تتنافس سبع أسر على المركز الأول الذي سيحظى بتكريم الرئيس في احتفال وزارة الأوقاف بليلة القدر المقبل.

المسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم

بينما يتنافسون جميعًا على أربع جوائز قدرها (مليون وأربعمائة ألف جنيه) ، على النحو التالي :
• الأسرة الأولى : 500 ألف جنيه.
• الأسرة الثانية : 400 ألف جنيه. 
• الأسرة الثالثة : 300 ألف جنيه.


• الأسرة الرابعة : 200 ألف جنيه. 


والأسر التي اجتازت الاختبارات الأولية ووصلت للتصفية النهائية بالمسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم ، والتي ستعقد في الفترة من 23-27/ 12/ 2023م هي :

الأسرة الأولى من محافظة الغربية
م الاسم الصفة
1.  عبد الفتاح عبد الحميد عبد الفتاح أبو زهرة مدرس قرآن كريم بالأزهر الشريف
2.  آية عبد الحميد عبدالفتاح أبو زهرة طالبة
3.  فاطمه عبد  الحميد عبد الفتاح أبو زهرة ليسانس لغات وترجمة

الأسرة الثانية من محافظة مطروح
م الاسم الصفة
1.  السعيد مصطفى يوسف خلف إمام بالأوقاف
2.  محمد مصطفى يوسف خلف إمام بالأوقاف
3.  إيمان مصطفى يوسف خلف طالبة

الأسرة الثالثة من محافظة الجيزة
م الاسم الصفة
1.  محمد صبحي جلال عبد اللطيف بكالوريوس هندسة بترول
2.  وليد صبحي جلال عبد اللطيف أخصائي علاقات عامة 
3.  سامح صبحي جلال عبد اللطيف دكتور باحث بالمركز القومي للبحوث

الأسرة الرابعة من محافظة البحيرة
م الاسم الصفة
1.  سعيد محمد سعد عيسي مفتش دعوة أول بالأوقاف
2.  سعد محمد سعد عيسي إمام بالأوقاف
3.  عبد العزيز محمد سعد عيسى إمام بالأوقاف

الأسرة الخامسة من محافظة الغربية
م الاسم الصفة
1.  محمود أحمد محمود مخلص أستاذ التفسير وعلوم القرآن بكلية أصول الدين - طنطا
2.  أحمد محمود أحمد محمود مخلص طالب
3.  ميادة محمود أحمد محمود مخلص طالبة.


الأسرة السادسة من محافظة البحيرة
م الاسم الصفة
1.  جاب الله عوض جاب الله حسين جاب الله إمام بالأوقاف
2.  إيمان جاب الله عوض الله حسين جاب الله ليسانس شريعة إسلامية
3.  إسراء جاب الله عوض الله حسين جاب الله طالبة

الأسرة السابعة من محافظة الفيوم
م الاسم الصفة
1.  محمود أحمد حسن منجود إمام بالأوقاف
2.  عبدالرحمن محمود أحمد حسن منجود ليسانس الشريعة والقانون
3.  أحمد محمود أحمد حسن منجود ليسانس أصول الدين

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احتفال وزارة الأوقاف الرئيس السيسي محمود أحمد أحمد محمود من محافظة ألف جنیه جاب الله

إقرأ أيضاً:

مسؤولات المراكز الصيفية في المحافظات لـ”الثورة “: المراكز الصيفية دستور حياة ومنهج إيماني وثقافة قرآنية

 

تشهد المراكز الصيفية إقبالاً كثيفاً في مختلف المحافظات الحرة.. “الثورة” التقت عدداً من مسؤولات المراكز في المحافظات للحديث عن مستوى الإقبال والمخرجات والأهمية

استطلاع / أسماء البزاز

البداية مع زينب ربيع المنسقة الميدانية للهيئة النسائية الثقافية العامة بمحافظة الجوف ومسؤولة الأنشطة والدورات الصيفية للبنات بالمحافظة حيث تقول : نحن في الأسبوع الثالث من بدء الدراسة في المدارس الصيفية لاحظنا الأثر الإيجابي في الطالبات من كل النواحي بالذات في الولاء والعداء ومعرفة مخططات العدو والحذر منها، والفهم للأهمية البالغة للمدارس الصيفية وضرورة التسلح بسلاح الوعي والبصيرة حتى لا ينفذ العدو إلى أبناء يمن الإيمان والحكمة، وأهمية الدفاع عن قضية الأمة الإسلامية قضية فلسطين والدفاع عن المستضعفين حتى وإن كان الثمن التضحية بأغلى ما يملك الإنسان. ولو قُصفت المنازل والمدارس والمصانع. ولو فُقد الأحبة ولو ذهب المال.
وقالت ربيع: إن الوقوف مع الشعب الفلسطيني واجب إنساني وديني إذا لم يقم به المسلم فلن يقبل منه أي عمل صالح يعمله.
وتابعت: نلمس التوافد للمدارس الصيفية أكثر من أي عام مضى رغم الصواريخ والتهديدات والظروف التي يمر بها الشعب والتي قد تعود عليها وأصبح مطمئنا واثقا بوعد الله، لا يبالي اليماني رجلا وامرأة وشابا وطفلا بالعدو حتى وإن استهدف إلى عمق داره، ينفض الغبار عن من تبقى ويودع من رحل إلى العالم الآخر.. ويواصل مسيرته في جهاده ودراسته وأمور حياته بشكل طبيعي وكأن لم يحصل شيئا.
27 مركزاً في ريمة:
من جهتها تقول أميرة النوبة مسئولة المراكز الصيفية للبنات في محافظة ريمة : لقد أقامت الهيئة النسائية في محافظة ريمة عدداً من الورش التدريبية للمراكز الصيفية للعاملات وبعض المتطوعات وتم وضع خطط استراتيجية منظمة وبشكل مدروس لتقديم المنهج بالشكل الصحيح وتم توزيع دفاتر التحضير للمدرسات والكتب والمستلزمات من سبورات وأقلام وإم بي ثري، وغير ذلك حرصاً على رفع مستوى القدرات الذهنية والمعرفية للجيل الناشئ مبينة أنه تم فتح 27 مركزاً في محافظة ريمة في مديرية الجبين ومديرية بلاد الطعام وكان الإقبال إلى هذه الدورات الصيفية هذا العام أكبر من الأعوام الماضية وهذا بفضل لله سبحانه وتعالى وفضل التعاون من الجميع .
وتابعت : نركز في هذه الدورات الصيفية على ترسيخ الهوية الإيمانية ونهتم بتثقيف الجيل الناشئ بثقافة القرآن الكريم والتعليم الصحيح حيث يرتقي بالجيل الناشئ في مختلف الحياة ويكتسب المهارات والقدرات التي ترفع من مستوى الوعي والمعرفة وتحصينهم من الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة.
أهدافها عظيمة :
من جهتها تقول سناء صالح حمود الجنيد مسئولة الدورات الصيفية بمحافظة الضالع: إن الدورات الصيفية لها أهمية كبيرة في تحصين الجيل من الأفكار والثقافات المغلوطة فهي تهدف إلى تربية الجيل الناشئ التربية القرآنية التربية العظيمة، وكما وجه السيد القائد يحفظه الله بالاهتمام بالنشء، نفذت توجيهاته الحكيمة، محافظة الضالع مديرية الحشاء وتم افتتاح عدد من المدارس الصيفية للبنات،، التابعة للهيئة النسائية، والتي تتلقى فيها بناتنا الثقافة الصحيحة التي تبني جيلاً متمسكاً بأخلاق القرآن الكريم فقد افتتحت الهيئة النسائية في مديرية الحشاء ثلاثة مدارس صيفية وهي مدرسة الشهيد فهد الجنيد، عدد المسجلات فيه 100طالبة، ومرسة السيدة خديجة خديجة وعدد المسجلات فيه. 94 طالبة، ومدرسة ويس وجيه الدين، عدد المسجلات فيه 84طالبة وقد بلغ عدد المسجلات في المديرية278طالبة غذاء روحي : وأما عصمة الأغربي من محافظة صنعاء بني حشيش تقول من جهتها : إن الدورات الصيفية هي أولا نعمة من نعم الله العظمية علينا كشعب يمني في بناء الجيل الناشئ وتحصينه بثقافة القرآن الكريم .
وبينت أن هذه الدورات الصيفية تمثل لأبنائنا الغذاء الروحي فطلاب الدورات الصيفية يتشبعون بثقافة القرآن ويتنورون بنور القرآن فتزكوا نفوسهم وتسموا رؤاهم فهم يحملون القرآن علما وعملا .
وبينت الأغربي أن طلابنا في الدورات الصيفية يحملون الهوية الإيمانية ويتحصنون بها فلا يستطيع كل أعداء الأمة أن يفسدوا هذا الجيل الناشئ ولا أن يضلوه فهو جيل القرآن جيل الهوية الإيمانية.
وتابعت : نحن نرى في هذه الأيام وفي صيف الهدى كيف يعملون الأعداء ويسعون لإبعادنا وأبنائنا عن ثقافة القرآن نحن نقول لهم أن الدورات الصيفية أصبحت شُرب وزاد أبنائنا، اصبح القرآن هو دستورهم وهو سلاحهم الأقوى فكل طالب من طلابها اصبح قنبلة وصاروخا قرآنيا بوجوهكم وأصبح أبناؤنا هم من يحملون هم المستضعفين في كل بقاع العالم أصبحت رؤية طلابنا هو تحرير فلسطين واقتلاع الغده السرطانية وأصبحت ثقافتهم هي ثقافة الجهاد والاستشهاد فهم لا يخافون كل قوى الشر من أمريكا وإسرائيل وعملائهم هم لا يخافون سوى من ملك السموات والأرض الملك الجبار أن هذا اصبح ظاهرا وليس خفي وقالت : إن مقابلة مع طفلة يمنية أو طفل في المدارس الصيفية هي كفيلة بان نعرف جميعا مدى وعي وثقافة أبنائنا. بالقرآن الكريم والدورات الصيفية هي أولا نعمة من نعم الله العظمية علينا كشعب يمني في بناء الجيل الناشئ وتحصينه بثقافة القرآن الكريم أن هذه الدورات الصيفية تمثل لأبنائنا الغذاء الروحي فطلاب الدورات الصيفية يتشبعون بثقافة القرآن ويتنورون بنور القرآن فتزكوا نفوسهم وتسموا رؤاهم فهم يحملون القرآن علما وعملا وأضافت: طلابنا في الدورات الصيفية يحملون الهوية الإيمانية ويتحصنون بها فلا يستطيع كل أعداء الأمة أن يفسدوا هذا الجيل الناشئ ولا أن يضلوه فو جيل القرآن جيل الهوية الإيمانية.

مقالات مشابهة

  • مسؤولات المراكز الصيفية في المحافظات لـ”الثورة “: المراكز الصيفية دستور حياة ومنهج إيماني وثقافة قرآنية
  • حقيقة دخول عادل إمام العناية المركزة بعد تدهور حالته الصحية
  • لماذا سميت سورة يس بهذا الاسم؟.. 5 معجزات لا يعرفها كثيرون
  • تشكيل الزمالك ضد بهتيم وديا.. عبد الله السعيد أساسيًا
  • في 6 محافظات | الأوقاف تفتتح اليوم 8 مساجد ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
  • الأوقاف تفتتح 8 مساجد غدًا الجمعة ضمن خطتها لإعمار بيوت الله عز وجل
  • بالأسماء.. افتتاح 8 مساجد غدًا ضمن خطة الأوقاف لإعمار بيوت الله
  • غدًا.. الأوقاف تفتتح 8 مساجد ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
  • وزير الأوقاف مُهنئًا الرئيس السيسي: «تحرير سيناء» سيبقى محطة مضيئة في الذاكرة الوطنية
  • تأملات قرآنية