وصول 8 آلاف سائح لمعبدي رمسيس الثاني ونفرتاري بأبوسمبل
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
قال مدير آثار أبو سمبل بأسوان أحمد مسعود إن معبدي أبوسمبل "رمسيس الثاني ونفرتاري" جنوب أسوان استقبلا أكثر من 8 آلاف سائح من مختلف الجنسيات الأجنبية، مع انطلاق الموسم السياحي الجديد.
وأضاف مسعود - في تصريح اليوم /الخميس/ - أن هؤلاء السياح توافدوا إلى المدينة بواسطة حافلات سياحية برية وعبر 4 رحلات طيران منهم شارتر سياحي قادم من إسبانيا مباشرة لمدينة أبوسمبل، بالإضافة لعودة المراكب السياحية لأول مرة عبر بحيرة السد العالي بعد توقفها منذ مارس الماضي.
وأوضح أن معابد أبوسمبل تشهد انتعاشة سياحية بالتزامن مع بداية الموسم بالشتوي في أسوان، ومع استعدادات المدينة السياحية إلى استقبال الحدث الفلكي الفريد الذي تشهده أبوسمبل يوم 22 أكتوبر الجاري بتعامد الشمس على قدس الأقداس بمعبد رمسيس الكبير، وهى الظاهرة الفلكية الفريدة التي جسدها القدماء المصريون قديماً وشاهدة على معجزات المصري القديم وحضارة مصر.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بي بي سي: قاضٍ أمريكي يوافق على تأجيل محاكمة أبوعجيلة المريمي
وافق قاضٍ أمريكي على تأجيل محاكمة أبوعجيلة المريمي المتهم بصنع القنبلة التي دمرت طائرة بان آم الرحلة 103 فوق لوكربي قبل أكثر من 36 عاماً.
وبحسب موقع بي بي سي البريطاني، كان من المقرر أن تبدأ القضية المرفوعة ضد أبو عجيلة مسعود خير المريمي، في واشنطن في 12 مايو، ولكن تم تأجيلها بناء على طلب الادعاء والدفاع، ولم يتم تحديد موعد جديد لبدء المحاكمة ولكن المناقشات جارية.
في المذكرات المقدمة إلى المحكمة، أشار ممثلو الادعاء في الحكومة الأمريكية إلى تعقيد القضية والوقت اللازم للتحضير بشكل كافٍ لجلسات الاستماع التمهيدية للمحاكمة، وفقا لموقع بي بي سي البريطاني.
كما أثار المحامون أيضًا مسألة “الاكتشافات الضخمة، بما في ذلك الأدلة الموجودة في بلدان أخرى” وحاجة الدفاع إلى تحديد أفضل السبل للدفاع عن أبوعجيلة مسعود.
ووافق قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية دابني فريدريش على تأجيل موعد بدء المحاكمة الذي كان مقرراً في 12 مايو.
ومن المقرر عقد جلسة استماع تمهيدية بشأن القضية في المحكمة الشهر المقبل.
من المرجح أن تكون إحدى المسائل الرئيسية قبل المحاكمة هي مقبولية الاعتراف الذي يُزعم أن مسعود أدلى به في السجن في ليبيا في عام 2012.
وفقًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي، قال أبوعجيلة مسعود إنه كان يعمل لصالح جهاز المخابرات الليبية واعترف بصنع الجهاز الذي أسقط طائرة بان آم الرحلة 103. وفقاً لتقرير بي بي سي.