إعداد: رجاء مكي تابِع

تستضيف رجاء مكي في برنامج "حوار" المكلف بالتواصل باللغة العربية في الخارجية الفرنسية باتريس باولي للحديث عن الهجوم الذي قامت به حماس على إسرائيل، وعلى الرد الإسرائيلي وتداعياته، وعن دعوة الحكومة الفرنسية إلى تجنب التصعيد في النزاع بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية. وأكد باولي أن باريس تريد "حلا سياسيا للنزاع" بين الفلسطينيين وإسرائيل.

 

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: الحرب بين حماس وإسرائيل فرنسا رهائن إسرائيل بنيامين نتانياهو حصار غزة آخر الحلقات 12/10/2023 "نحن لا نتخلى عن المدنيين".. باتريس باولي يعرض الموقف الفرنسي من الحرب بين حماس وإسرائيل 11/10/2023 أنور أبو عيشة: "الحكومة الإسرائيلية الحالية تخنق كل الجمعيات الإسرائيلية التي تؤمن بالسلام" 04/10/2023 وزير الثقافة العراقي يطالب بإعادة مسلة حمورابي إلى "مهدها" 03/10/2023 تركيا: هل تراجعت الاعتداءات العنصرية ضد العرب؟ 08/09/2023 المفكر السوري ماهر شرف الدين يدعو إلى تشكيل هيئة مدنية سياسية في السويداء ويحذر من إراقة الدماء الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: هجوم حماس على إسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الحرب بين حماس وإسرائيل فرنسا رهائن إسرائيل بنيامين نتانياهو حصار غزة

إقرأ أيضاً:

هاليفي: لا أملك سوى الإشادة بحماس على خداعنا قبل 7 أكتوبر

كشفت تسجيلات صوتية لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق هرتسي هاليفي عن إشادته بما سماه "الخداع" الذي مارسته حركة حماس عليهم قبل هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 (طوفان الأقصى).

وقال هاليفي -الذي غادر منصبه أوائل مارس/آذار الجاري ليخلفه إيال زامير– إنه "ليس لديّ خيار سوى الإشادة بحماس على الخداع الذي مارسته ضدنا قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول"، حسب التسجيلات التي نشرتها إذاعة الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد.

وأضاف "لقد استخدموا في حماس أعمال الشغب والانشغال بالجانب الإنساني لتخديرنا والاستعداد للهجوم ونجحوا في ذلك".

وكان هاليفي يشير بـ"أعمال الشغب" إلى احتجاجات أطلقها الفلسطينيون في سنوات ما قبل الحرب قرب السياج الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل، للمطالبة بعودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم التي هُجّروا منها عام 1948 وكسر الحصار عن غزة.

تحمل المسؤولية

وتابع هاليفي "في جميع التدريبات التي أجريناها وفي جميع المناقشات، لم نعتقد أن 5% مما حدث في السابع من أكتوبر/تشرين الأول يمكن أن يحدث".

وفي يناير/كانون الثاني الماضي، أعلن هاليفي استقالته من منصبه وتحمله المسؤولية عن هجوم حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، قبل أن يغادر رسميا في السادس من مارس/آذار الجاري.

إعلان

وفي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هاجمت حماس قواعد عسكرية ومستوطنات بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين، ردا على "جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى"، وفق الحركة.

ويعتبر مسؤولون إسرائيليون أن ما حدث في "طوفان الأقصى" يمثل أكبر فشل مخابراتي وعسكري إسرائيلي، مما ألحق أضرارا كبيرة بصورة إسرائيل وجيشها في العالم.

وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألفا بين شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
  • هاليفي: لا أملك سوى الإشادة بحماس على خداعنا قبل 7 أكتوبر
  • إسرائيل: الرقابة تفرض حظرا للنشر على قضية جديدة تتعلق بمكتب نتنياهو
  • أغلبية في إسرائيل تفضل إعادة الأسرى على القضاء على حماس
  • ما أفق المفاوضات بعد رد حماس وإسرائيل على مقترح ويتكوف؟
  • عاجل | مجلة إيبوك الإسرائيلية عن تقديرات أمنية: نظام الشرع قد يغض الطرف عن عمليات ضد إسرائيل من داخل سوريا
  • “حماس” تؤكد مرونتها في المفاوضات وتدعو إسرائيل إلى تحمل مسؤولياتها لإنهاء الحرب
  • حماس تدعو إسرائيل إلى تحمل مسؤولياتها لإنهاء الحرب
  • أغلبية في إسرائيل تؤيد إنهاء الحرب على غزة
  • غولان: نتنياهو باع أمن إسرائيل من أجل بقائه السياسي