زنقة 20 | متابعة

نشر ديفيد غوفرين رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط على حسابه بموقع X ، لائحة ضحايا الهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل قبل أيام.

و تضمنت لائحة القتلى التي نشرها غوفرين، جنسيات من بلدان عدة بينها مفقود واحد من جنسية عربية (السودان).

عندما يتعلق الأمر بالإرهاب، فإن حماس لا تسامح أحدا أبدا.

هذه هي قائمة المواطنين الأجانب الذين قتلوا وفقدوا على يد منظمة حماس الإرهابية.

ونحن متحدون في هذه الحرب ضد الإرهاب.#Israel #IsraelUnderAttack #IsraelAtWar #HamasMassacre #HamasTerrorists pic.twitter.com/B8Q1jBWbQM

— Dr. David Govrin (@DavidGovrin) October 12, 2023

و قتل عشرات الأجانب أو جرحوا أو أصبحوا رهائن لدى حركة حماس عقب الهجوم الذي شنّته السبت على إسرائيل.

وكان العديد من الأجانب المفقودين يشاركون في مهرجان للموسيقى الإلكترونية في صحراء بجنوب إسرائيل قرب حدود غزة، قتل خلاله ما يناهز 250 شخصا، وفق منظمة غير حكومية.

واستعرضت فرانس برس جنسيات الضحايا الذي راحوا ضحية هجوم حماس حسب المعلومات المتوفرة إلى الآن.

قتل 20 تايلانديا وأصيب 13 وتمّ أسر 14، على ما ذكر مسؤولون في وزارة الخارجية الأربعاء.

وطلب أكثر من 5 آلاف تايلاندي العودة إلى بلادهم، وفق الوزارة.

الولايات المتحدة: 14 قتيلا على الأقل ومفقودون

أكد الرئيس الأميركي جو بايدن الثلاثاء مقتل 14 أميركيا على الأقل، مؤكدا في الوقت ذاته وجود آخرين بين الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس.

النيبال: 10 قتلى

قتل عشرة مواطنين نيباليين في كيبوتس ألوميم، إحدى المستوطنات التي هاجمتها حماس، على ما أفادت سفارة النيبال في تل أبيب الأحد.

وأشارت السفارة إلى أن أربعة آخرين يتلقون العلاج في المستشفى بينما يجري البحث عن شخص خامس. وكان في كيبوتس ألوميم 17 طالبا وقت الهجوم.

فرنسا: 8 قتلى و20 مفقودا

أعلنت الحكومة الفرنسية الثلاثاء أن 8 مواطنين فرنسيين قتلوا، قائلة إن عدد القتلى مرجّح للارتفاع. وأضافت أن 20 شخصا ما زالوا مفقودين ويرجّح أن يكون بعضهم اختطف.

إسبانيا: قتيلة واحدة

قتلت إسبانية تحمل كذلك الجنسية الإسرائيلية في الهجوم وفق وزارة الخارجية. وقالت الصحافة الأربعاء إنها كانت في التاسعة والعشرين من عمره وتؤدي الخدمة العسكرية في ثكنة قريبة من غزة.

الأرجنتين: سبعة قتلى و15 مفقودا

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

بابا الفاتيكان يلتقي بعائلات الرهائن لدى حماس

أبدى بابا الفاتيكان، الخميس، استعداده لبذل كل جهد ممكن لإطلاق سراح الرهائن الذين اختطفتهم حركة حماس خلال هجومها على بلدات جنوبي إسرائيل في 7 أكتوبر من العام الماضي.

وجاء حديث بابا الفاتيكان خلال لقاء جمعه الخميس بوفد إسرائيلي من عائلات الرهائن والمحررين من قبضة حماس إلى جانب عدد من المسؤولين في الفاتيكان وإيطاليا.

وأبدى البابا استعداده لبذل كل ما بوسعه لتحرير من تبقى من الرهائن.

ويأتي هذا اللقاء ضمن مساعٍ حثيثة تقوم بها عائلات المختطفين لحشد الدعم الدولي والإشارة إلى معاناتهم، التي تجاوزت 400 يوم منذ اختطفاهم.

ودعت شارون ليبشيتس، ابنة المختطفين يوخافيد وعودد ليبشيتس البابا إلى التذكير بأن "قضية تحرير الرهائن هي قضية إنسانية في المقام الأول، وأن خلف كل صورة شخص حقيقي له حياة وقصة"، مطالبة إياه بالدعوة لعودة جميع الرهائن إلى عائلاتهم.

وضم الوفد العديد من المحررين وأسرهم، منهم يلينا تروفانوف التي تحررت بعد 54 يوما، بينما لا يزال ابنها ساشا محتجزا لدى حماس، ويوخافيد ليبشيتس التي كانت بين أوائل المفرج عنهم بينما لا يزال زوجها عودد قيد الاحتجاز، وكذلك لويس هار الذي تحرر بعد 129 يوما من اختطافه.

وأسفر الهجوم الذي شنّته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 عن مقتل نحو 1206 أشخاص معظمهم مدنيون، استنادا إلى أرقام إسرائيلية رسمية تضمنت أولئك الذين لقوا حتفهم أو قتلوا خلال احتجازهم.

وخلال الهجوم، خطف مسلحو حماس 251 شخصا، لا يزال 97 منهم في غزة، بينهم 34 يقول الجيش الإسرائيلي إنهم ماتوا.

وأسفرت العمليات العسكرية الإسرائيلية ردا على الهجوم في قطاع غزة عن مقتل أكثر من 43665، غالبيتهم مدنيون، وفقا لأرقام وزارة الصحة بإدارة حماس والتي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.

مقالات مشابهة

  • تقرير: هجوم إسرائيل الأخير دمر منشأة نووية إيرانية
  • مقتل شخص وإصابة آخرين في هجوم روسي على أوديسا
  • بابا الفاتيكان يلتقي بعائلات الرهائن لدى حماس
  • حدث صعب على إسرائيل في لبنان.. وحزب الله ينشر رسالة
  • سوريا.. سقوط قتلى وجرحى بغارات إسرائيلية على حيين بدمشق
  • مقتل جندي وإصابة آخر من الانتقالي في هجوم مسلح بحضرموت
  • هجوم مسلح يستهدف موقعاً عسكرياً للانتقالي في مودية أبين
  • حزب الله يستهدف للمرة الأولى مقر وزارة الحرب الإسرائيلية
  • «القاهرة الإخبارية»: قتلى وجرحى بينهم أطفال في غارة إسرائيلية على المواصي بغزة
  • ماذا يخفي مكتب نتنياهو عن هجوم 7 أكتوبر؟