كشف ليونيل سكالوني المدير الفني لمنتخب الأرجنتين موقف النجم ليونيل ميسي من المشاركة مع بطل العالم في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى لبطولة كأس العالم 2026.

 

ويستعد منتخب الأرجنتين لمواجهة نظيره باراجواي في تمام الساعة الثانية فجر غد الجمعة، بتوقيت القاهرة على ملعب مونتمينتال في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس.

 

وتحدث سكالوني في مؤتمره الصحفي للمباراة: "هناك جلسة تدريبية أخيرة، سأتحدث مع ميسي لأقرر ما إذا كان سيلعب أم لا".

وأضاف: "يجب أن أتأكد من قدرته على المشاركة، لأن هناك مباراة أخرى قوية أمام بيرو وليس من السهل المخاطرة به، من المهم أن يشعر بالراحة وهناك بدلاء قادرون على تعويضه".

 

وعن حالة آنخل دي ماريا وآنخل كوريا، قال: "نعلم مدى أهميتهما بالنسبة لمنتخب الأرجنتين، لكن لدينا بدلاء يمكنهما أيضًا تعويضهما".

وتستضيف الأرجنتين نظيرتها باراجواي، حيث تلعب المباراة ضمن مواجهات الجولة الثالثة للتصفيات.

 

ترتيب الأرجنتين وباراجواي

وتحتل الأرجنتين المركز الثاني في المجموعة وتملك 6 نقاط، بالتساوي مع البرازيل المتصدرة بفارق الأهداف، بينما منتخب باراجواي يتواجد في المركز الثامن بترتيب المجموعة ولديه نقطة واحدة فقط في رصيده.

 

أبطال العالم حققوا الفوز في مواجهتين، حيث تغلبت الأرجنتين على كل من بوليفيا والإكوادور، أما منتخب باراجواي تعادل سلبيًا مع بيرو، وتعرض للهزيمة من فنزويلا بهدف دون مقابل.

 

لمتابعة المزيد من الأخبار على قناة بوابة الوفد الإلكترونية بالواتساب اضغط هنا

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سكالوني الارجنتين ليونيل ميسي ميسي كأس العالم تصفيات امريكا الجنوبية باراجواي كأس العالم 2026

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الإيراني يكشف موقف بلاده الرافض لتهجير أهل غزة

أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم الخميس، بياناً رسمياً كشفت فيها موقفها من مُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير أهالي غزة.  

اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

وقال بيان وزارة الخارجية الإيرانية  :"مقترح ترامب بشأن قطاع غزة استمرار لخطط إسرائيل للقضاء على الشعب الفلسطيني".

وكان ترامب قد أثار جدلأً كبيراً حينما اقترح إفراغ قطاع غزة من سُكانه وإرسالهم إلى مصر والأردن من فرض أمريكا سيطرتها على القطاع. 

وعبرت مصر ومعها الأردن وباقي الدول العربية رفضهم للفكرة جملةً وتفصيلاً، وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي :"هذا ظُلم لا يُمكن أن نُشارك فيه". 

وفي هذا السياق، عبّرت وزارة الخارجية الصينية، اليوم الخميس، عن الرأي الصيني الرسمي الرافض لمقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بخصوص تهجير أهالي غزة.

 وقال بيان الوزارة الصينية إن بكين تدعم الحق الوطني الفلسطيني، كما تُعارض استهداف أهل غزة، وأيضاً البيان: "غزة للفلسطينيين، وليست أداة مُساومة سياسية".

 وقال لين جيان، المُتحدث باسم الخارجية الصينية: "الصين تقول دائمًا إن الحكم الفلسطيني لأهالي فلسطين هو المبدأ الأساسي للحكم في غزة بعد الحرب".

وشددت الوزارة على رفضها التام لفكرة تهجير أهالي القطاع عن غزة قسريًا.

 ويأتي الموقف الصيني مُتوافقًا مع الموقف العربي الذي تقوده مصر بشأن رفض تصريحات ترامب وأفكاره التي تسلب الحق الفلسطيني.

رفض المجتمع الدولي لمخطط تهجير أهل غزة، الذي طرحه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يمثل خطوة جوهرية في الحفاظ على الحقوق الفلسطينية والتصدي لمشاريع التهجير القسري التي تتعارض بشكل صارخ مع مبادئ القانون الدولي. فالمواقف الحاسمة للدول والمنظمات الدولية تساهم في ترسيخ الالتزام بالقوانين التي تحظر النقل القسري للسكان، مثل اتفاقيات جنيف ونظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية. كما أن الرفض الدبلوماسي القاطع من القوى العالمية والمنظمات الحقوقية يعزل أي محاولات لإضفاء الشرعية على هذه المخططات، مما يجعل تنفيذها أكثر صعوبة ويزيد من احتمالية تعرض الجهات المتورطة للمساءلة القانونية. إضافة إلى ذلك، فإن قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن التي تدين التهجير القسري تلعب دورًا مهمًا في توثيق هذه الانتهاكات، مما يعزز إمكانية محاكمة المسؤولين عنها أمام المحاكم الدولية باعتبارها جرائم ضد الإنسانية.

إلى جانب التحركات القانونية والدبلوماسية، يمكن للمجتمع الدولي اتخاذ خطوات عملية لمواجهة أي محاولة لفرض التهجير القسري. فرض عقوبات على الجهات التي تسعى لتنفيذ هذه السياسات قد يحد من قدرتها على فرض الأمر الواقع، بينما تقديم الدعم الاقتصادي والإنساني لغزة يساعد في تعزيز صمود سكانها ومنع انهيار الخدمات الأساسية، مما يقلل من الضغوط التي قد تدفع السكان إلى النزوح. علاوة على ذلك، فإن تكثيف الاعتراف الدولي بالحقوق الفلسطينية، سواء عبر الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية أو دعم المسارات القانونية لمحاسبة الاحتلال، يساهم في حماية الوضع القانوني للفلسطينيين وإفشال أي محاولات لطمس حقوقهم التاريخية. وبالتالي، فإن التحركات الدولية الرافضة لهذه المخططات لا تقتصر على بيانات الشجب، بل يمكنها أن تكون أدوات فعالة لمواجهة السياسات القائمة على التهجير القسري، وضمان حماية الفلسطينيين من أي محاولات لاقتلاعهم من أرضهم تحت أي غطاء سياسي.

 

مقالات مشابهة

  • نجل ميسي يثير ضجة بتسجيله 11 هدفًا في مباراة واحدة
  • زلاكا يكشف عن شعوره بالرهبة خلال المشاركة أمام الأهلي والزمالك
  • تياغو نجل ميسي يسجل 11 هدفا في مباراة واحدة لإنتر ميامي
  • وزير الخارجية الإيراني يكشف موقف بلاده الرافض لتهجير أهل غزة
  • نجلُ نصرالله يكشف أسراراً عن والده.. موقف مؤثر حصل!
  • “ليكيب” تنتصر لـ”رونالدو” وتعترف بأفضلية الدوري السعودي على الدوري الفرنسي
  • الوزير يستقبل سفير المغرب لبحث المشاركة في تنفيذ المنشآت الرياضية الخاصة بكأس العالم 2030
  • الغندور يكشف عن مفاجأة بشأن موقف جروس مع الزمالك
  • موقف مبابي من المشاركة مع ريال مدريد أمام أتلتيكو في الدوري الإسباني
  • مباراة منتخب المغرب ضد النيجر قد تلعب في وجدة