بعد افتتاحه.. أرقام وتواريخ مهمة في مسيرة المتحف اليوناني الروماني
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
تنشر "البوابة نيوز" مجموعة من الأرقام والتواريخ المهمة، التي تلخص مسيرة المتحف المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية.
حيث نظمت وزارة السياحة والآثار، اليوم الخميس، جولة في المتحف، وذلك عقب افتتاح الدكتور مصطفي مدبولي رئيس الوزراء له أمس.
1878 م
شهدت الإسكندرية تحقيق العديد من الاكتشافات الأثرية بها
1891 متبلورت فكرة إقامة المتحف حفاظًا على الإرث الثقافي لمدينة الإسكندرية
1895 متم افتتاحه في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني، حيث تم اختيار الموقع وقام المهندسان الألماني ديتريش والهولندي ليون ستينون ببناء مبنى المتحف الحالي على طراز المباني اليونانية.
تم تسجيل مبني المتحف ضمن الآثار الإسلامية والقبطية بالقرار رقم 822، حيث يعد المتحف بموقعه الحالي أيقونة ثقافية فريدة.
18 عاماظل المتحف فيها مغلقا وتحديدًا منذ عام 2005 م.
2018 م
خضع المتحف لخطة متكاملة لإعادة التطوير وتحديث قاعات العرض المتحفي.
5200 م2
إجمالي مساحة مبني المتحف.
10 آلاف قطعة أثريةيضمها المتحف حاليًا بعد التحديث والتطوير الذي تم له
27 قاعة عرضفي الطابق الأرضي على إجمالي مساحة 2416 م2
724 م2مساحة الحديقة المتحفية "الباثيو"
4 قاعاتيضمها طابق إضافي يعلو الطابق الأرضي، وهي التربية المتحفية، والأرشيف والتسجيل، و"الجيبسوتيكا"، وقاعة الدراسة
1340 م2مساحة الطابق الأول، على وتُعرض به القطع الأثرية وفقًا للتصنيف النوعي، ويضم قاعات من بينها: قاعة النيل، والصناعة والتجارة، والعملة، والفن السكندري، والمنحوتات السكندرية، ومنطقة كوم الشقافة، ومكتبة للكتب النادرة، وقاعة للمحاضرات، ومخازن للآثار، وكافتيريات، ومطعم وخدمات أخرى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أرقام تواريخ متحف المتحف اليوناني الروماني الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
صنعاء: إنجاز المرحلة الأولى من مشروع توثيق وتصوير “أعواد الزبور” الأثرية
الجديد برس|
أعلنت الهيئة العامة للآثار والمتاحف التابعة لحكومة صنعاء، الانتهاء من المرحلة الأولى من مشروع تصوير 1471 عوداً زبورياً أثرياً في المتحف الوطني.
وقال رئيس الهيئة عباد الهيال، أن هذه الأعواد الخشبية تُعد من أبرز القِطع الأثرية التي تعكس تاريخ الحضارة اليمنية القديمة، حيث تحوي نقوشاً مكتوبةً بخط الزبور.
وأشار الى أن هذه النقوش تتناول كثيراً من جوانب الحياة اليومية لليمنيين القدماء، ممّا يجعلها وثائق تاريخية ذات قيمة عالية، ويعد هذا التوثيق خطوة مهمَّة للحفاظ على هذا الإرث الثقافي، ونقله للأجيال القادمة.
وأوضح الهيال، ان المشروع يهدف إلى توثيق هذا الإرث الذي مازال جزء منه بحاجة إلى الترميم، بهدف الحفاظ على التراث الثقافي اليمني.