكل إيجابي.”
ضغوط لقب “أبناء العاملين”
وتطرقت ريهام إلى الضغوط التي واجهتها بسبب كونها ابنة الفنان أشرف عبد الغفور، قائلة:“مصطلح أبناء العاملين كان يضعني تحت ضغط كبير، وشعرت في أول عشر سنوات من مسيرتي بالرغبة في ترك المجال الفني، لكنني تحديت نفسي من أجل اسم والدي ومن أجل إثبات ذاتي.”
كيمياء خاصة مع إياد نصار
وعن تعاونها مع الفنان إياد نصار، أكدت ريهام وجود “كيمياء” وتفاهم كبير بينهما في الأعمال المشتركة، مشيرة إلى مسلسلي وش وضهر وظلم المصطبة كنماذج لهذا الانسجام الفني.
وتستمر فعاليات المهرجان حتى 2 مايو، وتشمل عروضًا لأفلام قصيرة من مصر والعالم، بالإضافة إلى ندوات وورش عمل تهدف إلى دعم المواهب السينمائية الشابة وتعزيز الحوار حول قضايا الفن والسينما.
يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، الذي تأسس عام 2015، يُقام سنويًا في شهر أبريل بمدينة الإسكندرية، ويهدف إلى إتاحة الفرصة أمام صناع السينما لعرض أعمالهم على الجمهور.
المهرجان أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويقام برعاية وزارة الثقافة وهيئة تنشيط السياحة، وريد ستار، بيست ميديا، لاجوني، أوسكار، ديجيتايزد، ومحافظة الإسكندرية، نيو سينشري شركة باشون للإنتاج الفني.