الأوقاف: سبع أسر قرآنية تتنافس على تكريم الرئيس في المسابقة العالمية للقرآن الكريم
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أكدت وزارة الأوقاف أن سبع أسر قرآنية تتنافس جميعًا على أربع جوائز قدرها مليون و400 ألف جنيه في المسابقة العالمية للقرآن الكريم، التي سيحظى الفائزون بالمركز الأول فيها على تكريم الرئيس في احتفال وزارة الأوقاف بليلة القدر.
وأوضحت وزارة الأوقاف، في بيان اليوم، الخميس، أن الأسرة الأولى ستفوز بـ500 ألف جنيه، والأسرة الثانية 400 ألف جنيه، والثالثة 300 ألف جنيه، والأسرة الرابعة 200 ألف جنيه.
وأشارت إلى أن هذه الأسر هي التي اجتازت الاختبارات الأولية ووصلت للتصفية النهائية بالمسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم، والتي ستعقد في الفترة من 23 حتى 27 ديسمبر المقبل.
اقرأ أيضاًالسبت.. الأوقاف والتعليم والثقافة يكرمون الفائزين في المسابقة المشتركة الرابعة
محافظ الشرقية يلتقي أئمة ودعاة مديرية الأوقاف
الأوقاف: انطلاق برنامج البناء التثقيفي لأئمة مطروح من العلمين الجديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأوقاف الرئيس المسابقة العالمية ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
«الأوقاف» تكرم 300 من حفظة القرآن الكريم في محافظة مطروح
كرمت مديرية الأوقاف بمطروح، 300 من حفظة القرآن الكريم من الأعمار المختلفة في مدينة الحمام، بحضور الشيخ حسن عبد البصير عرفة، وكيل الوزارة بمطروح، ووجيه عمارة، رئيس مجلس مدينة الحمام.
افتتاح عدد من كتاتيب القرآنوقال وكيل وزارة الأوقاف بمطروح، اليوم، إنه سيجري افتتاح عدد من كتاتيب القرآن الكريم بمدينة الحمام والرويسات وقرى البنجر، خلال الأيام القليلة المقبلة.
ونظمت مديرية الأوقاف بمطروح، احتفالا بحفظة القرآن الكريم، بدأ بتلاوة قرآنية مباركة لإحدى الطالبات، تلاها فقرة إنشاد جماعي للحافظين لكتاب الله.
وأكد «عبد البصير» أهمية إقامة الكتاتيب التي خرجت كبار قراء القرآن الكريم بمصر، أمثال إمام القراء الشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والشيخين المنشاوي والبنا، وصاحب المدرسة الممتدة الشيخ مصطفى إسماعيل.
معاونة الأسر على حفظ القرآن والتربية السليمةوهنأ وكيل وزارة الأوقاف، في بيان له، الفائزين، وقدم الشكر للآباء والأمهات والأئمة على جهودهم في رعاية الأبناء ومعاونة الأسر المصرية في تربية وتزكية أبنائها، وقدم النصيحة الأبوية للحاضرين بالتزام الأخلاق الفاضلة والآداب الراقية، وضرب النموذج الذي يحتذى في طلب العلم المحصن بالتربية.
كما نصح حافظي كتاب الله، بيقظة الضمير ومراقبة الله في السر والعلن لضمان استمرارية النجاح، مع الإيجابية التي تستدعي أن يكون النشء فاعلاً في مجتمعه قادر على التفكير والمبادرة، بعيدا عن التقليد الأعمى مع احترام الناس جميعا، والتواضع الجم الذي يجعل النشء محاطا بالمحبة والتقدير.
عودة الكتاتيب لسابق عهدهامن جانبه، أثنى رئيس مدينة الحمام على جهود وزارة الأوقاف، معلنا دعمه الكامل لعودة الكتاتيب، شاكرا للأهالي عنايتهم بالقرآن الكريم، وساد الفرح الأهالي بتكريم أبنائهم، مستبشرين بعودة الكتاتيب لسابق عهدها، لتكون عاملا مساعدا في العملية التعلمية والتربويّة.