الأسبوع:
2024-07-04@14:26:44 GMT

13 مليون نسمة عدد فتيات مصر.. بيان رسمي من «الإحصاء»

تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT

13 مليون نسمة عدد فتيات مصر.. بيان رسمي من «الإحصاء»

ذكر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أن عدد فتيات مصر بالفئة العمرية (6 -17 سنة) بلغ 13 مليون نسمة تقريبًا بنسبة 12.5% من إجمالي السكان مقابل 14 مليون فتى بنسبة 13.3% من إجمالي السكان، وذلك وفقًا لتقديرات السكان في يوليو 2023.

وأوضح الجهاز - في بيان اليوم الخميس، بمناسبة اليوم العالمي للفتاه الذي يحتفل به يوم 11 أكتوبر من كل عام - أن عدد الفتيات في العالم في الفئة العمرية (6 - 17 سنة) يبلغ حوالي 777 مليون فتاة بنسبة 9.

7% من إجمالي سكان العالم البالغ عددهم 8 مليارات نسمه تقريبًا، حيث أن 21% نسبة زواج الفتيات تحت سن 18 سنة في العالم أي بمقدار 12 مليون فتاة تتزوجن سنويًا.

وحول أهم المؤشرات المتعلقة بالفتاة في مصر، أضاف الجهاز أنه طبقًاً لبيانات النشرة السنوية للتعليم قبل الجامعي لعامي (2021 - 2022)، فقد بلغت نسبة الفتيات المتسربات من التعليم بالمرحلة الابتدائية في الفئة العمرية (6 - 11 سنة) 0.17%، وبلغت نسبة الفتيان المتسربين من المرحلة الابتدائي في نفس الفئة 0.23%.

وأشار إلى ارتفاع نسبة الفتيات المتسربات من المرحلة الإعدادية في الفئة العمرية (12 - 14 سنة) إلى 1.1%، بينما انخفضت نسبة التسرب للفتيان في نفس المرحلة حيث بلغت 0.7%.

ولفت إلى أن معدل الانتقال النسبي من المرحلة الابتدائية الى الإعدادية في نفس العام للفتيات بلغ 98.8% مقابل 97.5% من إجمالي أعداد الفتيان في نفس المرحلة.

وتابع أن معدل الانتقال النسبي من المرحلة الإعدادية إلى الثانوية بالفئة العمرية (15 - 17 سنة) وما بمستواها بين عامي (2020/2021 - 2021/ 2022) للفتيات بلغ 45%، وفي الثانوي الصناعي 13.7%، والثانوي التجاري العام 20%، والثانوي الفندقي 0.9% والثانوي الزراعي 1.4%.

وطبقًا لبيانات تقرير مسح صحة الأسرة المصرية لعام 2021، فقد انخفضت نسبه زواج الفتيات في الفئة العمرية (15 - 17 سنة) إلى 2.1% عام 2021 بالمقارنة بعام 2014.

وأشار إلى أن الحالة التغذوية للفتيات في الفئة العمرية (5 - 14 سنة) أوضحت أن 57.8% من الفتيات في الفئة العمرية (5 - 9 سنة) حالتهن التغذوية طبيعية مقابل 32.7% تعانين من نحافة و9.5% تعانين من زيادة وزن.

ونوهت بأن 68.6% من الفتيات في الفئة العمرية (10 - 14 سنة) حالتهن التغذوية طبيعية مقابل 10.5% تعانين من نحافة، و20.8% تعانين من زيادة وزن.

وفيما يتعلق بختان الإناث، ذكر الجهاز أنه تم ختان 15% في الفئة العمرية (4 -17 سنة) و26.8% من المتوقع ختانهن من الفتيات أقل من 18 سنة.

وحول عمالة الأطفال، نوه الجهاز بانخفاض نسبة عمالة الفتيات بالفئة العمرية (5 -17 سنة) إلى 2.8% عام 2021 مقارنة بعام 2014، حيث كانت نسبة عمالة الفتيات في نفس الفئة العمرية 5.8%.

وتابع المركزي للإحصاء أن الحكومة المصرية قد أطلقت مبادرات لدعم الفتاة بالتعاون مع الأمم المتحدة في مصر، بهدف تمكين الفتيات أقل من 18 سنه وبناء مهاراتهن وقدراتهن التعليمية والاجتماعية والاقتصادية، ومن هذه المبادرات (دوّي - نوره) وترتبطتان ارتباطًا كبيرًا ببرنامجي (تنمية الأسرة المصرية - حياة كريمة).

ويهدف اليوم العالمي للفتاة إلى تركيز الاهتمام على الحاجة إلى التصدي للتحديات التي تواجهها الفتيات وتعزيز تمكينهن وإحقاق حقوق الإنسان المكفولة لهن، وحق المراهقات في التمتع بحياة آمنة والحصول على التعليم والصحة وغيرها.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاحصاء التعليم الصحة حقوق الانسان فتيات مصر

إقرأ أيضاً:

فيرستابن يخاف «كابوس 2021» في «جائزة بريطانيا»

 
سيلفرستون (أ ف ب)

أخبار ذات صلة انتخابات تشريعية تاريخية في بريطانيا اليوم متحف لندني ينظّم معرضاً لدُمى «باربي»


يأمل بطل العالم الهولندي ماكس فيرستابن، سائق ريد بول، في تفادي تكرار كابوس 2021، حين يتقابل مع البريطاني لاندو نوريس من ماكلارين وجهاً لوجه على حلبة سيلفرستون، الأحد في الجولة الثانية عشرة من بطولة العالم للفورمولا-1، ضمن جائزة بريطانيا الكبرى.
ويلتقي الهولندي المتوّج باللقب العالمي في آخر ثلاث سنوات مع سائق ماكلارين، في منافسةٍ على المركز الأوّل بعد حادث تصادمٍ جدليّ بينهما قبل أيامٍ في جائزة النمسا الكبرى، أدى إلى إهداء البريطاني الآخر جورج راسل فريقه مرسيدس فوزه الأول منذ جائزة البرازيل الكبرى 2022.
وتُعيد احتمالية المزيد من الاحتكاك بين السيارات على حلبة سيلفرستون أمام جمهورٍ محليّ متحمّس، ذكريات سيناريو عام 2021.
آنذاك، أدى تصادم فيرستابن مع بطل العالم سبع مرات البريطاني لويس هاميلتون من مرسيدس إلى خروج «ماد ماكس» عن المسار بسرعة عالية في اللفة الافتتاحية وتضرر سيارته ونقله إلى المستشفى، قبل أن يحقق هاميلتون الفوز.
تغيّرت الأحوال، لكن احتمالية تكرر السيناريو قائمة بين سائقين يرفضان الاستسلام، علماً أن الهولندي تلقى اللوم على حادث التصادم مع نوريس، وحصل على عقوبة 10 ثوانٍ لتسببه في الحادث الذي أدى إلى دخول سيارة الأمان الافتراضية لفترة وجيزة وانسحاب البريطاني من السباق.
أقرّ لاحقاً أنه وفريقه ريد بول ارتكبوا «أخطاء» من دون أن يُقدّم اعتذاراً علنياً حتى الآن، الأمر الذي أدى إلى تساؤل مدير فريق ماكلارين الإيطالي أندريا ستيلا عن مدى نزاهة نظيره في ريد بول كريستيان هورنر.
وأشار ستيلا إلى دور الاتحاد الدولي للسيارات (فيا) في السماح لفيرستابن بالإفلات من العقوبة بسبب دوره في عدد من الصدامات المثيرة للجدل مع هاميلتون قبل ثلاثة أعوام.
وأضافت هذه التعليقات نكهة إلى المواجهة الأحد، محوّلة إياها إلى نزال «برهانات عالية» حيث يتعدى الأمر مجرّد تحصيل نقاط.
بعد جائزة النمسا الكبرى حيث حلّ في المركز الخامس، قال فيرستابن «لم تكن نتيجة جائزة النمسا كما أملنا وكان هناك الكثير من الأشياء التي يُمكن لي ولفريقي تحليلها والعمل عليها للتحسين».
وأضاف «كانت هناك بعض الأخطاء في السباق التي كلّفتنا، هذا هو السباق الأخير في غضون ثلاثة أسابيع لذا نريد أن نقاتل في سيلفرستون».
بالنسبة لمعظم الفرق، إنه سباق «على أرضهم»، ويأمل ستيلا أن يحترم فيرستابن القوانين لتقديم عرض سباق مثير.
وقال نوريس إنه لن يُغيّر تكتيكه أو مقاربته بعد سباق الأحد الماضي: «كنت أقاتل وهذا ما نريده، نريد أن نقاتل».
وأضاف «لا نريد أن نشتكي، لا نريد أن تنتهي الأمور كما انتهت (الأحد)، كلانا يريد الفوز وسندفع الأمور حتّى آخر الحدود».
إلى جانب نوريس، يأمل كل من راسل وهاميلتون في تحقيق فوز في سباقهما على أرضهما في منافسةٍ تبدو متقاربةً بين أربعة فرق، وذلك مع الاقتراب من انتصاف الموسم المؤلّف من 24 جولة.
ويحمل هاميلتون رقماً قياسياً في الفوز على حلبة سيلفرستون ثماني مرات، حيث فاز فيرستابن في العام الماضي، ويأمل في تحقيق فوزٍ جديد بعد فترة جفافٍ دامت 56 سباقاً منذ الفوز بجائزة بريطانيا الكبرى عام 2021.
كما فاز الإسباني كارلوس ساينس (فيراري) الذي سيحلّ بدلاً منه هاميلتون في العام المقبل، بالسباق عام 2022، في حين فاز مواطنه فرناندو ألونسو (أستون مارتن) بالسباق البريطاني مرتين، لكن قد لا يكون معه السيارة التي يحتاجها لتحقيق فوزٍ ثالث.
قال ساينس «نعلم أن سيلفرستون هي ملكة الحلبات السريعة، لذا علينا أن نخطو خطوة»، مضيفاً «ونقوم بذلك، في محاولة لإيجاد كل الحلول لنضع أنفسنا في موقع المنافسة».
ومن المتوقّع أن يكون ساينس وزميله شارل لوكلير من موناكو من المنافسين الأساسيين إلى جانب نوريس وزميله الأسترالي أوسكار بياستري، بالإضافة إلى سائقي ريد بول، في حال استعاد المكسيكي سيرخيو بيريس مستواه.
لكن الأعين ستكون كلها على فيرستابن الذي يدخل السباق بالصدارة بفارق 81 نقطة (237 له و156 لنوريس)، كما فريقه ريد بول المتصدر بـ355 نقطة بفارق 64 نقطة عن فيراري (291)، وستكون سمعته على المحك، كما الفارق في صدارته، بالإضافة إلى صداقته مع نوريس.
وكانت جائزة بريطانيا الكبرى حاضرة دائمة في روزنامة «الفورمولا-1» ويعود تاريخها مع هذه الرياضة إلى أكثر من 70 عاماً، حيث استضافت سيلفرستون أول سباق في بطولة العالم عام 1950.
وشاهد حشد قياسي يزيد على 150 ألف متفرج فوز فيرستابن بسباق العام الماضي، فيما وصل عدد القادمين إلى الحلبة خلال عطلة نهاية الأسبوع بين السابع والتاسع من يوليو 2023 قرابة نصف مليون شخص.

مقالات مشابهة

  • فيرستابن يخاف «كابوس 2021» في «جائزة بريطانيا»
  •  قبيل الإحصاء.. لحليمي يعلن توطين أزيد من 4 ملايين بناية حضرية و 34 ألف دوارا و1.3 مليون شركة وألف سوق أسبوعي
  • “شنغهاي للتعاون” قوة بشرية واقتصادية هائلة بأكثر من 3.8 مليار نسمة
  • الأفضل في فئتها.. سعر ومواصفات سيارة شيري تيجو 8 موديل 2025
  • قطر.. 2.9 مليون نسمة عدد السكان في يونيو
  • أول تعليق لخامنئي بشأن نسبة المشاركة المتدنية في الانتخابات الرئاسية
  • تقرير.. 14.6 مليون طن واردات مصر من القمح بحلول 2033
  • فاتنة رأس البر..لوحات تتخيل فتيات ممتلئات يستمتعن على شاطئ البحر
  • الإحصاء: مصر تسجل نصف مليون نسمة زيادة في عدد سكانها خلال 144 يومًا
  • العشرينيون تحسّنوا عن 2022.. السائقون بأعمار الثلاثينات الأكثر ارتكابا للحوادث العام الماضي