شكري: حقوق الفلسطينيين ليست أقل من حقوق أي إنسان آخر
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
قال وزير الخارجية سامح شكري، إن حقوق الإنسان الفلسطيني ليست أقل قدر من حقوق أي إنسان آخر، ونؤكد مرارًا رفض أي اعتداءات على المدنيين.
وقال وزير الخارجية، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الليتواني جبريالوس لاندسبرجس، إن زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتونى بلينكن من المفترض أن تستهدف تخفيض التوتر الحادث في قطاع غزة، مؤكدا أنه لا يوجد أي مبرر لاستهداف المدنيين وتعريضهم للقتل أو التهجير.
وأشار إلى ان فقدان الأمل بعد نصف قرن من الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي أدى إلى ما نواجهه اليوم في قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية سامح شكري حقوق الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يشارك في جلسة حوارية بعنوان "حوار من أجل السلام" (صور)
شارك الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، يوم 25 نوفمبر، في جلسة حوارية بعنوان "حوار من أجل السلام" في فعاليات منتدى حوارات روما المتوسطية، مستعرضا جهود الوساطة المصرية مع الشركاء الإقليميين والدوليين للتوصل لوقف فورى لإطلاق النار في قطاع غزة، مبرزًا الأوضاع الكارثية التي يعاني منها سكان القطاع نتيجة العدوان الإسرائيلى وعرقلة نفاذ المساعدات الإنسانية واتباع سياسة التجويع، مع تسليط الضوء على رفض مصر الكامل لتهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم.
وحول مستقبل قطاع غزة، أكد على ضرورة تمكين السلطة الفلسطينية لاستعادة وضعها في قطاع غزة، لا سيما فيما يتعلق بالأنشطة الإنسانية، وحذر من أية مساعى لفصل قطاع غزة عن باقى الأراضى الفلسطينية.
كما استعرض وزير الخارجية، موقف مصر الداعم للبنان على المستويين السياسي والإنساني، معربًا عن رفض مصر الكامل بالمساس بسيادة لبنان وسلامة أراضيه، واحترام رغبة الشعب اللبناني في اختيار رئيسه دون تدخلات أجنبية. كما تناول الجهود المصرية الرامية للتوصل إلى وقف فورى لإطلاق النار في لبنان.
كما تناول الوزير عبد العاطي، تطورات الأوضاع في البحر الأحمر، حيث أكد على ضرورة اتباع نهج شامل يتضمن عدة عناصر تشمل وضع حد للحرب في غزة، والعمل على خفض التصعيد، مشيرًا إلى التداعيات على الاقتصاد المصرى بسبب التوتر في البحر الأحمر.
وأكد الوزير، في نهاية الجلسة على أن الخيارات العسكرية تثبت فشلها ولا تحقق السلام والاستقرار في المنطقة، وأنه لا غنى عن الحلول الدبلوماسية.
وشدد وزير الخارجية، على ضرورة معالجة جذور عدم الاستقرار في المنطقة وهي إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة.