تفاصيل فعاليات مهرجان الموسيقى العربية.. مؤتمر علمي ومسابقة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
تنطلق فعاليات مهرجان الموسيقى العربية نهاية الشهر الجاري في ثلاث محافظات مصرية هي القاهرة والإسكندرية والبحيرة، بإقامة ما يقرب من 90 حفلا غنائيا على 5 مسارح.
فعاليات مهرجان الموسيقى العربيةويقام مؤتمر علمي على هامش المهرجان هذا العام، ويناقش موضوع الموسيقى العربية تنوع وثراء من خلال 4 محاور، هي: الموسيقى العربية التقليدية وتنوع روافدها الثقافية، والأغنية العربية المعاصرة.
أما المسابقة المصاحبة فتضم ثلاثة أقسام الأول يحمل اسم الدكتورة رتيبة الحفني، ويخصص للغناء العربي للشباب من سن 18 حتى 40 عاما، وتم رصد ثلاثة جوائز للفائزين بإجمالي 135 ألف جنيه، ويشترط على المتسابق أداء أحد أعمال خالد الذكر سيد درويش وآخر من اختياره.
العزف المرتجلأما القسم الثاني فتم تخصيصه للعزف المرتجل على آلات (القانون، العود، الكمان، الناى، التشيللو ) واشترط ان يكون عمر المتقدم من 18 حتى 45 عاما، وأن يقوم بأداء ارتجال حر وتصل مجموع جوائزه إلى 135 ألف جنيه تمنح لثلاثة فائزين، أما القسم الثالث خصص للتوزيع الموسيقى الأوركسترالي وأتيح الاشتراك به لجميع الأعمار على أن يقوم المتسابق بتقديم توزيع أوركسترالي لإحدى مؤلفات الموسيقار سيد درويش، وتم رصد مبلغ 120 ألف جنيه كجائزة للعمل للفائز، الذي يتم عزفه في ختام الفعاليات، بالإضافة إلى معرض لفنون الخط العربي للفنان خليفة الشيمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيد درويش مهرجان الموسيقي العربية العالم العربية الموسیقى العربیة
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يشهد جانبا من فعاليات مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025
شهد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، جانباً من فعاليات اليوم الأول من “مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025″، الذي يُقام في جامعة نيويورك أبوظبي، خلال الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو 2025 بمشاركة أكثر من 500 خبير دولي وأكاديمي وباحث مُتخصِّص.
وأكَّد سموّه أهمية المؤتمر بوصفه منصة عالمية تُسهم في تعزيز المبادرات المجتمعية الحكومية، وتطوير حلول مبتكَرة ومستدامة للتحديات المُلِحَّة باستخدام العلوم السلوكية، مُشيداً بجهود المنظِّمين في استقطاب صُنّاع سياسات وباحثين بارزين من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة كيفية تطبيق الرؤى السلوكية استراتيجياً لمواجهة عدد من التحديات الأكثر إلحاحاً التي تواجه المجتمعات اليوم.
وأشار سموّه إلى الحاجة العالمية المتزايدة إلى تسخير مناهج العلوم السلوكية وآلياتها وأدواتها المختلفة في التعامل مع القضايا المجتمعية المتعددة على نحو يضمن التفاعل المتطوِّر بين العلم والسياسات والممارسات، ويُتيح الوصول إلى فهم أعمق للسلوك البشري، من أجل تصميم أساليب جديدة لتقديم الخدمات الحكومية على نحو مؤسسي يلبّي الاحتياجات الفعلية، ويحقِّق الأهداف التنموية طويلة الأجل.
والتقى سموّه بعدد من الخبراء والمتحدثين المشاركين وتبادل الحديث معهم عن أهمية مواصلة العمل المجتمعي الحكومي بالتوافق مع نتائج الدراسات والأبحاث الأكاديمية والمؤسسية لضمان وضع السياسات المناسبة وتصميم البرامج الملائمة لسلوكيات الأفراد التي تتسق مع تجاربهم المعيشية وخبراتهم الحياتية وتطلعاتهم المستقبلية.وام