موعد انقطاع التيار الكهربائي عن مدينة أجا غدا.. 5 ساعات متواصلة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أعلن مركز ومدينة أجا في محافظة الدقهلية، برئاسة حاتم قابيل، انقطاع التيار الكهربائي غدا يوم الجمعة عن لوحة كهرباء المدينة، وذلك لمدة 5 ساعات، وسيبدأ الفصل من الساعة الخامسة صباحا وحتى الساعة العاشرة مساء.
انقطاع التيار الكهربائي عن أجا بالدقهليةوأكدت رئاسة مجلس مدينة أجا، في بيان، بأنه سيتم فصل التيار الكهربائي عن مدينة أجا بأكملها، شاملة القرى والعزب لمدة 5 ساعات بناء على الإشارة الواردة من شركة الكهرباء، لعمل الصيانة الدورية للمحولات الكهربائية بشكل دوري بالتنسيق مع مركز عمليات محافظة الدقهلية.
وناشدت رئاسة مجلس مدينة أجا، الجهات المعنية والمواطنين والمستشفيات والمصالح الحكومية وأصحاب المخابز، بأخذ التدابير اللازمة لحين عودة الكهرباء، مؤكدا على الاستمرار في صيانة الأعمدة، وكشافات الإنارة بالشوارع الرئيسية والفرعية بالمدينة، ومراجعة سلامة الأعمدة حفاظا على أمن وسلامة المواطنين، كما تم تمشيط أعمدة الإنارة المعطلة لمراجعة العوازل الكهربائية والأسلاك الكهربائية التالفة وصيانتها أول بأول، وصيانة وإصلاح عطل بالخلايا الكهربائية وتغيير الوصلات الكهربائية المتهالكة بها، مشددا على ضرورة سرعة الدفع بمنظومة العمل وعدم تعطيل مصالح المواطنين والتفاعل مع مطالبهم وحل شكواهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التيار الكهربائي فصل التيار الكهربائي انقطاع الكهرباء محافظة الدقهلية مدينة أجا التیار الکهربائی مدینة أجا
إقرأ أيضاً:
متحدث بلدية مدينة غزة: رحلة عودة النازحين استغرقت خمس ساعات وكانت شاقة
كشف حسني مهنا، المتحدث بإسم رئيس بلدية مدينة غزة، عن تفاصيل رحلة عودته مع النازحين عبر طريق الرشيد اليوم إلى مدينة غزة. وأوضح أنه استغرق في رحلة العودة من المحافظة الوسطى وحتى مدينة غزة خمس ساعات، واصفًا إياها بأنها "قطعة من العذاب" بسبب الطريق الوعرة في شارع الرشيد بالمنطقة الغربية قرب النصيرات وصولًا إلى مفترق "17" غرب مدينة غزة.
تكبيرات وزغاريد .. عودة 300 ألف فلسطيني إلى شمال غزةسمير فرج يكشف سر رفض مصر فكرة تولي إدارة قطاع غزة
وأضاف خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "هذه الطريق، التي من المفترض أن تستغرق في الوضع الطبيعي ما بين ساعتين إلى ساعتين ونصف، استغرقت خمس ساعات بسبب الازدحام الشديد الناتج عن عودة الآلاف من النازحين إلى غزة، بعد الحرب الإسرائيلية الشعواء على القطاع. تلك الحرب دمرت المدينة والقطاع بأكمله، حيث عاد السكان بعد 470 يومًا من النزوح."
وعن وجود أسرته برفقته، علّق قائلًا: "على الصعيد الشخصي، عدت بمفردي، أحمل حقيبة واحدة فقط تحتوي على بعض الملابس واللابتوب الخاص بي. ورغم ذلك، كانت الرحلة شاقة للغاية. شاهدت حولي في الطريق مئات الآلاف من النازحين من جميع الأعمار والأجناس: أطفال ونساء وشباب ورجال وشيوخ، إضافة إلى المرضى وأصحاب الإعاقات."
وعن توفر المأكولات والمشروبات خلال الرحلة، أوضح: "الجهات التي كانت متواجدة على جانبي طريق الرشيد طوال الرحلة تضمنت عناصر الأمن الفلسطيني التي أمنت مرور النازحين حتى مدينة غزة. إضافة إلى ذلك، انتشرت عناصر الدفاع المدني الفلسطيني لتقديم المساعدة لمن يحتاجها، فضلًا عن فرق الهلال الأحمر الفلسطيني ووزارة الصحة التي كانت تقدم الدعم والمساندة للمرضى ومن قد يتعرضون لوعكات صحية أثناء عودتهم."
وأشار إلى أن الطريق كانت وعرة للغاية، مع حشود هائلة من النازحين، ما جعل الرحلة تحديًا كبيرًا للجميع.