في حال اندلاع الحرب على وقع طوفان الأقصى... هل لبنان مجهّز؟
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
شبح الحرب يطلّ برأسه مجدداً على اللبنانيين في ظلّ الأحداث المتسارعة والمتقطعة على الجبهة الجنوبية. فبين التطورات الميدانية والعسكرية والسياسية، يتخوّف اللبنانيون من "طوفان" سيجرفهم إلى ما لا تحمد عقباه، وهم الذين يعيشون أصلاً وضعاً مهترئاً غير معتاد. فما مدى جهوزية لبنان في حال اندلاع الحرب؟
المواد الغذائية
وفي هذا المجال طمأن نقيب مستوري المواد الغذائية هاني بحصلي أنه حتى الساعة لا مشكلة في ما يخصّ حصول المواطنين على إمدادات المواد الغذائية، ولكن الوضع سيتغير بطبيعة الحال في حال جرى إقفال المرفأ.
وقال بحصلي في حديث لـ"لبنان 24" إنه في ظل الوضع الراهن "ليس هناك ضرورة لاتخاذ إجراءات محددة، خاصة وأن أي بضاعة سنطلبها الآن تأخذ حوالي الشهرين لتصل، وقد تتغير الأوضاع إلى ذلك الحين".
وشدد على أن المخزون الحالي من المواد الأساسية يكفي لبضعة أشهر ولا انقطاع من الأسواق، مشيراً إلى أن حالة الرعب التي عاشها اللبنانيون على وجه الخصوص منذ بضعة أيام مبررة، إلا أنها انتهت نظراً إلى استقرار الوضع بعض الشيء.
كما أشار إلى أن اسعار المواد الغذائية لن تتأثر بأحداث غزة، إلا أنه في حال زاد الطلب فمن المؤكد أن ترتفع الأسعار، متمنياً على المواطنين عدم التهافت على السوق كي لا يحصل ذلك.
من جهته، لفت نائب رئيس غرفة التجارة والصناعة في بيروت ونقيب أصحاب السوبرماركت الدكتور نبيل فهد إلى أن "التخزين عادة يكون لبضعة أسابيع فقط، لذلك نعتمد على التخزين الذي يكون لدى المصانع والمستوردين خارج السوبرماركت"، مشدداً على أن لا خوف من انقطاع المواد الغذائية لأن الكمية الموجودة تكفي لأشهر عدة، وبالتالي ليس هناك ضغط.
وعمّا حصل من التهافت الكبير على الأسواق للحصول على أهمّ المواد الغذائية تحديداً في بيروت والمناطق الجنوبية، أشار فهد إلى أن النسبة وصلت الى الـ 25%، بينما في المناطق الأخرى كان الطلب أقل وبلغت نسبة الارتفاع حوالي الـ10%.
وأضاف لـ"لبنان 24": "إذا حصل حصار على غرار 2006، فهناك ستكمن المشكلة الحقيقية وستتغير كل السيناريوهات"، مشيراً إلى أنه طالما أن مرفأي بيروت وطرابلس يعملان بشكل طبيعي، فالأمور مستتبة، لافتاً إلى أن لا مؤشرات تدل على وجود تصعيد لناحية وصول البواخر إلى المرفأ.
الأفران
الوضع عينه ينطبق على صعيد الخبز، إذ أشار نقيب أصحاب الافران في جبل لبنان أنطوان سيف إلى أن لا مشكلة حتى الساعة. وأكد أن القمح والطحين متوفران لحوالي الشهرين، وكل شهر تصل إلى لبنان 4 أو 5 بواخر محملة بالقمح من أوكرانيا عن طريق رومانيا.
إلا أنه تخوّف عبر "لبنان 24" من فرض حصار بحري على لبنان، إذ لا خطة طوارئ سوى تشييد إهراءات لتأمين مخزون يكفي لحوالي الـ6 أشهر.
المستشفيات
أما على الصعيد الإستشفائي، فكشف نقيب المستشفيات الخاصة سليمان هارون بأن التنسيق انطلق بالفعل مع وزارة الصحة لإنشاء شبكة مستشفيات في مختلف المناطق كي تتمكّن من استيعاب عدد الجرحى، لأن ليست كل المستشفيات مجّهزة لذلك.
وأكد لـ"لبنان 24" أنه سيتم الإتصال بمستشفيات محددة في مختلف المناطق كي تكون على أهبة الإستعداد لأي طارئ، ولكي تتمكن من تأمين الموارد البشرية والمادية من مستلزمات طبية وسواها.
وأشار هارون إلى أن نوعية العمليات العسكرية التي ستقع هي التي من شأنها تحديد السيناريو، قائلاً إنه في حال تحوّلت المشاهد الوحشية في غزّة إلى لبنان، فإن أي قطاع استشفائي سيواجه صعوبة كبرى، بينما إذا كان الوضع مشابهاً لحرب الـ2006، فسيكون الوضع أسهل.
وعن المستلزمات الطبية الأساسية على غرار الأوكسيجين والأمصال وغيرها، فلفت هارون إلى أن "هناك مخزونا كافيا بوجود 3 معامل لتصنيع الأمصال على سبيل المثال بإمكانها تأمين اللازم، ولكن بطبيعة الحال نتخوّف من طبيعة العمليات الأمنية التي ستحصل لأن ما يجري حالياً جنون".
وتمنى هارون ألا تندلع الحرب لأن لا وضع البلد ولا القطاع الإستشفائي يتحمّل هكذا صعوبة، مشيراً إلى أن وزارة الصحة تنسق مع الصليب الأحمر لتشكيل غرفة عمليات مشتركة بين الجميع.
الأدوية
نقيب مستوردي الأدوية وأصحاب المستودعات في لبنان جوزيف غريّب، أكد من جهته أنه حين حصلت عملية رفع الدعم، "عاودنا الإستيراد بطريقة طبيعية فأعدنا بناء قسم كبير من المخزون الاستراتيجي لأننا نبقي حوالي الـ4 أشهر من هذا المخزون في حال الطوارئ".
وأضاف لـ"لبنان 24": "تواصلت مع معظم المستوردين في الآونة الأخيرة، كي نحدد كيفية استمرارية هذا المخزون"، مطمئناً إلى أنه في الوقت الحالي لا تخوّف من أي نقص.
وأشار غرّيب إلى "أننا في الوقت الحالي نحاول أن نستقرّ بعد الأزمة التي ألمّت بالقطاعات كافة، لذا فإنه في حال كانت بعض الأدوية غير متوافرة في الصيدليات، يمكن إيجاد البديل الصحيح لها، خاصة وأن أدوية الصيدليات عادت بنسبة 90%".
ولفت إلى أنه بحال حصول الحرب فعلياً كما في الـ2006، تمكّنا آنذاك من استيراد الأدوية عبر المطار، كما أنه بإمكاننا اللجوء إلى بعض الخطط التي يتمّ التحضير لها على غرار تأمين شحنات الأدوية من إحدى البلدان كالإمارات أو قبرص مثلاً. وأشار إلى أن يوم الإثنين هناك اجتماع للجنة الصحة لإجراء جولة أفق حول استعدادات القطاع إزاء هذا الموضوع.
المحروقات
وعلى صعيد المحروقات والأوضاع في المحطات، فقال عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات جورج البراكس لـ"لبنان 24" إن الوضع الراهن مسيطر عليه، بانتظار ما ستحمله الأيام المقبلة من تطورات أمنية وعسكرية، متخوفاً من تكرار سيناريو حرب 2006 حين واجهت البواخر صعوبة بالدخول إلى لبنان.
وشدد على أن التنسيق مستدام مع وزارة الطاقة التي تعمل مع الشركات المستوردة لتأمين الحماية للبنان، إذ تعمل هذه الشركات كي توفر البضائع، إلا أن التطورات الكبرى التي من الممكن أن تحصل فستكون خارج السيطرة بالنسبة إلى جميع السلطات.
وأضاف: "الأمور متوقفة عند كبار المورّدين الذين نستورد منهم النفط والمحروقات، بالإضافة إلى شركات الشحن المشغلة للبواخر وشركات تأمينها".
وشدد البراكس على أن المخزون الحالي كافٍ لمدّة لا بأس بها، بالإضافة إلى أن هناك بواخر آتية محمّلة بالبضاعة، وبالتالي لا أزمة حالياً إلا أن الفترة المقبلة هي التي ستحدد موازين الأمور.
كما أشار إلى أن لا داعي للتهافت على محطات المحروقات لأن البضاعة متوافرة والحالة طبيعية، إلا أنه حين توتّر الوضع جنوباً منذ أيام "هجم" عدد كبير من المواطنين لتعبئة البنزين، وتبيّن لهم أنه لم يكن هناك من داعٍ لذلك.
إذًا ما على اللبنانيين سوى الانتظار ومراقبة التطورات، وعلى أساسها يمكن أن يكون التصرف المناسب. المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: المواد الغذائیة لبنان 24 إلا أنه إلا أن فی حال إلى أن على أن
إقرأ أيضاً:
المفتي سوسان ادى صلاة الفطر في مسجد الحريري
أدى مفتي صيدا واقضيتها الشيخ سليم سوسان، صلاة عيد الفطر في مسجد بهاء الدين الحريري في صيدا، بحضور النائب عبد الرحمن البزري، نائب رئيس المكتب السياسي للجماعة الإسلامية الدكتور بسام حمود، المنسق العام لتيار المستقبل في الجنوب مازن حشيشو، رئيس جمعية تجار صيدا وضواحيها علي الشريف والسفير عبد المولى الصلح وجمع من فاعليات وابناء المدينة.
وبعد الصلاة ألقى المفتي سوسان خطبة العيد قال فيها: "إنه عيد التراحم والتعاون بين الأغنياء والفقراء، فهو يجمع كل القلوب على الألفة، ويُخلص النفوس من الضغائن فتشمل الفرحة كل بيت وتعم كل أسرة لأنه ما من مجتمع قام على هذا التكافل الإسلامي والتعاون الإيماني إلا وسادته روحُ المودة والحب والرضى والسماحة، والتطلع دائما إلى فضل الله وثوابه، والاطمئنان دائماً إلى عونه وإخلافه للصدقة و الزكاة بأضعافها" .
واضاف: "ما من مجتمع قام على هذا الأساس من التراحم و التعاون و التكافل و المواساة في مجال الخير والإحسان والبر والعطاء إلا بارك الله لأهله - أفراداً وجماعات- في مالهم ورزقهم، وفي صحتهم وقوتهم، وفي طمأنينة قلوبهم وراحة بالهم. فالأمنُ نعمة من أجل وأخطر وأعظم النعم، وعند أهل العلم وذوي العقول أنه ليس بعد الإيمان نعمةٌ أعظم من نعمة الأمن يمنُ بها الله على الأوطان والبلدان والإنسان، وكما امتن الله على عباده بنعمة الإيمان كذلك امتن عليهم بنعمة الأمن؛ إذ لا يمكن للعبد أن يقوم بأمور الدين إلا في حدودها وعند حصولها، ولا تصلح حياة الناس إلا معها، لأن الأمن إذا ما رُفع رُفعت معه سعادة العباد، ورخاء ونماء البلاد، وحل مكانه الخوفُ والجوعُ، والنهبُ والسرقةُ، وانتهاكُ الأعراض، وضياع الحقوق والأموال، وفشا الخراب والدمار".
وتابع: "إن من أعظم نعم الله بعد نعمة الإسلام، نعمة الأمن والاستقرار في الأوطان، نعمةٌ أشاد الله بها في كتابه العزيز، فبين تعالى أن إبراهيم الخليل لما دعا لأهل مكة، دعا لهم بالأمن قبل كل شيء، (رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَراتِ . فالأمن يُعتبر من مقومات الحياة ولا يستطيع الإنسان أن يعيش بدونه. اذن، إيمان وعافية وصحة وقوت يومي هي من مقومات الحياة الأساسية وإن شئتم – أمن غدائي وأمن نفسي- وصحة جسدية متى نستطيع ان نعالج الفقراء في هذا البلد ولكي تدوم نعمة الأمن والاستقرار لا بد من العدالة والمساواة وحماية الحقوق بين أطياف الناس جميعا".
وقال سوسان: "نحن في لبنان نتطلع دائما الى المؤسسات الدستورية لأنها هي الأصل وهي الحارسة للمرافق العامة، وللمال العام، ولمصالح المواطنين. فبناء دولة المؤسسات هو الكفيل بتجاوز كل المخاطر والتحديات واستكمال البناء يتطلب الاحتكام منا جميعا الى دستور الطائف الذي ارسى السلم الاهلي بين كافة اللبنانيين بكل طوائفهم واحزابهم وانتماءاتهم. المواطن اللبناني بكل طوائفه وأطيافه يبارك هذا العهد الجديد وينشد التغيير الحقيقي ويتطلع الى الأمن والإستقرار المعيشي في ظل العهد الجديد والحكم و الحكومة يتطلع الى توحيد الصفوف والقلوب بإنهاض لبنان، والتكاتف والتعاضد لمواجهة ما يتهددنا من تحديات مطلوب من الدولة إيجاد حلول ناجعة لها"
وأضاف: "اللبناني بكل اطيافه يتطلع الى مسؤولين حكماء يملكون الخبرة والشفافية ويتصرفون بحكمة وعدالة يضعون مصلحة الوطن فوق المصلحة الشخصية و الحزبية، عندهم رؤية واضحة للحل أو لإيقاف مسار التدهور الإقتصادي والإجتماعي والأمني والقضائي، وحل الأزمات الداخليه والبطالة وتعزيز قيمة العملة المحلية وعودة الودائع المصرفية الى اصحابها، وقف هجرة الشباب الذين هم امل الوطن، وليعززوا السلم الأهلي و العيش المشترك، ويعززوا دور الدولة العادلة القوية التي ترعى الجميع وتكون للجميع وفق اتفاق ودستور الطائف ، مما يؤدي إلى تعزيز القوى الامنية بكافة مؤسساتها وعلى راسها القضاء العادل والشفاف، لتقوم بدورها الوطني في حماية الداخل اللبناني وأمن المواطنين لأي طائفة انتموا دون تردد أو تهاون، ومن ثم تعزيز قوات الجيش اللبناني الباسل ليكون على جهوزية كاملة لمواجهة أطماع العدو الصهيوني ومؤامراته على كافة الحدود اللبنانية وتفكيك أجهزته التجسسية التي يحاول زرعها في قلب وطننا لبث الفتنة والانقسام الداخلي".
وقال: "ان صيدا تدين وبكل قوة وحزم استمرار الإعتداءات الصهيونية النازية على لبنان وجنوبه وضاحيته وعلى الآمنين في قراهم وتدين بشدة تدمير غزة العزة وتجويع اهلها، كما تدين تدمير مخيمات الضفة في فلسطين الحبيبة والقدس الشريف والمسجد الأقصى وأكناف الأقصى وكنيسة القيامة. كما ندين وبشدة اقتحام قوات الاحتلال باحات المسجد الأقصى والحرم القدسي وتدنيسه كذلك الحرم الإبراهيمي، وهذه ليست المرة الأولى فهي واقعة متكررة يشاركهم في تنفيذها قطعان المستوطنين من الصهاينة الذين يعملون للسيطرة على أولى القبلتين لممارسة طقوسهم وشعائرهم التلمودية الداعية لذبح القرابين، بهدف إقامة هيكلهم المزعوم الذي نفت كل لجان الآثار وجوده داخل حدود ثالث الحرمين الشريفين . وتأتي الصدامات داخل المسجد الأقصى وفي مناطق بالضفة الغربية في ظل إغلاق صهيوني نازي للأراضي الفلسطينية المحتلة ومن ثم تعرض المصلين في المسجد الأقصى للاعتداء والاعتقال من قبل قوات الاحتلال النازي وسط حملة تشنها جماعات صهيونية متطرفة من أجل تقديم قرابين داخل باحات المسجد الأقصى، يهدف الى فرض امر واقع بقوة السلاح، لذلك نتساءل أين هو العالم الحر من إرهاب ونازية الدولة الصهيونية التي تمعن باجراءاتها العسكرية لتأمين اقتحام قطعان المستوطنين للمسجد الأقصى في القدس الشريف والحرم الإبراهيمي في الخليل".
وختم سوسان: "لن يقف في وجه هذه الغطرسة الصهيونية الوحشية على المدنيين الا روح الجهاد والمقاومة التي يجسدها الشعب الفلسطيني المجاهد بكل أطيافه الإسلامية والوطنية وبكل أطفاله ونسائه وشيوخه المجاهدين والمرابطين في باحات الأقصى وفي حرمه الشريف"، متوجها بتحية "لكل الشهداءالأبرار في لبنان من قوى الجيش الباسل والمقاومة ولكل الصامدين على أرض الجنوب، ولكل المقاومين في مواجهة العدو الصهيوني النازي على ارض القدس والأقصى وفلسطين، نُحييّ دماء شهداءالطفولة، دماء العودة، دماء الحرية والتحرير". مواضيع ذات صلة أكثر من 80 ألف مسلم أدّوا صلاة عيد الفطر في مسجد موسكو الكبير Lebanon 24 أكثر من 80 ألف مسلم أدّوا صلاة عيد الفطر في مسجد موسكو الكبير 30/03/2025 14:24:37 30/03/2025 14:24:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مفتي عكار أدّى صلاة العيد في حلبا Lebanon 24 مفتي عكار أدّى صلاة العيد في حلبا
30/03/2025 14:24:37 30/03/2025 14:24:37 Lebanon 24 Lebanon 24 رغم إجراءات الاحتلال.. 120 ألفا يؤدون صلاة عيد الفطر في المسجد الأقصى Lebanon 24 رغم إجراءات الاحتلال.. 120 ألفا يؤدون صلاة عيد الفطر في المسجد الأقصى
30/03/2025 14:24:37 30/03/2025 14:24:37 Lebanon 24 Lebanon 24 بالتفاصيل... هذا برنامج صلاة عيد الفطر السعيد Lebanon 24 بالتفاصيل... هذا برنامج صلاة عيد الفطر السعيد
30/03/2025 14:24:37 30/03/2025 14:24:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
بعد إستهدافها الضاحية... ما هو مُخطّط إسرائيل في لبنان؟
Lebanon 24 بعد إستهدافها الضاحية... ما هو مُخطّط إسرائيل في لبنان؟
07:00 | 2025-03-30 30/03/2025 07:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر أمنيّ يكشف: هذه جنسية الموقوفين بعد إطلاق صواريخ من لبنان باتّجاه إسرائيل
Lebanon 24 مصدر أمنيّ يكشف: هذه جنسية الموقوفين بعد إطلاق صواريخ من لبنان باتّجاه إسرائيل
06:54 | 2025-03-30 30/03/2025 06:54:12 Lebanon 24 Lebanon 24 نتنياهو: نستخدم قوّة صارمة ضدّ أيّ هجمات من لبنان
Lebanon 24 نتنياهو: نستخدم قوّة صارمة ضدّ أيّ هجمات من لبنان
06:21 | 2025-03-30 30/03/2025 06:21:48 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي حجازي: كفانا تغليب الدويلة على الدولة
Lebanon 24 المفتي حجازي: كفانا تغليب الدويلة على الدولة
06:18 | 2025-03-30 30/03/2025 06:18:39 Lebanon 24 Lebanon 24 نازك الحريري أملت أنّ تعم أجواء الخير والطمأنينة
Lebanon 24 نازك الحريري أملت أنّ تعم أجواء الخير والطمأنينة
06:11 | 2025-03-30 30/03/2025 06:11:05 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين
Lebanon 24 أثناء سحب الرواتب.. أمرٌ فاجأ المواطنين
14:37 | 2025-03-29 29/03/2025 02:37:46 Lebanon 24 Lebanon 24 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها
Lebanon 24 سفينة ضخمة تدخل لبنان.. هذا مكان تواجدها
15:12 | 2025-03-29 29/03/2025 03:12:30 Lebanon 24 Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان
Lebanon 24 رسمياً.. دار الفتوى يعلن أول أيام عيد الفطر في لبنان
11:16 | 2025-03-29 29/03/2025 11:16:46 Lebanon 24 Lebanon 24 حتى الآن.. هذه الدول التي أعلنت موعد عيد الفطر
Lebanon 24 حتى الآن.. هذه الدول التي أعلنت موعد عيد الفطر
10:40 | 2025-03-29 29/03/2025 10:40:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أسرار لحظات "ضربة الضاحية".. من خطّط لها؟
Lebanon 24 أسرار لحظات "ضربة الضاحية".. من خطّط لها؟
14:53 | 2025-03-29 29/03/2025 02:53:10 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
07:00 | 2025-03-30 بعد إستهدافها الضاحية... ما هو مُخطّط إسرائيل في لبنان؟ 06:54 | 2025-03-30 مصدر أمنيّ يكشف: هذه جنسية الموقوفين بعد إطلاق صواريخ من لبنان باتّجاه إسرائيل 06:21 | 2025-03-30 نتنياهو: نستخدم قوّة صارمة ضدّ أيّ هجمات من لبنان 06:18 | 2025-03-30 المفتي حجازي: كفانا تغليب الدويلة على الدولة 06:11 | 2025-03-30 نازك الحريري أملت أنّ تعم أجواء الخير والطمأنينة 06:09 | 2025-03-30 راعي أبرشية صيدا المارونية وكهنتها هنأوا بالفطر فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو)
Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو)
03:59 | 2025-03-25 30/03/2025 14:24:37 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو)
Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو)
01:50 | 2025-03-25 30/03/2025 14:24:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو)
Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو)
23:43 | 2025-03-24 30/03/2025 14:24:37 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24