خلال سنة واحدة... أكثر من 60 ألف حالة طلاق شقاق في المغرب
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أوضح تقرير رسمي، أن محاكم المغرب شهدت أكثر من 60 ألف حالة من "طلاق الشقاق" في سنة واحدة، لافتا إلى أن "الانفصال للضرر شكّل نحو 99 بالمئة من تلك الحالات".
وذكر التقرير الذي نشرته المندوبية السامية للتخطيط تحت عنوان "المرأة المغربية في أرقام"، أن العام المنصرم شهد 60592 قضية "طلاق شقاق" من بين 61147 قضية جرى صدور أحكام فيها، بحسب موقع "هسبريس" المحلي.
وطلاق الشقاق أو الطلاق للضرر، هو نوع من أنواع الانفصال بين الأزواج، بحيث يقوم أحد طرفي العلاقة الزوجية بطلبه من الآخر، وذلك بسبب تعرضه إلى أحد أشكال الضرر أو الأذى من هذه العلاقة. وهنا ينبغي على الطرف المتضرر أن يثبت ذلك.
ولفت التقرير الذي صدر باليوم الوطني للمرأة في البلاد، أن "40 بالمائة من النساء فوق 15 سنة عازبات، مقابل 28,3 بالمائة من الذكور، و1,1 بالمائة أرامل، مقابل 3,7 بالمائة من الذكور، و0,8 بالمائة مطلقات، مقابل 10,8 بالمائة من الذكور".
كما أشار إلى أن "معدل سن الزواج الأول عند النساء يقدر بـ25,5 عاما، بينما يرتفع إلى 31,9 سنة لدى الرجال".
وعلى مستوى الدراسة والعمل، كشف التقرير "ضعف تمثيل النساء" في المناصب الحكومية الرفعية، "إذ لا تتجاوز نسبتهن في الحكومة 29.1 بالمائة، و24.3 بالمائة في البرلمان، و39.8 بالمائة في الانتخابات الجهوية (الإقليمية)، و29.8 بالمائة في الانتخابات المحلية".
المصدر: الحرة
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: بالمائة من
إقرأ أيضاً:
مها النمر تكشف أسباب الوفاة في فترة النفاس
أميرة خالد
كشفت استشارية النساء والولادة، الدكتورة مها النمر، عن أبرز أسباب الوفاة خلال فترة النفاس.
وأوضحت النمر عبر حسابها الرسمي على منصة “إكس” أن الجلطات الرئوية تُعد من أهم أسباب الوفاة في هذه المرحلة، مؤكدة أن احتمالية الإصابة بجلطات الساق والرئة تزداد خلال فترة النفاس بسبب قلة الحركة والتغيرات الدموية.
وأضافت أن هناك فئات معينة من النساء يحتجن إلى استخدام الإبر المسيلة للدم بعد الولادة، سواء كانت طبيعية أو قيصرية، بناءً على عدة عوامل، أبرزها:
• العمر أكثر من ٣٥ سنة
• كتلة الجسم (BMI) أكثر من ٣٠
• إنجاب أكثر من طفلين
• الإصابة بتسمم الحمل
• طول فترة المخاض
• الخضوع لعملية ولادة طارئة
• حدوث ولادة مبكرة
• وجود دوالي بدرجة عالية.
اقرأ أيضًا: https://slaati.com/2025/04/22/p2671418.html