صحفيو حضرموت يحيون الفعاليات التضامنية لنصرة أهلنا في أرض الرباط
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
حيا فرع نقابة الصحفيين اليمنيين في حضرموت وشبوة والمهرة جميع الصحفيين والإعلاميين والنشطاء الحضارم الذين تفاعلوا مع دعوة فرع النقابة بالمشاركة في الفعاليات التضامنية مع أهلنا في أرض الرباط، ونصرة الشعب الفلسطيني البطل وتغطياتهم وتناولاتهم الإعلامية للاحتشاد الجماهيري الذي شهدته مدينة المكلا الثلاثاء والفعاليات التي تلتها ومنها المسيرة الراجلة التي حملت شعار «نحنُ لفلسطين وفلسطين لنا».
وكان فرع النقابة قد أصدر بلاغا دعا فيه منتسبيها وجميع الصحفيين ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي للمشاركة الفاعلة في الفعاليات التي تنظم في مدن حضرموت لنصرة فلسطين وشعبها البطل الذي يواجه ابشع صنوف الابادة على أيدي المحتلين الصهاينة، مؤكدًا بأن ذلك واجب ديني وموقف له أثر عظيم.
كما دعا فرع نقابة الصحفيين اليمنيين في حضرموت وشبوة والمهرة كل الصحفيين والإعلاميين وبخاصة مراسلي القنوات الفضائية والإذاعات المحلية والمواقع الالكترونية إلى التواجد والمشاركة بالتغطية لفعالية يوم غدا الجمعة في مدينة المكلا ومختلف المدن والمناطق وتوثيقها في صفحاتهم وابرازها بالكلمة والصورة والعمل لنشرها على نطاق أوسع.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
عشرات الآلاف يحيون أولى ليالي رمضان في المسجد الأقصى رغم التضييق الصهيوني
يمانيون../
أحيا نحو 70 ألف مصلٍّ صلاتي العشاء والتراويح، مساء اليوم السبت، في اليوم الأول من شهر رمضان المبارك داخل المسجد الأقصى المبارك، رغم القيود الصهيونية المشددة التي حاولت إعاقة وصولهم إلى باحات المسجد.
ووفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، قدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن “نحو 70 ألف مصلٍّ أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى”، غالبيتهم من أبناء القدس المحتلة ومن داخل الأراضي المحتلة عام 1948، حيث تدفقوا بأعداد كبيرة لإعمار المسجد في هذا الشهر الفضيل.
وبالتزامن مع هذه الأجواء الروحانية، كثّفت قوات العدو الصهيوني من إجراءاتها القمعية، حيث نصبت الحواجز في مداخل البلدة القديمة، وعمدت إلى التدقيق في هويات المصلين، كما منعت العديد من الشبان من الوصول إلى المسجد عبر بابي العامود والأسباط.
ورغم هذه المضايقات، أكدت محافظة القدس أن توافد الفلسطينيين إلى الأقصى في الليلة الأولى من رمضان يعكس إصرارهم على ممارسة حقهم في العبادة والتواجد في المسجد، داعية إلى مواجهة أي محاولات تصعيدية قد ينفذها العدو خلال الشهر الفضيل.