تصدر اسم التيكتوكر ميار اليافعي قائمة الأكثر تفاعلًا بين مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي في السعودية، بعدما تحدثت بطريقة "مثيرة للجدل" مع إحدى مشهورات تطبيق "تيك توك".

اقرأ ايضاًالتيكتوكر ميار تنضم لـ mbc والجمهور السعودي يعترض

وظهرت التيكتوكر ميار في فيديو مُقتطع من بثٍ مباشرٍ، وهي تتفوه بعباراتٍ مُريبة تضمنت إيحاءاتٍ جنسيةٍ مع إحدى مشهورات تطبيق "تيك توك" التي كانت قد انضمت إليها في البث تدعى غيدا.

وأمام آلاف المتابعين، تغزلت ميار بجمال غيدا وقالت لها: "إتي شق نعنبوك مزيونة، لو أنا ولد ما راح أقولك وش بسوي فيك". 

وأثارت كلمات ميار والطريقة التي تحدثت فيها مع غيدا استياء وغضب مستخدمي منصة "إكس"، الذين طالبوا بالقبض عليها.

وتعمّد عدد من مستخدمي منصة "إكس" الإشارة إلى حسابات أمنية مسؤولة في السعودية لمطالبتها باتخاذ الإجراء اللازم بحقها.

(ىْْْحرش وإيحاءات جىْسية) خلال البث من التيك توكر #ميار

"انتي شق نعنبوك مزيونة لو انا ولد ماراح اقولك وش بسوي فيك"pic.twitter.com/6N2CM82otM

— سالفة (@Hashtagat_1) October 11, 2023 من هي التيكتوكر ميار

التيكتوكر ميار هي ميار اليافعي صانعة محتوى على منصات التواصل الاجتماعي (سناب شات، تيك توك).

عُرفت ميار باسم ميارو، وهي حاملة للجنسية اليمنية، وتقيم في الدمام بالشرقية في المملكة العربية السعودية.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

بعد قرار النائب العام.. ماذا ينتظر مستخدمي الصواريخ والألعاب النارية؟

في خطوة سريعة من السلطات المصرية لمواجهة ظاهرة الألعاب النارية، قرر النائب العام ملاحقة جميع التجار والمستوردين والمستخدمين لهذه الألعاب. 

هذا القرار جاء بعد وفاة عدة أشخاص جراء الحوادث الناتجة عن استخدامها، بما في ذلك احتراق شقق سكنية. 

كما تم التأكيد على أن حيازة أو استعمال جميع أشكال المواد المفرقعة تعتبر جرائم جنائية، ويُعاقب عليها بقوانين صارمة.

حوادث الألعاب النارية

تسببت الألعاب النارية في وقوع عدة حوادث مأساوية خلال الفترة الأخيرة، كان أبرزها حادث وقع في مدينة الإسماعيلية، حيث لقيت فتاة يافعة مصرعها، وأصيب أفراد أسرتها بحروق خطيرة إثر نيران اندلعت في شقتهم بسبب "صاروخ رمضاني" أطلقه أحد الأطفال داخل المنزل. 

وقد أدى هذا الحادث إلى تدمير الشقة بالكامل بعد أن تسبب الصاروخ في اشتعال أنبوبة غاز.

هناك أيضًا حوادث أخرى، مثل احتراق سيارة في القليوبية نتيجة لصدفة مأسوية عند لهو صاحب محل دواجن بالألعاب النارية، والتي سقطت على سيارة مجاورة وأدت إلى احتراقها بالكامل. 

بالإضافة إلى انفجار عين طفل في القاهرة بسبب استخدام أحد الطلاب للمفرقعات.

الحملات ضد الألعاب النارية

في الآونة الأخيرة، قامت السلطات الأمنية بشن حملات مكثفة لمواجهة انتشار هذه الظاهرة، حيث تمكنت من ضبط أكثر من 16 ألف قطعة من الألعاب النارية في محافظتي الجيزة والإسكندرية. 

وقد شملت عمليات المداهمة أماكن مختلفة لبيع هذه الألعاب، حيث تم ضبط كميات كبيرة في مناطق متعددة، مثل ساقلتة في سوهاج، والمناطق المختلفة في القاهرة والسويس.

وفي إطار مواجهة هذه الظاهرة، وضعت وزارة الداخلية خطة لتعزيز الرقابة على كافة منافذ تهريب الألعاب النارية، بما في ذلك المطارات والموانئ والطرق الصحراوية، حيث يهدف هذا التوجه إلى القضاء على جميع البؤر الإجرامية التي تشتهر بصناعة وتداول المواد المتفجرة.

ما عقوبة استخدام الألعاب النارية؟

حدد قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937 عقوبات حائزى وبائعى الألعاب النارية، حيث نصت المادة 102 (أ) على أن يعاقب بالسجن المؤبد كل من أحرز أو حاز أو استورد أو صنع مفرقعات أو مواد متفجرة أو ما في حكمها قبل الحصول على ترخيص بذلك، وتكون العقوبة الإعدام إذا وقعت الجريمة تنفيذا لغرض إرهابى.

ويعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد كل من أحرز أو حاز أو استورد أو صنع بغير مسوغ أجهزة أو آلات أو أدوات تستخدم في صنع المفرقعات أو المواد المتفجرة أو ما في حكمها أو في تفجيرها.

ويعتبر في حكم المفرقعات أو المواد المتفجرة كل مادة تدخل في تركيبها، ويصدر بتحديدها قرار من وزير الداخلية.

ويعاقب بالسجن كل من علم بارتكاب أي من الجرائم المشار إليها في الفقرتين الأولى والثانية من هذه المادة، ولم يبلغ السلطات المختصة قبل اكتشافها.

وتقضي المحكمة فضلا عن العقوبة المنصوص عليها في الفقرتين الأولى والثانية من هذه المادة بمصادرة محل الجريمة، والأراضي والمباني والمنشآت المستخدمة في الجريمة، ووسائل النقل المستخدمة في نقلها، وكذلك الأدوات والأشياء المستخدمة في ارتكابها، وذلك كله دون إخلال بحقوق الغير حسن النية.

كما نصت المادة 102 (ب) على أن يعاقب بالإعدام كل من استعمل مفرقعات بنية ارتكاب الجريمة المنصوص عليها في المادة 87 أو بغرض ارتكاب قتل سياسي أو تخريب المباني والمنشآت المعدة للمصالح العامة أو للمؤسسات ذات النفع العام أو للاجتماعات العامة أو غيرها من المباني أو الأماكن المعدة لارتياد الجمهور.

ونصت المادة 102 (ج) علي أن  يعاقب بالسجن المؤبد كل من استعمل أو شرع في استعمال المفرقعات استعمالاً من شأنه تعريض حياة الناس للخطر فإذا أحدث الانفجار موت شخص أو أكثر كان العقاب الإعدام.

وقالت المادة 102 (د) يعاقب بالسجن المشدد من استعمل أو شرع في استعمال المفرقعات استعمالاً من شأنه تعريض أموال الغير للخطر، فإذا أحدث الانفجار ضرراً بتلك الأموال كان العقاب السجن المؤبد.

مقالات مشابهة

  • المكتب الوطني للإعلام يؤكد ضرورة التزام مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بالقيم والسياسات الوطنية
  • بعد قرار النائب العام.. ماذا ينتظر مستخدمي الصواريخ والألعاب النارية؟
  • دون قصد.. تحريات المباحث بواقعة تحرش بائع بأجنبية في قصر النيل
  • قالها عايز اتصور معاكى.. ضبط بائع تحرش بفتاة أجنبية بقصر النيل
  • اليافعي يتفقد مسجد العباس في جحانة
  • خطوة مهمة .. آبل تسمح بتبادل الرسائل المشفرة بين مستخدمي iOS وأندرويد
  • أكتشاف أسعد علاقة ميار و محمد وتهديد إسماعيل.. أحداث الحلقة الـ 13 من مسلسل قلبي ومفتاحه
  • وردنا للتو| خبر هام وعاجل لجميع مستخدمي الشبكة العنكبوتية “الإنترنت”.. وهذا ما جاء فيه
  • «ما مصير ميار ومحمد».. موعد عرض الحلقة الـ 13 من مسلسل قلبي ومفتاحه
  • أمن القاهرة يضبط عامل تحرش بـ فتاة أجنبية في الزمالك