«القومي للمسرح» يحتفي بالذكرى الـ50 لانتصارات أكتوبر المجيدة.. الاثنين
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
يقيم المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية، برئاسة الفنان إيهاب فهمي، احتفالية موسيقية غنائية بمناسبة الذكرى الـ50 لانتصارات أكتوبر المجيدة، وذلك في تمام الساعة الثامنة، مساء الاثنين المقبل 16 أكتوبر، بالمسرح القومي.
ويأتي ذلك، تحت رعاية وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، وإشراف رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي المخرج خالد جلال.
وتحيي الحفل، الفرقة الموسيقية للمركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية؛ التي تقدم مجموعة من الأغاني الوطنية التراثية منها: «يا مصر يحميكي لأهلك»، «موال النهار»، «يا نسمة الحرية»، «عاش اللي قال» غناء الفنان أحمد محسن، «سالمة يا سلامة»، «عظيمة يا مصر»، «عبد الودود»، «أحلف بسماها وبترابها»، «مصر التي في خاطري» غناء الفنان ماهر إسماعيل، «اسلمي يا مصر مع بلادي بلادي» غناء المجموعة، وأغنيتي: «حبيبتي من ضفايرها»، «حلوة يا بلدي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: احتفالات أكتوبر المركز القومي للمسرح ايهاب فهمي خالد جلال
إقرأ أيضاً:
مشاركة المقاومة الشعبية
*مشاركة المقاومة الشعبية*
———————————
*الحوار السوداني مع من وعلى ماذا ؟!*
*بكرى المدنى*
*مرونة قادة القوى السياسية والحركات المسلحة حول مشاركة الاسلاميين في الحوار السوداني/السوداني تشيء بإعتبار الاسلاميين عندهم هم حزب المؤتمر الوطني الذي أسقط نظامه وتم إعلان حله من قبل سلطة القحاتة قبل الحرب وهذا خطل كبير*
*ان المرونة السياسية في قبول مشاركة المؤتمر الوطني من بعد إعلان عزله السنوات القليلة الماضية -جيدة ومطلوبة ولا بأس أن تأتي مشروطة ولكن -*
*لكن الإسلاميين جماعة كبيرة وطويلة وعريضة وعميقة وهى أكبر من المؤتمر الوطني بل وأكبر من أحزاب وحركات الحوار السوداني مجتمعة !!*
*من المهم النظر للمجموعة الأكبر والأخطر والأكثر تأثيرا على الحاضر والمستقبل وضرورة إشراكها في الحوار السوداني واعنى المجموعة المشاركة اليوم في القتال كفاحا الى جانب القوات المسلحة وهم آلاف الشباب تحت لافتة المقاومة الشعبية من مستنفرين وغيرهم*
*إن شباب المقاومة المسلحة وغالبهم غير منظم في حزب سياسي بعينه وان غلب عليهم سمت التدين و الإتجاه الاسلامى عموما – أن مشاركة هؤلاء الشباب في الحوار السوداني مهمة جدا لأنهم قوة حية وحيوية وحقيقة على عكس كثير من اللافتات المرفوعة*
*ان أردنا للحوار السوداني نجاحا فيجب أن يضم الأطراف المؤثرة من أحزاب وجماعات وفي مقدمتها المقاومة الشعبية و المستنفرين من كل قوة بما في ذلك درع السودان و الأورطة الشرقية*
*على المقاومة الشعبية المقاتلة أن تنظم نفسها للمشاركة في الحوار السوداني/السوداني وعلى الجميع فتح الطريق لها* *ولا معنى لحوار يتجاوز القوة الحية والحيوية والحقيقية والوحيدة في البلد!*
إنضم لقناة النيلين على واتساب