انتعاشة سياحية بأسوان .. وصول 8 آلاف سائح بمعبد أبوسمبل
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
شهد معبد أبوسمبل جنوب أسوان، اليوم، الخميس، انتعاشة سياحية كبيرة، بوصول آلاف السائحين من مختلف الجنسيات الأجنبية لزيارة الآثار المصرية جنوب البلاد.
وسجلت تذاكر الدخول لمعبد أبوسمبل فى الساعات الأولى من صباح اليوم فقط، دخول نحو 8000 سائح من مختلف الجنسيات الدولية والذين أتوا إلى المدينة السياحية بواسطة الحافلات السياحية البرية وعبر 4 رحلات طيران منهم شارتر سياحى قادم من أسبانيا مباشرة إلى مدينة أبوسمبل، بالإضافة إلى عودة المراكب السياحية لأول مرة عبر بحيرة السد العالى بعد توقفها منذ مارس الماضى.
وأكد الأثرى أحمد مسعود، مدير آثار أبوسمبل، أن معابد أبوسمبل تشهد انتعاشة سياحية بالتزامن مع بداية الموسم السياحى الشتوى فى أسوان وكذلك استعداد آثار أبوسمبل للحدث الفريد الذى تشهده أبوسمبل يوم 22 أكتوبر الجارى بتعامد الشمس على قدس الأقداس بمعبد رمسيس الكبير، وهى الظاهرة الفلكية الفريدة التى جسدها القدماء المصريون قديماً وشاهدة على معجزات المصرى القديم وحضارة مصر. IMG-20231012-WA0141 IMG-20231012-WA0139 IMG-20231012-WA0140 IMG-20231012-WA0137 IMG-20231012-WA0138 IMG-20231012-WA0132 IMG-20231012-WA0135 IMG-20231012-WA0136 IMG-20231012-WA0134 IMG-20231012-WA0133 IMG-20231012-WA0131 IMG-20231012-WA0129 IMG-20231012-WA0130
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انتعاشة سياحية IMG 20231012
إقرأ أيضاً:
وزارة الفلاحة التونسية تعلن "حالة يقظة" بعد وصول أعداد من الجراد الصحراوي إلى جنوب البلاد
أعلنت وزارة الفلاحة التونسية عن « حالة يقظة » وسط كل المتدخلين على المستوى المركزي والجهوي في مكافحة الجراد بعد تسجيل وصول أعداد منه إلى ولاية تطاوين جنوب البلاد.
وأوضحت الوزارة في بلاغ، أن المعاينات الميدانية للفرق التقنية تؤكد أن أعداد الجراد الصحراوي التي تم رصدها بمنطقة الذهيبة بولاية تطاوبن بعد هبوب رياح جنوبية لا تشكل « في الوقت الحالي » خطرا على الغطاء النباتي بالجهة، مؤكدة تجند كل المتدخلين على المستوى المركزي والجهوي للبقاء « في حالة يقظة ».
وأضافت وزارة الفلاحة التونسية أنه تقرر خلال اجتماع للجنة الوطنية التونسية لليقظة ومكافحة الجراد يوم 12 مارس الجاري تفعيل اللجان الجهوية للجراد بولايات الصف الأول للمواجهة (تطاوين ومدنين وقابس وتوزر وقبلي وقفصة) وتكوين « جبهة الصد الأولى » للتقييم في المناطق الحدودية خاصة بالجنوب التونسي، فضلا عن تكوين مخزون من المبيدات تحسبا لأي طارئ.
وحسب المصدر نفسه فإن وصول الجراد الصحراوي إلى التراب التونسي جاء تبعا لانتشاره في بعض بلدان الساحل الإفريقي وشمال إفريقيا، وخاصة ليبيا.
وتعتبر منظمة الزراعة والأغذية (الفاو) الجراد الصحراوي « أكثر الآفات المهاجرة تدميرا في العالم » وأخطر أنواع الجراد « نظرا لقدرته على الهجرة عبر مسافات طويلة وزيادة أعداده بسرعة ».
كلمات دلالية وزالرة الفلاحة التونسية، الجراد الصحراوي