نهاية مأساوية لطفلة دخنت سيجارة الكترونية
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
خاص
تعرضت طفلة بالغة من العمر ١٢ عام، لنهاية مأساوية بسبب تدخين السجائر الإلكترونية، إحدى الشواهد الصادمة على آثار التدخين الإلكتروني على الأط.فال.
وبدأت الطفلة “سارة” في تدخين السجائر الإلكترونية في سن الـ9، وحاولت والدتها بشتى السبل أن توقفها عن الاستمرار في هذه العادة الضارة.
وعلى الرغم من محاولات الأم ،إلا أن سارة استمرت في التدخين واستهلكت آلاف النفخات من السجائر الإلكترونية خلال فترة قصيرة.
وبعد تعرضها لمشاكل في التنفس، تم نقلها إلى المستشفى حيث أمضت أربعة أيام في غيبوبة ، ما أثار قلق والدتها وخوفها من فقدان ابنتها.
تسلط هذه القصة الضوء على ضرورة توعية الأهل والمجتمع بمخاطر التدخين الإلكتروني على الأط.فال. يجب على الأهل والمعلمين أن يكونوا على دراية بعلامات الاستخدام والإدمان والتغييرات السلوكية التي يمكن أن تظهر عند الأط.فال الذين يدخنون السجائر الإلكترونية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأطفال التدخين السجائر الإلكترونية السجائر الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
بإطلالة جذابة.. أحدث ظهور لهنا الزاهد
شاركت الفنانة هنا الزاهد جمهورها صورة جديدة عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وظهرت هنا الزاهد بإطلالة جذابة جريئة مرتدية فستانا قصيرا باللون الأسود به بعض التطريزات ،كما تركت شعرها منسدلا على كتفيها بطريقة تبرز جمالها ووضعت قبعة على رأسها.
ومن الناحية الجمالية ارتكزت هنا على وضع ألوان ترابية في مكياجها.
قالت الفنانة هنا الزاهد إن أكثر شيء يزعجها في الحياة هو فقد شخص عزيز. مضيفة أنها حتى الان متأثرة بوفاة جدتها التي داهمها المرض وتوفيت بعدها.
وأكدت هنا الزاهد أن والدتها أصيبت بمرض السرطان مثل جدتها وأجرت عمليات خلال الفترة الأخيرة وأنها تخاف عليها وكانت تأمل في انشاء مستشفى خاص بسرطان الثدي بعد المعاناة التي عاشتها مع والدتها وأنها دائما ما تدعو لوالدتها بطول العمر والصحة والعافية.
هنا الزاهد ووالدتهاوقالت هنا الزاهد ان أكثر عيب في والدتها هو الانتقاد الدائم لو شكلك حلو لازم يكون فيه نقد وده بيزعجني واحنا عائلة اوفر قوي في الحب والزعل.
وتابعت الزاهد أنها "لا تنجذب للراجل اللى ميعرفش يعبر عن مشاعره" وعن وجود علاقة عاطفية في حياتها بعد الطلاق من أحمد فهمي قالت هنا الزاهد : ماحبتش بعد الزواج ولكن نفسي ومش عايزة أتسرع
هنا الزاهد تكشف عن أكثر شيء تخاف منهوعن اكثر شيء تخاف منه هنا الزاهد قالت: أخاف من الفقدان قوي.. جدتي هي اللى ربتني ولما توفيت زعلت عليها كتير.. وتسترجع هنا الزاهد ذكريات الطفولة وتقول : كانت ماما تاخدنا خميس وجمعة عند جدتي وهي توفيت بسرطان الثدي وكان نفسي اعمل مستشفي للسرطان وبخاف قوي على ماما وانهمرت هنا الزاهد في البكاء وقالت: بخاف على ماما من الوجع لأني مريت معاها بتجربة المرض وبخاف عليها قوي.
وأضافت هنا الزاهد: أمي دائما تقولي أنا نفسي اموت في سريري عادي واقفة على رجلي.
وعن أصعب مرحلة تخطتها قالت : الانفصال تجربة لا اتمناها لأي حد يمر بيها وقررت تخطي المرحلة دي وعايزة ابسط نفسي ربنا خلاني مش فاكرة الذكريات كأنها اتمسحت من ذاكرتي بعد 5 سنوات وقلت يارب شيل مني كل الذكريات الحلوة والحمد لله نسيت ومش فاكرة حاجة منها وربنا شال كل حاجة من قلبي ودماغي وانا بسحل نفسى في حاجات في الشغل والتمرين علشان أنسى.