خفضت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب على النفط في عام 2024، إلى 880 ألف برميل يوميًا مقابل مليون برميل يوميًا في توقعات سابقة.

 

وفي مقابل ذلك، رفعت الوكالة توقعاتها لنمو الطلب العالمي في 2023 إلى 2.3 مليون برميل يوميًا مقابل 2.2 مليون برميل يوميًا في توقعات سابقة.

 

وأشارت في تقريرها الشهري الصادر اليوم الخميس إلى أن الظروف الاقتصادية العالمية والتقدم في كفاءة استخدام الطاقة ستؤثر على الاستهلاك.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: برمیل یومی ا

إقرأ أيضاً:

توزيع أكثر من 1.5 مليون حبة تمر على سفر إفطار الصائمين في المسجد النبوي يوميًا

المناطق_واس

يعدّ التمر أهم أصناف الأغذية التي تحويها سفرة الإفطار في شهر رمضان المبارك عند جلّ المسلمين، حيث توزّع على الصائمين في المسجد النبوي وساحاته الخارجية أكثر من مليون ونصف المليون حبة تمر يوميًا، ضمن 227 وجبة مغلفة، يتم توزيعها على سفر الإفطار قبيل أذان المغرب، تحوي كل وجبة عبوة بها 7 تمرات، يتناولها الصائم عند فطره.
وتتنوّع أصناف التمور التي توزّع على سفر إفطار الصائمين في المسجد النبوي حيث تنتج مزارع النخيل في المدينة المنورة العديد من الأصناف من أبرزها الروثانة، والعجوة، والعنبرة، والصفاوي، والصقعي، وبرني المدينة، وبرني العيص، وبيضاء المهد، والمبروم، والحلية، والجبيلي، واللبانة، والمشروك، والمجدول، والربيعة، والشلبي، يفطر عليها الصائمون من مختلف الأعراق والجنسيات في أيام الشهر الفضيل، ولها مكانة خاصة لدى جميع الزائرين، إذ يحرص الكثير منهم على شراء كميات من التمور في ختام زيارتهم للمدينة المنورة، قبل المغادرة إلى بلدانهم.

ووثّقت عدسة “واس” اليوم، مشهد توزيع وجبات “إفطار صائم” والتمور على سفر الإفطار في المسجد النبوي، إضافة إلى كميات التمور التي يجلبها الصائمون معهم في آخر ساعات الصيام، حيث تشتهر المدينة المنورة بتمورها ذات الإرث التاريخي، مصدرها مزارع النخيل التي تنتشر في المزارع، والحدائق، والشوارع، والبيوت، وتمثّل جزءًا من البيئة المجتمعية، إذ يزيد إجمالي أشجار النخيل في منطقة المدينة المنورة على 7 ملايين نخلة تتوزّع في أكثر من 29 ألف مزرعة، تنتج ما يفوق 340 ألف طن من أصناف التمور، تمثّل ما يقرب 18% من إجمالي إنتاج التمور في المملكة، يتم بيعها مباشرة في السوق المحلية، أو تخزينها، كما يستفاد منها في بعض الصناعات التحويلية وتقديمها للمستهلكين في عبوات بأحجام مختلفة، وأصناف غذائية عديدة من خلال 44 مصنعًا في مجال تعبئة وتصنيع التمور.

أخبار قد تهمك الهيئة العامة للعناية بالحرمين الشريفين تواصل تقديم خدماتها لقاصدي المسجد النبوي 8 مارس 2025 - 9:41 مساءً هيئة العناية بشؤون الحرمين تجهز مراكز لضيافة الأطفال بالمسجد الحرام لخدمة ضيوف الرحمن 7 مارس 2025 - 8:00 مساءً

ويشكّل شهر رمضان المبارك أكثر المواسم التي تستهلك خلاله التمور بكميات وفيرة، ويكون صنفًا ثابتًا في برامج إفطار الصائمين، لدى شركات ومؤسسات الإعاشة التي تقدم وجبات إفطار الصائمين في المسجد النبوي، والمساجد التاريخية، بوصفه تقليدًا نبويًا، ففي الحديث الشريف: “كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُفْطِرُ علَى رُطَبَاتٍ قَبْلَ أنْ يُصَلِّيَ، فإنْ لَمْ تَكُنْ رُطَبَاتٌ فَعَلَى تَمَرَات، فإنْ لَمْ تَكُنْ تَمَرَات حَسَا حَسَوَات مِن مَاء” رواه أبو داود والترمذي.

كما أن للتمر فوائد صحية عديدة، فهو غني بالعناصر الغذائية الطبيعية مثل السكريات، والألياف، والبوتاسيوم، ما يجعله مثاليًا لاستعادة الطاقة بعد ساعات الصيام، كما يُنصح بتناوله باعتدال لتجنّب المشاكل الصحية.

مقالات مشابهة

  • صادرات سلطنة عُمان من النفط تتجاوز 25.8 مليون برميل
  • وكالة الطاقة تتوقع فائضا في سوق النفط العالمية في 2025
  • للشهر الثالث.. أوبك تثبت توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط
  • النفط النيابية: حقول ميسان تنتج قرابة 300 ألف برميل من النفط و140 مقمق من الغاز يومياً
  • لجنة النفط: حقول ميسان تنتج قرابة 300 ألف برميل يوميا من الخام
  • أسعار النفط تواصل ارتفاعها بدعم من بيانات إيجابية أمريكية
  • 1.5 مليون حبة تمر على سفر إفطار الصائمين في المسجد النبوي يوميًا
  • توزيع أكثر من 1.5 مليون حبة تمر على سفر إفطار الصائمين في المسجد النبوي يوميًا
  • أوبك تحافظ على توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط خلال العامين الجاري والمقبل
  • المؤسسة الوطنية للنفط تعلن زيادة الإنتاج إلى 1.4 مليون برميل يوميًا