خروج مطارا دمشق وحلب عن الخدمة جراء عدوان إسرائيلي
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
دمشق-سانا
خرج مطاري دمشق وحلب عن الخدمة جراء عدوان إسرائيلي استهدفهما اليوم.
وقالت وزارة الدفاع في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم: “حوالي الساعة 13/50 من بعد ظهر اليوم نفذ العدو الإسرائيلي بالتزامن عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ مستهدفاً مطاري حلب ودمشق الدوليين ما أدى إلى تضرر مهابط المطارين وخروجهما عن الخدمة.
إن هذا العدوان هو محاولة يائسة من العدو الإسرائيلي المجرم لتحويل الأنظار عن جرائمه التي يرتكبها في غزة، والخسائر الكبيرة التي يتعرض لها على يد المقاومة الفلسطينية، وهو جزء من النهج المستمر في دعم الجماعات الإرهابية المتطرفة التي يحاربها الجيش السوري في شمال البلاد، والتي تشكل ذراعاً مسلحاً للكيان الإسرائيلي سيستمر الجيش العربي السوري بملاحقتها وضربها حتى تطهير البلاد منه
2023-10-12Tareqسابق (حسن مشروعك).. برنامج تدريبي لدعم المشاريع الصغيرة انظر ايضاً(حسن مشروعك).. برنامج تدريبي لدعم المشاريع الصغيرةدمشق-سانا أعلن المكتب الإقليمي للاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية بالتعاون مع هيئة تنمية …
آخر الأخبار 2023-10-12خروج مطارا دمشق وحلب عن الخدمة جراء عدوان إسرائيلي 2023-10-12الخارجية والمغتربين: سورية ترحب بما تضمنه قرار جامعة الدول العربية في ختام اجتماعها غير العادي على مستوى وزراء الخارجية من إدانة لما يتعرض له الشعب الفلسطيني الشقيق من عدوان وانتهاك لحقوقه، ومطالبة لـ “إسرائيل” بتنفيذ التزاماتها بصفتها الجهة القائمة بالاحتلال وبمطالبته وقف إجراءاتها الإجرامية ضد قطاع غزة والشعب الفلسطيني 2023-10-12حملة تعزيز اللقاح ومتابعة الأطفال المتسربين في ورشة عمل للإعلاميين 2023-10-12بري وقاليباف يبحثان تقديم الدعم للشعب الفلسطيني 2023-10-12حزب الله يدين اغتيال الاحتلال الإسرائيلي للإعلاميين في غزة وتدمير المراكز الإعلامية 2023-10-12وزيرة الصحة الفلسطينية تحذر من انهيار الوضع الصحي في قطاع غزة 2023-10-12الرئيسان الأسد ورئيسي يؤكدان موقفهما الداعم للشعب الفلسطيني ومقاومته المشروعة 2023-10-12زراعة السويداء تعلن توفير 266 ألف غرسة مثمرة للمزارعين 2023-10-12الخارجية: سورية تتحفظ على أي عبارات في قرار الجامعة العربية يمكن ان يفهم منها المساواة بين المحتل الإسرائيلي والشعب الفلسطيني 2023-10-12المقاومة الفلسطينية تقصف مستوطنة “بيت شيمش” غرب مدينة القدس المحتلة برشقة صاروخية
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بتعديل تعويضات نهاية الخدمة للعسكريين 2023-09-06الأحداث على حقيقتها إصابة أربعة مواطنين جراء اعتداء التنظيمات الإرهابية بالقذائف على ريف اللاذقية 2023-10-07 خروج منشأة توليد كهرباء السويدية من الخدمة نتيجة استهدافها من قبل الاحتلال التركي 2023-10-06صور من سورية منوعات روسيا تطور طريقة للوقاية من النوبات القلبية 2023-10-11 الصين: مستعدون لإيصال أجهزة الفضاء الأجنبية إلى القمر 2023-10-05فرص عمل الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05 السورية للاتصالات تعلن عن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لشغل وظائف شاغرة بفرعها بدرعا 2023-09-07الصحافة غلوبال تايمز: الشركات الأمريكية المصنعة للأسلحة هي المستفيد من الصراعات في العالم 2023-10-12 كاتب في الغارديان: وسائل الإعلام الغربية ومعاييرها المزدوجة شريكة في إراقة دماء الفلسطينيين 2023-10-12حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-1212 تشرين الأول 2000- عيد الطفولة في البرازيل 2023-10-1111 تشرين الأول 1138 – وقوع زلزال حلب الكبير الذي يعدّ رابع أكبر زلزال مسبباً للوفيات في التاريخ 2023-10-1010 تشرين الأول- يوم الصحة النفسية العالمي 2023-10-099 تشرين الأول 1967- إعدام الثائر الأرجنتيني تشي غيفارا في بوليفيا وذلك بعد يوم واحد من اعتقاله 2023-10-088 تشرين الأول 1962- الجزائر تنضم إلى الأمم المتحدة 2023-10-077 تشرين الأول 1919- تأسيس شركة الطيران الملكية الهولندية والتي تعتبر من أقدم شركات الطيران العاملة في العالم
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الأول عن الخدمة
إقرأ أيضاً:
الشركات السورية تكافح مع وفرة السلع المستوردة وتعثر الاقتصاد
تكافح الشركات في أجزاء سوريا التي كانت تحت سيطرة نظام الأسد لبيع سلعها مع كميات كبيرة من الواردات الرخيصة التي تقوض المنتجين المحليين، ما أثار غضبًا واسع النطاق إزاء تحرك الحكومة الجديدة لخفض التعريفات الجمركية على الواردات، حسبما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.
وتم السماح للسلع الأجنبية، التي كانت مقيدة لسنوات، بالدخول إلى البلاد في يناير/ كانون الثاني بعد سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تعليق ذبح الأضاحي في المغرب.. ما التداعيات الاقتصادية؟list 2 of 2الدولار يرتفع على حساب الذهب والنفط يصعد إثر قرار ترامبend of listوفي ظل حكم الأسد، تم إنتاج معظم السلع محليًا أو تهريبها من خلال نظام من الضرائب والرسوم والغرامات الباهظة، ما زاد الكلفة بصورة حادة، كما يعني نقص الكهرباء أن الشركات اضطرت إلى دفع مبالغ باهظة مقابل الطاقة.
اختارت بعض الشركات إغلاق متاجرها مؤقتًا بدلاً من بيع السلع بخسائر فادحة، ما يسلط الضوء على التحدي الذي تواجهه الحكومة الجديدة في إحياء الاقتصاد المحطم والحفاظ على الاستقرار الاجتماعي.
وقال أحد تجار السيارات إن السيارة التي تكلف 10 آلاف دولار في بيروت، على سبيل المثال، كانت لتباع بمبلغ 60 ألف دولار في سوريا تحت حكم الأسد، لكنها الآن قد تباع مقابل 11500 دولار.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن أحد المصرفيين المقيمين في دمشق، قوله: "قبل شهرين، كانت جميع المنتجات في السوق سورية. أما اليوم، فإن المنتج الجاهز من تركيا أرخص".
إعلانوقال أحد رجال الأعمال في مجال المنسوجات في العاصمة إنه يتوقع أن يدرك المستهلكون في نهاية المطاف أن المنتجات المستوردة أقل جودة "ولكن بحلول ذلك الوقت ستكون السوق قد تعطلت، وستكون العديد من المصانع التي لم تتمكن من تحمل خسارة الأعمال قد أغلقت أبوابها".
تحرير الاقتصادومنذ توليها مقاليد الأمور، سعت الحكومة الجديدة في سوريا إلى تحرير الاقتصاد المحطم من أجل دفع النمو الاقتصادي والمساعدة في إعادة بناء بلد مزقته 13 عامًا من الحرب.
وحسب الصحيفة، فإنه في حين أسعدت الإطاحة بالأسد الكثيرين، فقد جلبت كذلك مجموعة جديدة من المشاكل للشركات التي نجت من الحرب والنظام الطفيلي.
وفي البداية، قوبلت عودة الواردات إلى المناطق التي كانت تحت سيطرة الأسد سابقًا بتشوّق، إذ وجد السكان أنفسهم قادرين على شراء سلع مفقودة منذ فترة طويلة من المتاجر، مثل المشروبات الغازية ذات العلامات الأجنبية والجبن الفرنسي.
لكن هذا الحماس لم يدم طويلاً، إذ حدت أزمة السيولة النقدية في جميع أنحاء البلاد وتباطؤ النشاط التجاري المحلي من القدرة الشرائية للناس.
وتسبب تخفيف الحكومة السريع لقيود الاستيراد في استياء من أصحاب شركات تصنيع محلي في المناطق التي كانت تحت سيطرة النظام سابقًا، بما في ذلك العاصمة دمشق في الجنوب.
وقال العديد من أصحاب الأعمال إنهم لا يعارضون خفض التعريفات الجمركية، لكنهم قالوا إن التخفيضات كان ينبغي أن تكون أبطأ وأصغر حجمًا لإنقاذ الشركات من الخسائر الفادحة.
ونظرًا لارتفاع تكلفة الطاقة في دمشق، قالوا إنه سيكون من الصعب التنافس مع الشركات التركية ما لم تحصل على بعض الدعم من التعريفات على السلع المستوردة.
ونقلت الصحيفة عن أحد مصنعي الكحول، قوله: "إنهم يبيعون سلعًا أرخص بنسبة 60 إلى 70% من أسعاري". وقد توقفت جميع عملياته منذ ديسمبر/ كانون الأول.
إعلانوفي الوقت الذي تشكو فيه الشركات في المناطق التي كان يحكمها الأسد من الرسوم المنخفضة، أثار فرض أي تعريفات الغضب إدلب، حيث اعتاد السكان منذ فترة طويلة على التدفق الخالي من الجمارك للواردات التركية الرخيصة عبر الحدود.
حذر المصرفي المقيم في دمشق من أن الصناعات التي كانت في السابق العمود الفقري للاقتصاد السوري الذي كان يتّسم بالحمائية، مثل الأدوية، أصبحت الآن في خطر، وقال: "إذا فتحوا الطريق أمام [واردات] الأدوية، فإن هذا القطاع سوف يُستأصل".