لجريدة عمان:
2025-04-25@08:35:55 GMT

نادال يعود في بطولة أستراليا المفتوحة

تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT

نادال يعود في بطولة أستراليا المفتوحة

ملبورن «أ.ف.ب»: سيعود نجم كرة المضرب الإسباني المخضرم رافاييل نادال إلى الملاعب في بطولة استراليا المفتوحة 2024، بحسب ما كشف المنظّمون الأربعاء، بعد عام من تعرضه لإصابة قوية في وركه في الحدث عينه.

ولم يلعب نادال صاحب 22 لقبا كبيرا منذ خسارته أمام الأميركي ماكنزي ماكدونالد في الدوري الثاني من بطولة استراليا المفتوحة في يناير الماضي.

وخضع ابن السابعة والثلاثين لعمليتين جراحتين خلال عملية تعافيه الطويلة، وصرح في مايو الماضي، انه يريد اتخاذ قسط من الراحة لمحاولة العودة أقوى مما كان.

وقال مدير بطولة استراليا المفتوحة كريج تايلي بان نادال والأسترالي نيك كيريوس سيعودان إلى الملاعب في بطولة استراليا المفتوحة في يناير المقبل.

وقال تايلي في بيان: بطلنا عام 2022 رافايل نادال يبذل جهودا شاقة خلال عملية تعافيه طوال هذا العام. لطالما يقدم افضل عروضه في ملبورن ولا احد يشك في قدرته على التنافس.

وتابع: أنا على تواصل مع فريقه وقد عاد الآن إلى الملاعب ويتطلع قدما للعودة إلى ملبورن في يناير.

وكان نادال الفائز ببطولة رولان جاروس 14 مرة المح في سبتمبر الماضي إلى إمكانية أن يكون عام 2024 الأخير له في الملاعب وقال لقناة موفيستار: قلت إن عام 2024 ربما يكون عامي الأخير، أكرر ذلك، لكن لا يمكنني تأكيد ذلك بنسبة 100 في المئة لأنني لا أعرف.

ويأمل منظمو بطولة استراليا، أولى البطولات الأربع الكبرى ضمن الجراند سلام، أن يستطيع نادال منافسة الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف أول عالميا والمهيمن على البطولة الأسترالية مع 10 ألقاب، آخرها مطلع العام الحالي.

كما يشكل كيريوس خطرا محتملا على ديوكوفيتش بعد خضوعه لعملية جراحية في ركبته هذا العام.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: بطولة استرالیا المفتوحة

إقرأ أيضاً:

غارديان: غزة حرّكت الصوت السياسي للمسلمين في أستراليا

شهدت الجالية المسلمة بأستراليا قبيل الانتخابات الفدرالية المقررة في 3 مايو/أيار 2025، موجة جديدة من النشاط السياسي غير المسبوق، تغذّيها مشاعر الغضب من القصف الإسرائيلي على غزة، بجانب قضايا داخلية أخرى تخص المجتمع المسلم، وفق تقرير نشرته صحيفة غارديان.

وقال التقرير -بقلم ديزي دوماس مراسلة الصحيفة بأستراليا- إن مجموعات مثل "صوت المسلمين" و"أصوات المسلمين مهمة" بدأت في تنشيط شريحة الناخبين المسلمين الذين يصل عددهم إلى نحو 650 ألف ناخب محتمل، حسب التقرير.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الغارديان: قصة فلسطيني أسترالي يحاول إخراج والدته من غزةlist 2 of 4حزب العمل الأسترالي يمنح الحكومة مهلة نهائية للاعتراف بفلسطينlist 3 of 4إعلام إسرائيلي: نتنياهو هو العدو وحرب غزة لم تقتل إلا المدنيينlist 4 of 4بيرني ساندرز: هكذا يمكن للديمقراطيين الخروج من غياهب النسيانend of list

وركزت المجموعات نشاطها في دوائر انتخابية تضم نسبة عالية من المسلمين، مثل واتسون وبلاكسلاند وكالوِل، حيث يخوض مرشحون مستقلون مسلمون مثل زياد بسيوني وأحمد عوف وساميم مصلح السباق بدعم من هذه المبادرات.

ومن أهداف المجموعات توفير بديل سياسي لوزير الشؤون الداخلية توني بيرك، بصفته رمزا للولاء التقليدي لحزب العمال بين الناخبين المسلمين في منطقة واتسون، بسبب تهميش الحزب لمطالب المجتمع المسلم، حسب التقرير.

أحد أهداف الحملة وفق التقرير توفير بديل لوزير الشؤون الداخلية توني بيرك (رويترز) مجموعات انتخابية

وأخبر غيث كرايم المتحدث باسم مجموعة "أصوات المسلمين مهمة" غارديان أن الحرب على غزة كانت الشرارة التي أطلقت الحماس في المجتمع المسلم، ولكن الإحساس بالتهميش السياسي موجود منذ سنوات.

إعلان

ولفت كرايم إلى أن المجموعة تعمل على حشد الدعم خارج الدوائر المسلمة كذلك، مضيفا أنهم دأبوا على تحليل "بيانات صناديق الاقتراع منذ دورتين انتخابيتين، والهدف ليس فقط التصويت الآن بل بناء قاعدة ضغط سياسي مستدامة".

وذكر التقرير أن نشاطات المجموعة واجهت انتقادات مفادها أن بعض المرشحين المستقلين "يساعدون الليبراليين" ولا يمثلون عموم المسلمين، غير أن كرايم أكد أن المجموعة لا تدعم حزبا معينا.

كما أشار التقرير إلى تعليق رئيس شبكة "الدفاع عن فلسطين في أستراليا" ناصر مشني بأن "فلسطين لم تحظَ يوما بدعم شعبي بهذا الحجم"، مؤكدا أن المجتمع الأسترالي بشكل عام تعاطف مع القضية.

المرشح المستقل زياد بسيوني (مواقع التواصل الاجتماعي) تصاعد الإسلاموفوبيا

وأكد التقرير أن القضايا التي تشغل الجالية المسلمة لا تقتصر على فلسطين، بل تمتد إلى الإسكان والصحة وتكاليف المعيشة، إلى جانب تصاعد الإسلاموفوبيا، وهو ما تراه نورا عمث، المديرة التنفيذية لمنظمة "رصد الإسلاموفوبيا"، تهديدا خطيرا لا يجد تجاوبا سياسيا كافيا.

وأشارت عمث إلى أن متوسط عمر المسلمين في أستراليا هو 28 سنة، مما يمنحهم قوة شبابية قد تغير المعادلة السياسية في المستقبل، وعلى السياسيين أخذهم بجدية.

وفي هذا الصدد أكدت سارة، الباحثة في العلوم الطبية بولاية فيكتوريا، أنها باتت تعي "كيف ستتعامل الحكومة مع التحديات التي تواجه مجتمعنا المسلم، ولأول مرة  يشعرني هذا بالمسؤولية".

ويرى المرشحان زياد بسيوني وأحمد عوف أن الأثر الحقيقي لهذه المبادرات سيكون علي المدى الطويل، وأن هذه المشاركة ليست نهاية الطريق بل بدايته، ومن شأنها بث موجة وعي سياسي في الجالية المسلمة، حسب التقرير.

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الخارجية يستقبل سفير أستراليا لدى المملكة
  • ألكاراز يعلن انسحابه من بطولة مدريد المفتوحة للتنس
  • غارديان: غزة حرّكت الصوت السياسي للمسلمين في أستراليا
  • مبتكر Succession يعود بفيلم Mountainhead من بطولة ستيف كارل.. القصة وموعد العرض
  • ألكاراز يكشف سر «الاحتفال الصاخب»
  • اللاتفية أوستابينكو تتوج بلقب بطولة شتوتغارت المفتوحة بتنس
  • أجاسي يعود في «الخامسة والخمسين» عبر بوابة «البيكلبول»!
  • وداع مبكر لـ ميار شريف من بطولة مدريد للماسترز
  • البحوث الإسلامية يناقش مع المجلس الفقهي خدمات الجالية فى استراليا
  • نادال: لا أشتاق إلى التنس!