الشيخ محمد آل خليفة يحتفل بخطوبته.. من هي العروس
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
احتفلت آل خليفة، الأسرة الحاكمة في البحرين، بخطوبة الشيخ محمد آل خليفة، الابن الثاني للأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي عهد البحرين ورئيس مجلس الوزراء.
ونشرت صفحات تُعنى بأخبار العائلات المالكة حول العالم أن الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة قد احتفل يوم الثلاثاء، 10 أكتوبر 2023، بعقد قرانه على نوت بنت فيصل بن محمد آل شريم المري.
ونشرت الشيخة نورة آل خليفة خبر زواج ابن أخيها عبر حسابها الرسمي في تطبيق “إنستغرام”، أرفقتها بعبارة التهنئة والتبريك.
وتعد هذه زيجته الثالثة، إذ سبق وأن عقد قرانه في 2017، وأنجب من زواجه الأول الشيخ أحمد في أغسطس 2018 والشيخة بسمة في 2020.
من هي خطيبة الشيخ محمد آل خليفةالعروس هي ابنة الشيخ فيصل بن محمد آل شريم المري وأختها الشيخة موضي بنت فيصل هي الزوجة الثالثة لجلالة الملك حمد آل خليفة، ملك البحرين ووالدة ابناءه الشيخ فيصل "رحمه الله" والشيخة نورة والشيخة منيرة.
الشيخ محمد هو الابن الثاني للأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي عهد البحرين رئيس مجلس الوزراء.
من هو الشيخ محمد بن سلمان آل خليفةالشيخ محمد، هو الابن الثاني لولي عهد البحرين الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة.
تاريخ الولادة: الاثنين 11 نوفمبر 1991.
دراسة الشيخ محمد بن سلمان آل خليفةتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة ابن خلدون الوطنية.
أنهى المرحلة الثانوية في مدرسة البحرين عام 2009.
دراسة الشيخ محمد والتدريب العسكريفي 15 أبريل 2011: تخرج من أكاديمية سانت هيرست العسكرية الملكية في المملكة المتحدة.
حصل على جائزة الأمير سعود بن عبدالله للتفوق الأكاديمي وجائزة علوم الاتصال والسلوك التطبيقي.
في 2011: صدر الأمر الملكي بتعيينه برتبة ملازم بقوة دفاع البحرين اعتبارًا من 15 أبريل 2011.
شارك في دورة خاصة بوحدة الدروع الملكية التابعة للجيش البريطاني والتي استمرت لمدة عام واحد.
انضم لوحدة الدروع الملكية بقوة دفاع البحرين.
في 20 يوليو 2015: تخرج من جامعة كينغز كولج حيث حصل على بكالوريوس في العلوم الحربية بتفوق مع مرتبة الشرف وذلك في 20 يوليو 2015.
تم ترقيته إلى رتبة ملازم أول بتاريخ 9 مايو 2015، وحصل على نوط الشهامة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ البحرين الشیخ محمد بن سلمان محمد آل
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجدًا تاريخياً عمره 100 عام
البلاد ــ الرياض
وصل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، وبدأ العمل على تطوير مسجد القلعة التاريخي، الذي يتجاوز عمره مئة عام؛ لينضم إلى قائمة المساجد التي يستهدفها المشروع لإعادة الحياة فيها؛ لما لها من أثرٍ تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، فضلًا عن تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة؛ كونها مهبط الوحي وبلد الحرمين الشريفين.
وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد القلعة على طراز المدينة المنورة التاريخي، ليزيد مساحته من 181.75 م2، إلى 263.55 م2، فيما ستصل طاقته الاستيعابية إلى 171 مصليًا بعد أن كان غير مستخدم، حيث سيستخدم المشروع المواد الطبيعية من الطين وأخشاب الأشجار المحلية؛ لإعادة بناء المسجد على شكله القديم، والمحافظة على تقنيات البناء، الذي يتميز بها في قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار.
ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة، بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها.
ويأتي مسجد القلعة ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ 13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية، أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من 4 أهداف إستراتيجية؛ تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة، الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة، والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.