عرقاب يبحث فرص الإستثمار بين سوناطراك وإيني لزيادة الإنتاج والصادرات
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
إستعرض وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، رفقة الرئيس التنفيذي لشركة إيني الإيطالية، كلاوديو ديسكالزي. حالة علاقات التعاون والشراكة التي تربط سوناطراك بشركة إيني الإيطالية. واصفين إياها بالتاريخية والممتازة، وكذا آفاق تعزيزها، في إطار الإتفاقيات الموقعة بين الشركتين.
وإستقبل وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، الرئيس التنفيذي لشركة إيني الإيطالية، كلاوديو ديسكالزي.
وتمحورت المناقشات حول المشاريع القائمة بين سوناطراك وإيني في مجال المحروقات والهيدروجين والطاقات الجديدة والمتجددة. وكذا فرص الاستثمار لزيادة الإنتاج والصادرات.
كما ناقش وزير الطاقة والمناجم والرئيس التنفيذي لشركة إيني الوضع الحالي للسوق الدولية للغاز الطبيعي وتطوره .وكذلك فرص الأعمال وآفاق الاستثمار المستقبلية بين سوناطراك وإيني على المستوى الدولي وفي مجال الربط الكهربائي بين الجزائر وأوروبا عبر إيطاليا.
قال الرئيس المدير العام لشركة إيني إنه راض جدا عن الشراكة بين سوناطراك وإيني، معبرا عن إهتمامه الشديد بتكثيف إستثماراتها في الجزائر ومواصلة تطوير هذه الشراكة تحسبا لإطلاق مشاريع جديدة في الجزائر وعلى المستوى الدولي
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: لشرکة إینی
إقرأ أيضاً:
الطاقة الشمسية.. الشمالية: المساحات التي تضررت بسبب إستهداف المليشيا للكهرباء غير كبيرة
أطلق مدير عام وزارة الإنتاج والموارد الإقتصادية بالولاية الشمالية المهندس عثمان أحمد عثمان عددا من البشريات لمزارعي الولاية الذين تضرروا خلال الموسم الشتوي بسبب إستهداف مليشيا الدعم السريع للتيار الكهربائي وتأثير ذلك على الإمداد المائي، وذلك بخطط حكومية جادة لدعمهم وتمكينهم من تجاوز التحديات.وقال المهندس عثمان مدير عام الإنتاج بالولاية إن الدولة ستدعمهم بالطاقة الشمسية عبر برامج التمويل الأصغر أو المحفظة الزراعية، إضافة لتوفير عملية مدخلات الإنتاج والوقوف معهم حتى تمكينهم وحماية الموسم الصيفي باتخاذ إجراءات اكثر صرامة لحماية الأمن العام وحماية المنشآت ومكتسبات المواطنين.وأكد عثمان في تصريح لـ (سونا) أن المساحات التي تضررت بسبب إستهداف المليشيا للكهرباء غير كبيرة وأن الضرر مرتكز في منطقة واحدة، مشيرا إلى أن وزارته تعمل بإطمئنان لإنجاح الموسم الصيفي.واصاف أن المساحات التي لم تزرع في الموسم الشتوي سيتم زراعتها في الموسم الصيفي، مبيناََ أن الخطة تستهدف زراعة 470 ألف فدانا، خاصة وأن الولاية بها أكثر من 2 مليون فدانا صالحة للزراعة .وبشر الوزير المنتجين والمزارعين بأن هنالك دراسات لترعتي سد مروي خاصة الترعة الغربية التي يمكن أن تدخل (4) مليون فدانا بصورة سريعة مع أخذ جميع المشاريع لتروى من البحر أو المياه الجوفية.وقال إن عددا من الجهات وضعت الدراسات والتكلفة أصبحت معروفة، لافتاََ إلى أنه سيكون مشروع الولاية في القريب العاجل الذي يعمل على مضاعفة المساحات الزراعية والإنتاجية بالولاية الشمالية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب