العميد ياسر وهبة: الجيش أقسم ألا يغمض له جفن حتى يعيد سيناء
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
قال العميد ياسر وهبة، مقدم احتفالية حفل تخرج طلاب الكليات العسكرية، إنه قد مر 50 عاما على يوم تزينت فيه مصابيح السماء، و50 عاما مرت على لحظة أشرقت فيها أرض مصر بنور ربها، "نصف قرن من الزمان ولى، ومازلنا نتنفس عبير نصر أكتوبر المجيد".
العميد ياسر وهبة يتحدث عن حرب أكتوبر
وأضاف "وهبة"، خلال تقديمه احتفايلة حفل تخرج طلاب الكليات العسكرية بحضور الرئيس السيسي، أن نصر أكتوبر الذي أفاء به المولى سبحانه وتعالى على أمة كانت أحوج ما تكون إليه وشعب طال صبره انتظارا ليوم الحسم، وجيش نظر للضفة الشرقية للقناة فوجد قطعة من جسد الوطن، وقد غابت النضارة عن وجهها وانطفأ فيها بريق الحياة.
أقسم ألا يغمض له جفن أو يرتاح له بال، حتى يعيدها مرة أخرى إلى أحضان الوطن الأم، وتزامنا مع هذه الذكرى العطرة، يشهد حفل تخرج دفعات جديدة من الضباط في الأكاديمية العسكرية والكليات العسكرية، وليبقى علم مصر مرفوعا من جيل إلى جيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نصر اكتوبر الكليات العسكرية الرئيس السيسي طلاب الكليات العسكرية
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.