دسوقي يكرم الحاصلين على التدريب لجائزة مصر للتميز الحكومي
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
كرم رئيس جامعة كفر الشيخ الدكتور عبد الرازق دسوقي، المتدربين الذين تم اختيارهم من الجهاز الإداري بالجامعة من الحاصلين على درجتي الماجستير والدكتوراه، و ذلك طبقا لمعايير إدارة جائزة مصر للتميز الحكومي.
جاء ذلك بحضور نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة الدكتور أماني شاكر ، والدكتور حازم شرف الدين استشاري التدريب وتوكيد الجودة لجوائز التميز المؤسسي، والدكتور إسراء حسن مسئول الجوائز المتخصصة في جائزة مصر للتميز الحكومي.
و نظمت جامعة كفر الشيخ بالتعاون مع إدارة جائزة مصر للتميز الحكومي بوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، ورشة عمل تدريبية استمرت ثلاثة أيام، للمدقمين لجائزة التميز الداخلي لجامعة كفرالشيخ.
يأتى ذلك في إطار جهود مستمرة للدولة المصرية لمواصلة عمليات الإصلاح الشاملة والمستدامة وحرص الدولة المصرية على التميز، و نشر ثقافة التميز على مستوى الأفراد والقطاعات المختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجهاز الإداري بالجامعة جائزة مصر للتميز الحكومي مصر للتمیز الحکومی
إقرأ أيضاً:
7700 مرشح لجائزة الإمارات للريادة في سوق العمل
تحت رعاية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، تنظم وزارة الموارد البشرية والتوطين، في 14 نوفمبر (تشرين الأول) الجاري، حفل تكريم الفائزين بـالدورة الثانية من "جائزة الإمارات للريادة في سوق العمل" التي تعد الأولى من نوعها في تكريم شركات القطاع الخاص والقوى العاملة المتميزة على مستوى الدولة، وإبراز الممارسات الناجحة في مجال سوق العمل في القطاعات الاقتصادية كافة.
وتُكرم الجائزة في دورتها الثانية 90 فائزاً سيحصلون على مجموعة من الجوائز تصل قيمتها إلى 37 مليون درهم.
وأكدت الوزارة أن "اللجان المختصة قيمت أكثر من 7700 طلب ترشح للدورة الثانية من الجائزة التي شهدت زيادة 120% على طلبات الترشح التي استقبلتها في دورتها الأولى والتي بلغ العدد فيها نحو 3500 طلب".
وأوضحت أن "التنافس الكبير بين ملفات المشاركين في الدورة الثانية من جائزة الإمارات للريادة في سوق العمل، يجسد أهمية هذه الجائزة ودورها في تعزيز بيئة العمل الريادية التي تتبناها المنشآت المشاركة، ورسوخ معايير الالتزام والتميز والريادة، وعمق مفهوم الشراكة والمسؤولية الاجتماعية لديها".
وأشارت إلى أن "تقييم طلبات الترشح يستند إلى معايير واضحة وآلية حوكمة دقيقة تغطي الجوانب المختلفة المؤثرة في سوق العمل بما فيها التوظيف والتمكين، واستقطاب المهارات، والصحة والسلامة المهنية، وعلاقات العمل والأجور، والمرافق وبيئة العمل، والجاهزية للمستقبل، والتشجيع والتحفيز، والإنجاز، والإبداع والابتكار، والتعلم المستمر، والمسؤولية المجتمعية، وغيرها".
وشهدت الدورة الثانية من الجائزة إقبالاً واضحاً من الشركات والمؤسسات الوطنية الكبرى لرعايتها، إذ وصل عدد الجهات الراعية إلى 13 جهة رائدة في الدولة، ما يجسد رسوخ مفهوم المسؤولية الاجتماعية في سوق العمل الإماراتي، ومدى ثقته بالسياسات والتوجهات الحكومية التي حققت الازدهار والريادة الاقتصادية للدولة.
وتتبنى الجائزة منهجية رائدة للارتقاء بمنظومة سوق العمل وتكريس ثقافة التميز لدى منشآت القطاع الخاص، وتعزيز الابتكار والريادة في بيئة الأعمال، عبر تكريم الممارسات المتميزة وتسليط الضوء عليها، ما يعزز التوجه نحو تبني الاقتصاد المعرفي والابتكار في سوق العمل، ويزيد من قدرته على جذب أهم العقول والكفاءات لتسهم في دعم مسيرة التنمية المستدامة في الدولة.
وتسهم الجائزة في تعزيز تنافسية قطاع الأعمال في الدولة ضمن استراتيجية متكاملة تنتهجها وزارة الموارد البشرية والتوطين، للوصول بسوق العمل الإماراتي إلى المرتبة الأولى عالمياً.
وشهدت الجائزة في دورتها الثانية استحداث فئتين رئيسيتين للسكنات العمالية والتكريم الخاص لتصبح فئات الجائزة خمس فئات بدلاً من ثلاث، كما جرى زيادة القيمة الإجمالية للجوائز لتصل إلى نحو 37 مليون درهم بدلاً من 9 ملايين درهم، فضلاً عن تطوير معايير الجائزة بما يتلاءم مع معايير الاستدامة والابتكار، وينسجم مع مكانتها الرائدة ودورها في تعزيز ريادة سوق العمل في الدولة.