الجالية اليمنية في ألمانيا تدين جرائم حرب الابادة التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
سام برس
أدانت الجالية اليمنية في ألمانيا جرائم حرب الإبادة التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة ، بحسب بيان صادر.
واستنكرت الجالية اليمنية الضوء الأخضر الأوروبي والأمريكي للكيان الصهيوني لشن ضربات عسكرية ضد المدنيين في قطاع غزة وفرض الحصار الشامل وقطع الماء والكهرباء والغذاء والعلاج والمشتقات النفطية على القطاع، معتبرة ذلك جريمة حرب وإبادة جماعية.
كما استغرب البيان ازدواجية المعايير لبعض الدول الأوروبية والولايات المتحدة الامريكية ، كما استهجنت الدعم العسكري لاسرائيل وقصف المدنيين في غزة تحت مبرر الدفاع عن النفس متجاهلة تماما التاريخ الإجرامي لذلك الكيان بحق الشعب الفلسطيني على مدى 75 عاما.
وقال البيان ان استمرار تجاهل المجتمع الدولي للجرائم الصهيونية بحق المدنيين الفلسطينيين واحتلال أرضهم ومصادرة حقوقهم أدى بشكل رئيسي إلى تدهور الأوضاع حاليا وسقوط عدد كبير من المدنيين ، مايعكس حالة عدم توفر الامن والاستقرار ويردي الى اضطراب المنطقة في ظل غياب العدالة والدعم الامريكي والاوروبي لتدمير وقتل ابناء الشعب الفلسطيني.
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
غزّة وعدوان الكيان الصهيوني
غزّة وعدوان الكيان الصهيوني
#ليندا_حمدود
مجازر القطاع تستمر بٱلة الحرب الصهيوأمريكية في قتل الأبرياء بكل من مدينة خانيوس وشمال غزّة. طائرات الكيان الصهيوني تواصل استهدافها المباشر بإرتكاب محارق في مخيمات النازحين و في مدراس الإيواء. اليوم كان المأتم بمدينة خانيوس أين سجلت الإسعافات للهلال الأحمر الفلسطيني أكثر من عشرة شهداء و مصابين في غارات جوية على مناطق ٱمنة كان قد وضعها الكيان الصهيوني في خريطة غدره الجغرافية. بالشمال أين تطوق كل المناطق وبمخيم الشاطئ في مدرسة إيواء غارة إسرائيلية تستهدف الساكنين موقعة أكثر من عشرة شهداء وعشرين جريحا . لا إسعافات أو علاجات لتضميد الجرحى في الشمال المحاصر. حصار كامل لقطاع غزّة و إفتقار كلي للأدوية و التخصصات التي تسمح بإسعاف و إنقاذ حياة مصابين تفتت وتعفنت جراحهم بسبب قلة الإمكانيات وحرمانهم من الحقّ في تلقي الإسعاف الازم. صمت دولي رهيب يستمر لأكثر من عام ويواصل بصمته المشاركة في الحرب بقتل وإبادة المزيد من الأبرياء بقطاع غزّة. اليوم لا رغبة في السياسة برئاسة الحكومة الصهيونية ومؤيديها في العالم النجس أن يخلق قرارات أو حلول تنصف الجميع بوقف إطلاق النار والإنسحاب من قطاع غزّة. كم يريد هذا العالم من ضحية لكي يخرس صوت الٱلة الصهيونية وينهي حمام الدم ؟