تأجيل دعوى سب وقذف ضد مرتضى منصور
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
اجلت محكمة القاهرة الاقتصادية أولى جلسات الجنحة المباشرة المقامة من عضوة بنادي الزمالك والتي حملت رقم 1499 لسنة 2023 وجنحة مالية رقم 2264 لسنة 2023، ضد مرتضى منصور بتهمة السب والقذف لجلسة 16 نوفمبر للاطلاع.
يذكر أنه أجلت المحكمة الاقتصادية، محاكمة مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، في اتهامه بسبّ وقذف رئيس النادي الأهلي محمود الخطيب، وعضو المجلس محمد سراج الدين، والمستشار القانوني للأهلي المحامي محمد عثمان، وأحمد شوبير لجلسة 16 نوفمبر للاطلاع.
وكانت قضت محكمة جنح الاقتصادية برئاسة المستشار إبراهيم صالح في وقت سابق، بحبس مرتضى منصور 3 أشهر، وكفالة 10 آلاف جنيه لإيقاف العقوبة لحين الاستئناف على الحكم، وتغريمه 20 ألف جنيه، وإلزامه بتعويض مؤقت 10 آلاف جنيه، كما ألزمته بالمصاريف وأتعاب المحاماة في القضية رقم728 لسنة 2023 جنح اقتصادية القاهرة، لصالح محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي يتهم فيها المذكور بالسب والشتم ونشر أخبار كاذبة وإساءة استخدام وسائل التواصل والإزعاج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السب والقذف القاهرة الاقتصادية المحكمة الاقتصادية ة مرتضى منصور مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
أم بريطانية تتعرض للاحتيال وتخسر 10 آلاف جنيه إسترليني بسبب تطبيق مواعدة
تعرضت أم بريطانية تدعى غابرييلا كرانييك، تبلغ من العمر 46 عاماً، لعملية احتيال أدت إلى خسارتها 10 آلاف جنيه إسترليني بعد أن أغراها مستخدم تطبيق مواعدة بالاستثمار في التداول. بدأت القصة عندما كانت غابرييلا، التي تعاني من ظروف مالية صعبة، تبحث عن طرق لكسب المال، لتلتقي بشخص يدعى غابرييل عبر أحد تطبيقات المواعدة، والذي أقنعها بالاستثمار لتحقيق أرباح سريعة.
دفعت غابرييلا في البداية مبلغ 2100 جنيه إسترليني، ليخبرها غابرييل بعد ذلك أن استثماراتها حققت أرباحاً تصل إلى 52 ألف دولار. ولكن لاستعادة الأموال، طُلب منها دفع الضرائب والرسوم الإضافية حتى لا تتأثر درجة الائتمان الخاصة بها. وبناءً على وعود بلقاء غابرييل في لندن، واصلت غابرييلا طريقها على أمل استعادة الأموال.
تم توجيه غابرييلا لاحقاً إلى إجراء مدفوعات عبر منصات مثل Revolut وTrust Wallet، وطلب منها دفع مبلغ ضريبي قدره 8 آلاف دولار. وتلقت رسائل تحذرها من عواقب عدم الدفع، مما زاد من شعورها بالذعر وخوفها من إدراجها على "القائمة السوداء". بسبب الضغوطات، لجأت لاقتراض المال من أصدقائها وأقاربها.
بعد دفع المبلغ المطلوب، تلقت غابرييلا رسالة تخبرها بفشل تحويل الأموال، لتدرك في النهاية أنها كانت ضحية لعملية احتيال كبيرة، وخسرت ما يقرب من 10 آلاف جنيه إسترليني دون استعادة أي من أموالها.