التعليم العالي يقرر بفتح القبول المباشر في جامعات وكليات رسمية
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
"التعليم العالي": يأتي الإجراء ضمن الحدود الدنيا لمعدلات القبول التنافسية لكل فئة من الطلبة
قرر مجلس التعليم العالي الموافقة على السماح بفتح القبول المباشر في جامعات وكليات رسمية للطلبة الأردنيين الحاصلين على الثانوية العامة الأردنية أو ما يعادلها (من الشهادات العربية أوالأجنبية) للعام الحالي أو للسنوات السابقة، على البرنامج العادي لدرجة البكالوريوس أو البرنامج العادي لدرجة الدبلوم المتوسط.
اقرأ أيضاً : وزارة التعليم العالي تعلن نتائج ترشيح الدورة الثالثة للمنح الخارجية - رابط
وقالت الوزارة في بيان وصل إلى "رؤيا" نسخة عنه إن ذلك يأتي ضمن الحدود الدنيا لمعدلات القبول التنافسية لكل فئة من الطلبة للعام الجامعي 2023-2024 وحسب الشواغر التي تحددها هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها في كل تخصص، وعلى الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 2023-2024:
ويشمل هذا القرار في مرحلة البكالوريوس الجامعات التالية:
1. جامعة مؤتة
2. جامعة آل البيت
3. كليات جامعة البلقاء التطبيقية الآتية: عجلون الجامعية، رحمة الجامعية، الشوبك الجامعية، العقبة الجامعية، أكاديمية الأمير الحسين بن عبد الله الثاني للحماية المدنية.
4. جامعة الحسين بن طلال.
5. جامعة الطفيلة التقنية.
6. الجامعة الأردنية /فرع العقبة.
7. جامعة العلوم الإسلامية العالمية
أما في مرحلة الدبلوم المتوسط فيشمل هذا القرار الجامعات/الكليات التالية:
1. كليات جامعة البلقاء التطبيقية الآتية: عجلون الجامعية، رحمة الجامعية، الشوبك الجامعية، معان الجامعية ، الكرك الجامعية ، العقبة الجامعية، أكاديمية الأمير الحسين بن عبد الله الثاني للحماية المدنية.
2. كلية الطفيلة التقنية في جامعة الطفيلة التقنية.
3. تخصصات الدبلوم المتوسط في جامعة العلوم الإسلامية العالمية.
4. كلية المركز الجغرافي الملكي الأردني للعلوم المساحية والجيومكانية.
ويمكن للطلبة الراغبين بالاستفادة من هذا القرار زيارة الموقع الإلكتروني للجامعة/الكلية المعنية خلال اليومين القادمين للتعرف على التخصصات المطروحة، والتي يتوفر فيها شواغر، إضافةً إلى التعرف على آلية التسجيل.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الجامعات الرسمية التوجيهي الثانوية العامة التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
وفد التعليم العالي يشارك في جلسة رفيعة المستوى بجناح جامعة الدول العربية
اختتم وفد رفيع المستوى من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، مشاركته في مؤتمر المناخ COP 29 الذي أقيم في دولة أذربيجان خلال الفترة من 11-22 نوفمبر الجاري.
وشارك الوفد في جلسة رفيعة المستوى بعنوان "البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي لحلول تغير المناخ:تعزيز التأثير والمعنى، وعُقدت بجناح جامعة الدول العربية.
وشهدت الجلسة مشاركة نُخبة من صناع القرار والخبراء البارزين، حيث شارك الدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي لشئون الابتكار والبحث العلمي، والدكتورة فجر خميس القائم بأعمال رئيس المركز القومي للبحوث، والدكتور محمود فتح الله، والدكتور أحمد عبد الرحيم، والدكتور مارتن كابيل مدير التقرير العالمي السابع للبيئة (GEO 7)، ببرنامج الأمم المتحدة للبيئة، وركزت المناقشات على استكشاف الدور التحويلي للذكاء الاصطناعي في تعزيز الحلول المناخية وبناء القدرات البشرية.
كما شارك الدكتور حسام عثمان ممثلًا عن الوزارة في الاجتماع الوزاري الذي عُقد مع وزراء التعليم العالي المُشاركين في مؤتمر COP29، وذلك بحضور وفد الوزارة.
وعلى هامش المشاركة في فعاليات المؤتمر، قام الوفد بزيارة تفقدية لمعهد عمليات البتروكيماويات في أذربيجان، وعقد الوفد اجتماعًا مع الدكتور فاغيف عباسوف مدير المعهد، لمُناقشة آليات تعزيز التعاون المشترك بين البلدين، حيث تم إعداد مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز الشراكة بين وزارة التعليم العالي المصرية ونظيرتها الأذربيجانية، والتركيز على الاستفادة من الخبرات التقنية للمعهد، الذي يتمتع بمحفظة علمية مُتميزة تضم أكثر من 95 براءة اختراع.
وقام الوفد بزيارة المعرض العلمي الذي أقيم ضمن فعاليات المؤتمر، والذي شهد عرض مجموعة متنوعة من الابتكارات والحلول التقنية التي تعكس التقدم في مجالات التكنولوجيا المُستدامة.
كما حضر الوفد الجلسة الختامية لمُحاكاة COP 29 في جناح الشباب بجامعة ADA، وقد ركزت هذه الجلسة على أهمية إشراك الشباب في العمل المناخي من خلال تزويدهم بالمعرفة والأدوات اللازمة لتطوير حلول مُبتكرة وفعالة، كما سلطت الضوء على تأثير المبادرات الشبابية في تشكيل مُستقبل مُستدام.
وركزت مُشاركة الوفد على بناء شبكة علاقات قوية، وزيادة التبادل الثقافي، وتجديد الالتزام باستخدام العلوم والتكنولوجيا والتعليم كأدوات لمواجهة التحديات المناخية، وكذلك التأكيد على أهمية الدور الحيوي للتعاون الدولي في دعم الحلول المناخية، مع التركيز على تمكين الشباب كركيزة أساسية، لتحقيق التغيير الإيجابي، وأهمية اتخاذ قرارات مبنية على الأدلة لتحقيق مُستقبل أكثر خضرة واستدامة.