"الخارجية" تبحث مع المبعوث الإيطالي لسوريا مستجدات الأزمة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
استقبل وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، سعود الساطي، المبعوث الإيطالي للأزمة السورية، السفير ستيفانو رافانيان.
وجرى خلال الاستقبال، بحث مستجدات الأزمة السورية، والجهود السياسية المبذولة حيالها.
أخبار متعلقة مساعد وزير الدفاع يبحث توطين التقنية في كوريا الجنوبيةأمانة الطائف تستعد لمواجهة موسم الأمطار والسيولوحضر الاستقبال، سفير جمهورية إيطاليا لدى المملكة، روبيرتو كانتوني
#الخارجية_اليوم | وكيل الوزارة للشؤون السياسية السفير الدكتور #سعود_الساطي يستقبل المبعوث الإيطالي للأزمة السورية السفير ستيفانو رافانيان
وجرى خلال الاستقبال، بحث مستجدات الأزمة السورية، والجهود السياسية المبذولة حيالها
حضر الاستقبال، سفير جمهورية #إيطاليا لدى المملكة السيد.
كان صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، التقى أمس، وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية، فيصل المقداد، بمقر جامعة الدول العربية في العاصمة المصرية القاهرة.
وجاء ذلك على هامش اجتماع الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري.
جرى خلال اللقاء، بحث تطورات الأوضاع التي تعيشها غزة ومحيطها في ظل استمرار العمليات العسكرية، كما تم مناقشة عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الخارجية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: نتطلع لإعادة بناء شراكة قائمة على الندية والهدوء مع الجزائر
أعرب وزير أوروبا والشؤون الخارجية للجمهورية الفرنسية, جان نوال بارو, اليوم الأحد بالجزائر العاصمة, عن إرادة بلاده في إعادة بناء “شراكة قائمة على الندية والهدوء والسكينة” مع الجزائر تكون في صالح البلدين.
وفي تصريح له عقب استقباله من طرف رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, قال الوزير الفرنسي: “لقد جئت إلى الجزائر حاملا رسالة من رئيس الجمهورية مفادها أن فرنسا تتطلع إلى طي صفحة التوترات الراهنة, لإعادة بناء شراكة قائمة على الندية والهدوء والسكينة مع الجزائر”.
وأشار إلى أن فرنسا “ترغب في استعادة كافة سبل التعاون مع الجزائر, بما يخدم مصلحتنا المشتركة, من أجل تحقيق نتائج ملموسة لفائدة مواطنينا”.
وأضاف قائلا: قمنا مع رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون والوزير أحمد عطاف “بالتطرق, بكل صراحة, إلى جميع المواضيع التي أثارت انشغالنا خلال الأشهر الأخيرة قصد تفعيل المبادئ التي وضعها الرئيسان خلال محادثتهما يوم 31 مارس واستعادة الديناميكية والطموح اللذين حددهما رئيسا البلدين في إعلان الجزائر لسنة 2022”.
وأعلن بارو عن “إعادة تفعيل كافة آليات التعاون” مع الجزائر.
وقال في هذا الصدد: “لقد قررنا القيام بذلك بجدية وهدوء ونجاعة, من خلال إعادة تفعيل, ابتداء من اليوم, كافة آليات التعاون في كل القطاعات”, مضيفا أن “الأمور تعود إلى طبيعتها وكما قال الرئيس السيد عبد المجيد تبون: +يرفع الستار+”.