شرطة قسنطينة تحذر من إدخال الألعاب النارية لملعب حملاوي
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
نبهت شرطة قسنطينة، الأنصار الحائزين على تذاكر مواجهة المنتخب الوطني أمام نظيره من الرأس الأخضر، على إدخال الألعاب النارية لملعب حملاوي.
وحذرت شرطة قسنطينة عبر بيان رسمي، نشرته عبر صفحتها الرسمية على الفايسبوك، والذي جاء على النحو التالي:”كل الوافدين على ملعب الشهيد حملاوي الذين يحوزون على تذكرة الدخول ، تفادي حمل أو إدخال الشماريخ أو الألعاب النارية أو الاسلحة البيضاء أو أية أشياء صلبة أو أية ممنوعات”.
وأكد ذات البيان، على أنه في حالة ضبط أي شخص يحوز على أية ممنوعات سوف يتم توقيفه فورا وتتخذ ضده الاجراءات القانونية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي: إسرائيل تمنع إدخال أغطية وملابس لغزة
سرايا - قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن إسرائيل تمنع منذ أكثر من عام إدخال الأغطية والملابس والأحذية إلى قطاع غزة، بما يشمل احتياجات الأطفال، في ظل دخول موسم برد قارس وظروف إنسانية كارثية.
وأكد في بيان، اليوم الثلاثاء، أنه لا يوجد أي مبرر أو ضرورة عسكرية في القانون الدولي تسمح بمنع إدخال هذه الأساسيات إلى السكان المدنيين، مشيرا إلى أن إسرائيل تفرض قيودا على دخولها في إطار سعيها لفرض ظروف معيشية قاسية على الفلسطينيين تؤدي إلى هلاكهم الفعلي، ضمن جريمة الإبادة الجماعية الشاملة التي ترتكبها هناك.
وأشار المرصد أن إجمالي ما يدخل إلى القطاع من شاحنات في الفترة الماضية لم يتجاوز 6% من الاحتياجات اليومية للسكان، وأغلب ذلك يتعلق بمواد غذائية، ولم يتعد ما يخص الملابس والأحذية 0.001 %، وهو ما تسبب بأزمة حقيقية، خاصة أن إسرائيل دمرت ما لا يقل عن 70% من منازل القطاع وغالبية المحال التجارية والأسواق، بما فيها الخاصة ببيع الملابس، فضلا عن تقييد تنسيقات إدخال البضائع للتجار.
وقال المرصد إن نحو مليوني فلسطيني من أصل 2.3 مليون فلسطيني في القطاع هم نازحون ومهجرون قسرا من منازلهم، فيما يعيش معظمهم في خيام أو مدارس، أو في بقايا منازلهم المدمرة، بعد أن اضطروا للنزوح قسرا عدة مرات، وفي أغلبها اضطروا لترك ملابسهم وحاجياتهم الشخصية وخرجوا بما يرتدونه فقط.
بترا
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1151
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 26-11-2024 07:36 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...