مراكش الان:
2025-01-01@09:22:15 GMT

مهدي بنعطية مرشح لمنصب مهم في أولمبيك مرسيليا

تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT

مهدي بنعطية مرشح لمنصب مهم في أولمبيك مرسيليا

يعيش فريق أولمبيك مرسيليا الفرنسي فترة صعبة، منذ خروج النادي من مسابقة دوري أبطال أوروبا مبكراً، وما تبعه من مغادرة المدير الفني الإسباني مارسيلينو، ثم تهديدات القتل التي طاولت رئيس النادي بابلو لونغوريا، مع ابتعاد المدير الرياضي خافيير ريبالتا عن النادي منذ ذلك الحين.

وكشف موقع “آر.آم.سي” الفرنسي، الأربعاء، أن النجم الدولي المغربي السابق المهدي بنعطية يعتبر المرشح الأول لخلافة ريبالتا في منصب المدير الرياضي لفريق الجنوب الفرنسي.

ويعول لونغوريا على بنعطية الذي سبق له اللعب ضمن الفئات السنية لمرسيليا خلال الفترة بين 2004 و2008، ويحظى باحترام جميع جماهير الفريق، وذلك لتهدئة الأجواء المتوترة المحيطة بالنادي.

ورغم أن رئيس مرسيليا وضع قائمة تضم مجموعة من الأسماء لتولي المنصب المهم، إلا أن معرفته ببنعطية الذي عمل معه في يوفنتوس الإيطالي بين 2016 و2019، قد تكون حاسمة لفائدة الدولي المغربي السابق الذي يملك قاعدة علاقات كبيرة في عالم كرة القدم، علاوة على كونه يتقن التواصل بعدة لغات، كما أن علاقته جيدة جداً ببعض نجوم الفريق مثل اللاعبين المغربيين أمين حارث وعز الدين أوناحي.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

هل تستطيع المعارضة ايصال مرشحها للرئاسة؟

لم تتفق قوى المعارضة بعد على اسم مرشح لرئاسة الجمهورية تذهب به الى جلسة الانتخاب المقررة في ٩ كانون الثاني المقبل، وبالرغم من ان غالبية الاطراف والشخصيات المعارضة يفضلون دعم قائد الجيش العماد جوزيف عون، الا ان التبني الرسمي والعلني لهذا الترشيح يتطلب موافقة "القوات اللبنانية" وهذا ما هو غير متوفر بعد.

بعيدا عن هذا الواقع، فان السؤال في حال اتفقت المعارضة على مرشح واحد فهل يمكنها ايصاله؟ عوائق كثيرة تحول دون ايصال مرشح المعارضة اولها ان اطراف وكتل المعارضة لا تملك اكثرية نيابية بل لا تستطيع بسهولة تأمين الثلث المعطل في المجلس النيابي وخصوصا انها لم تستقطب ايا من القوى الاخرى التي كانت قريبة من الخط السياسي للمعارضة مثل "الحزب التقدمي الاشتراكي".

تلعب التوازنات النيابية دورا كبيرا في عرقلة انتخاب الرئيس، لكن الواقع السياسي ايضا يلعب دورا موازياً، خصوصا ان الكتل الشيعية لا تزال مختصرة ب"الثنائي الشيعي" ولا يوجد اي نائب يصوت خارج الخيار السياسي الموحد له، من هنا تبرز  معضلة الميثاقية ما يعني انه لا يمكن ايصال اي مرشح يضع "الشيعة" عليه فيتو ويرفضونه.

الاهم ان التوازنات التي قطعت الطريق على "قوى الثامن من اذار" منعتها من ايصال مرشحها لم تتبدل الى حدود تجعل الطرف الاخر قادرا على قلب المعادلة، وحتى لو قصفت ايران وتراجع دورها لا تبدو المنطقة ذاهبة الى انعدام توازن كامل يسمح بلحظة مماثلة للحظة العام 1982، وعليه فإن المتاح اليوم هو رئيس تتوافق عليه القوى المختلفة يكون ممرا ألزامي من مرحلة الى اخرى.

تقول مصادر مطلعة انه وبالرغم من كل هذا السياق، فإن الرهانات الداخلية على التطورات الخارجية لا تزال في اوجها، الامر الذي يزيد من امكانية فشل اي توافق قبل الجلسة الانتخابية المقبلة، حتى ان محاولات التقاطع التي تحصل بين بعض الاطراف المتحالفة او المتخاصمة يصعب ان تصل الى اي نتيجة عملية.

وترى المصادر ان عدم انتخاب رئيس جديد للجمهورية في وقت قريب سيؤدي الى انتهاء مفاعيل التطورات الاقليمية والمتغيرات في لبنان وتعود المراوحة الى الواقع الداخلي وتتعايش الاطراف مع ما حصل، ويصبح انتخاب الرئيس مؤجلاً من جديد لمرحلة جديدة ولتطورات اخرى قد تحصل وقد لا تحصل.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • نقيب المحامين يتفقد إدارات النادي النهري ويعقد اجتماعًا مع المديرين
  • شبانة: النادي الأهلي يستعد لأقوى انتقالات شتوية
  • تدشين حزب «الجبهة الوطنية».. وسياسيون: ثمار الحوار الوطني الذي دعا له الرئيس السيسي
  • بودبوز لشرقي وأكليوش: “اختارا المنتخب الذي يريده القلب”
  • هل تستطيع المعارضة ايصال مرشحها للرئاسة؟
  • النواب السنّة أكثر من مرشح للرئاسة
  • حركة موفدين تسابق جلسة الانتخاب.. أزعور جاهز ولكن لن يقطع الطريق على مرشح آخر
  • تعرف على النادي الأقرب لضم عمر مرموش.. مفاجأة مدوية
  • أولمبيك آسفي يصعد إلى المركز السادس بعد فوز ثمين على المغرب التطواني
  • البطولة: المغرب التطواني يواصل نزيف النقاط عقب الهزيمة أمام أولمبيك آسفي