اتفاقية بين المملكة ومكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية «موئل»
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
وقع وكيل الوزارة للشؤون الدولية المتعددة الدكتور عبدالرحمن الرسي، نيابة عن وزير الخارجية فيصل بن فرحان بن عبد الله آل سعود على اتفاقية بين حكومة المملكة العربية السعودية ومكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (موئل).
ووقع الاتفاقية من جانب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية مدير قسم البرامج الإقليمية عرفان علي.
ورحب وكيل الوزارة للشؤون الدولية المتعددة باتفاقية إنشاء مقر، مؤكدًا أهمية تعزيز مسيرة العمل المشترك، انطلاقًا من رؤية المملكة 2030 لاستضافة المنظمات الدولية، وما يسهم في تحقيق الأهداف المتعلقة بالتنمية المستدامة.
ويعمل (موئل) للأمم المتحدة على تعزيز البلدان والمدن المستدامة اجتماعيًا وبيئيًا، ويعد الجهة التنسيقية لجميع مسائل التوسع الحضري والمستوطنات البشرية داخل منظومة الأمم المتحدة.
#الرياض | نيابة عن سمو وزير الخارجية.. وقع وكيل الوزارة للشؤون الدولية المتعددة الدكتور #عبدالرحمن_الرسي على اتفاقية بين حكومة المملكة العربية السعودية ومكتب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (موئل)، وقام بتوقيع الاتفاقية من جانب برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية مدير… pic.twitter.com/2r1X4kdpKq
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) October 12, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية موئل برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشریة
إقرأ أيضاً:
«الباعور» يلتقي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية
التقى وزير الخارجية بالإنابة في حكومة الوحدة الوطنية، الطاهر الباعور، مع روز ماري دي كارلو، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري لمجلس الأمن الذي نظمته الجزائر.
وبحث اللقاء “آخر المستجدات السياسية في ليبيا، وسبل الدفع بالعملية السياسية لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية وفق قوانين نزيهة وعادلة، كما تم التأكيد على أهمية توحيد الجهود الدولية والمحلية لدعم الاستقرار وتعزيز الأمن في البلاد”.
وأكد الطاهر الباعور، “أهمية الدور المحوري للأمم المتحدة في تحقيق الاستقرار ودعم العملية السياسية”.
فيما جددت “دي كارلو”، “تأكيدها على التزام المنظمة الأممية، بمساندة الجهود الليبية الرامية إلى تحقيق الاستقرار المستدام وتسهيل عملية الانتقال السياسي من خلال الحوار والمصالحة بما يلبي تطلعات الشعب الليبي”.