مفاجأة.. ويل وجادا سميث منفصلان منذ عام 2016
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
دائمًا ما تتصدر النجمة الأمريكية جادا بينكيت سميث مواقع التواصل الاجتماعي بتصريحاتها المثيرة للجدل، وهذه المرة كشفت سرًا صادمًا عن علاقتها بزوجها النجم العالمي ويل سميث.
اقرأ ايضاًجادا بينيكت سميث تدعم اسرائيل وتعلّق "يجب إعادة الابرياء إلى عائلاتهم"جادا بينكيت سميث تكشف انفصالها عن سميثولفتت جادا، في مذكراتها Worthy، إلى أنها وسميث منفصلين منذ عام 2016، لكنهما لم يتطلقها، بل لم يعودا يتمتعان بحياة رومانسية، وذلك بعد 20 عامًا على زواجهما.
وعن سبب إخفائها الأمر طوال هذه السنوات، أوضحت جادا في مقابلة لها مع هدى قطب في برنامج Today Show، أنها لم يكونا مستعدين بعد، كما لا يزالان يحاولان الوصول إلى معرفة كيفية إقامتهما علاقة شراكة بينهما.
وشددت أن قرارهما لم يؤدي إلى انهيار علاقتهما، مُضيفةً: "بحلول الوقت الذي وصلنا فيه إلى عام 2016، كنا مرهقين من المحاولة.. أعتقد أننا كنا عالقين في فكرة كيف يجب للطرف الآخر أن يكون عليه".
اقرأ ايضاًجادا سميث تعلن تعافيها من مرض الثعلبة.. وتحتفل بنمو شعرها من جديدوحول ما إذا كانا يفكران في الطلاق قانونيًا، قالت سميث: "لقد قطعت وعداً بأنه لن يكون هناك أي سبب يدعونا للحصول على الطلاق، سوف نجد حلًّا لأي شيء.. وأنا لن أخلف هذا الوعد".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ جادا بينكيت سميث جادا سميث
إقرأ أيضاً:
المحكمة العليا الأميركية تحسم الجدل حول "حصانة ترامب"
أعادت المحكمة الأميركية العليا،يوم الاثنين، قضية حصانة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى محكمة أدنى في واشنطن، مما يقلل من احتمالات إجراء محاكمة قبل الانتخابات.
وترى المحكمة العليا أن الرؤساء السابقين لهم الحق في "الحصانة المطلقة" من الملاحقة القضائية بسبب الإجراءات التي تقع ضمن سلطتهم الدستورية.
وفي القضية الأكثر متابعة أمام المحكمة العليا هذا العام، يرفض الحكم قرارًا من محكمة الاستئناف الفيدرالية في فبراير، والذي خلص إلى أن ترامب لا يتمتع بحصانة عن الجرائم المزعومة التي ارتكبها خلال فترة رئاسته لإلغاء نتائج انتخابات 2020.
ويؤكد ترامب أن لديه "حصانة رئاسية" من التهم الجنائية الأربع التي وجهها المحامي الخاص جاك سميث، الذي اتهم الرئيس السابق بالتآمر لعرقلة الانتقال السلمي للسلطة وحرمان ملايين الناخبين من حق التصويت في انتخابات عام 2020.
ويعتبر ترامب أن العديد من جهوده لإلغاء الانتخابات كانت جزءًا من واجباته الرسمية كرئيس، ويعتبر أنه لا يمكن محاكمة الرؤساء السابقين على أي أعمال “رسمية” من هذا القبيل.
ويرد المحامي جاك سميث بأن نظرية حصانة ترامب ستكون بمثابة لعنة بالنسبة لمؤسسي الأمة وسترفع الرؤساء فعليًا فوق القانون.
وحسب موقع "بوليتيكو" فقد انحازت محكمتان ابتدائيتان إلى جانب سميث، لكن المحكمة العليا التي تضم أغلبية ساحقة من 6 قضاة، بما في ذلك 3 معينين من قبل ترامب وافقت على إعادة النظر في القضية لعدة أشهر، بينما كان القضاة يدرسون القضية، توقفت جميع إجراءات المحاكمة المتعلقة بتهم الانتخابات الفيدرالية.