اتهم مسؤول إسرائيلي بارز، إيران بمعرفتها السابقة بهجوم حماس الذي بدأ صباح السبت، قائلًأ إنها "أعطت الضوء الأخضر" للحركة لكي تشن هجومها المفاجئ على إسرائيل.

 

في زيارة "تضامنية" وزير الخارجية الأمريكي يصل إسرائيل إسرائيل تعلن ارتفاع عدد ضحاياها لـ 1300 قتيل

وقال المسؤول لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، إن "إيران كانت على علم بالعملية.

أعطت الضوء الأخضر لحماس".

وتتعارض هذه التصريحات مع معلومات الاستخبارات الأمريكية، التي تشير إلى أن كبار المسؤولين في طهران فوجئوا بالهجوم الذي وقع على إسرائيل من قبل حماس.

وقال المسؤول الإسرائيلي الذي حجبت "سي إن إن" اسمه، إن إيران "ربما لم تكن على علم بالتوقيت الدقيق للهجمات من غزة، لكنها بالتأكيد كانت على علم بعملية حماس قبل وقوعها".

وأكد أنه تم إطلاعه على معلومات من أجهزة الاستخارات الإسرائيلية بهذا الشأن.

وكانت إيران أكدت أنها لم تشارك في هجمات حماس، التي أدت حتى الآن إلى 1300 قتيل في إسرائيل فضلا عن آلاف المصابين.

ومن جهة أخرى، قال المسؤول إن حزب الله يسمح حاليا لفصائل فلسطينية بمهاجمة إسرائيل، انطلاقا من الأراضي التي يسيطر عليها في لبنان.

والأربعاء حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن إيران من التورط في الصراع الإسرائيلي مع حماس، وسط مخاوف من توسعه إقليميا.

 

لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إسرائيل حماس إيران غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟

#سواليف

تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.

وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.

ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.

مقالات ذات صلة إخلاء جنود إسرائيليين أصيبوا في غزة  2024/12/22

ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.

ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.

ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي عن مسؤول: الحوثيون يرتكبون خطأ فادحًا بمواصلتهم مهاجمة إسرائيل
  • «الكابينت» يبحث غدًا نتائج مباحثات الوفد المسؤول عن مفاوضات صفقة التبادل
  • هيئة كهرباء ومياه دبي تسلط الضوء على أهم مشاريعها ومبادراتها المبتكرة في الاستدامة والطاقة المتجددة
  • إسرائيل: حماس تراجعت عن التنازلات التي أدت لاستئناف مفاوضات غزة
  • إيران تندد باعتراف إسرائيل مسؤوليتها عن اغتيال إسماعيل هنية في طهران
  • انقطاع الكهرباء والماء عن أحياء في مخيم طولكرم
  • الاحتلال يعلن اغتيال مسؤول أمنيّ في حماس
  • الملك يعطي الضوء الأخضر للحكومة لنقل مراجعة مدونة الأسرة إلى البرلمان بعد الفصل "الشرعي" في أزيد من 100 مقترح تعديل
  • مسئول إسرائيلي يكشف آخر تطورات التفاوض بشأن تبادل الأسرى مع حماس
  • “السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟