يهرع عدد كبير من الإسرائيليين المقيمين في الخارج، للعودة لإسرائيل بهدف الانضمام لصفوف القوات الإسرائيلية للمشاركة في الحرب الدائرة منذ يوم السبت الماضي.

اعلان

شهدت مطارات أثينا، ولوس أنجلس ونيويوك وبيرو أعدادا غير مسبوقة للمسافرين المتجهيين إلى إسرائيل. ويظهر الفيديو المتداول على وسائل التواصل الاجتماعي طائرة من البيرو في أمريكا الجنوبية تحمل متطوعيين ومواطنيين بيروفيين يضمون للجيش الإسرائيلي.

بينما عرضت على حسابات أخرى تذاكر رحلات مجانية من لوس أنجلس في الولايات الأمتحدة إلى إسرائيل.

وقررت الحكومة الإسرائيلية، الثلاثاء حشد 360 ألف جندي إسرائيلي في وحدات احتياطية وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية، تزامنا مع تكثيف قصفه المستمر على قطاع غزة.

وقال بعض الإسرائيليين الذين يحاولون العودة إنه تم استدعائهم من قبل الوحدات الإسرائيلية الاحتياطية فيما صرح آخرون تطوعهم للانضمام دون استدعاء رسمي. 

وعلقت شركات الطيران الكبرى رحلاتها من وإلى إسرائيل. كما أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية تحذيرات من السفر إلى المنطقة.

"بأسلحة يوم القيامة.. اضربوهم بلا رحمة".. نائبة إسرائيلية تدعو لاستخدام صواريخ نووية ضد غزةشاهد: برتغاليون وبرازيليون يفرون من إسرائيلشاهد: تشييع جثمان جندي إسرائيلي في القدس

وبحسب بيانات لوكالة فرانس برس تضم الولايات المتحدة أكثر من 140 جندي إسرائيلي احتياطي أو سابق ولد في إسرائيل.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إسرائيل ترحّل فلسطينيي غزة العمال قسراً نزوح من جنوب لبنان بعد القصف الإسرائيلي.. هل ستتكرر تجربة 2006؟ روسيا تدعو إلى عدم "توسع" رقعة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية قطاع غزة السياسة الإسرائيلية اعلانالاكثر قراءةمباشر. طوفان الأقصى: مقتل أكثر من 1100 فلسطيني في غزة جلهم من النساء والأطفال جراء القصف الإسرائيلي العنيف تغطية مباشرة| إطلاق صواريخ من الأراضي السورية واللبنانية باتجاه إسرائيل وقطاع غزة يتعرض لقصف عنيف "طوفان الأقصى" 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.. قصف غير مسبوق يشعل ليل غزة وحماس تهدد بإعدام الرهائن كيف تحولت فلسطين على الخرائط لإسرائيل في ظرف 7 عقود فقط؟ قيادي فلسطيني: ألفا مقاتل من حماس شاركوا في "طوفان الأقصى" من أصل 40 ألف مجند في غزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next نزوح من جنوب لبنان بعد القصف الإسرائيلي.. هل ستتكرر تجربة 2006؟ يعرض الآن Next روسيا تدعو إلى عدم "توسع" رقعة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يعرض الآن Next الجامعة العربية تدين الحصار الاسرائيلي لغزة وقتل المدنيين يعرض الآن Next وزيرة الداخلية البريطانية تقترح على الشرطة تجريم رفع العلم الفلسطيني يعرض الآن Next ماذا نعرف عن "جيرالد فورد".. حاملة طائرات أمريكية مرعبة تصل البحر المتوسط لدعم إسرائيل

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قصف قطاع غزة فلسطين ضحايا الشرق الأوسط طوفان الأقصى روسيا بريطانيا Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قصف قطاع غزة My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الشرق الأوسط إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية قطاع غزة السياسة الإسرائيلية إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قصف قطاع غزة فلسطين ضحايا الشرق الأوسط طوفان الأقصى روسيا بريطانيا إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قصف قطاع غزة الصراع الإسرائیلی الفلسطینی طوفان الأقصى یعرض الآن Next قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تواصل عمليات القصف بالمسيّرات وتستولي على المجيدية والعباسية وبسطرة

من المتوقع أن يستهل رئيس الجمهورية جوزاف عون جلسة مجلس الوزراء اليوم باطلاع رئيس الحكومة والوزراء على نتائج زيارته للرياض ومشاركته في قمة القاهرة خصوصاً لجهة تثبيت الموقف اللبناني الرسمي من ممارسات إسرائيل وانتهاكاتها لاتفاق وقف النار.

وفي هذا السياق لفت ما قاله أمس المعاون السياسي للرئيس نبيه بري النائب علي حسن خليل، في تشديده على "التزام الحكومة ببيانها الوزاريّ في شأن العمل على تحرير الأرض وأنّ ذلك يستوجب أولًا أن يكون هناك موقف جماعيّ، داخل مجلس الوزراء، على هذه المسؤولية وأن لا يتحول الغنى في الاختلاف السياسيّ، داخل مجلس الوزراء، إلى إنقسام في الرؤية الوطنية".
وقال: "نحن ملتزمون بوضوح تطبيق القرار 1701 ومن يخرق الاتفاق وكل ملحقاته هي إسرائيل، من يخرق ويعتدي ويحتل ويضرب الإرادة الدولية هي إسرائيل". وشدّد على وجوب الالتفات إلى هذا الأمر وأن "لا نعطي إسرائيل أي ذريعة نتيجة خطاب سياسي ينطلق من حسابات ضيقة أو فئوي". 

وكتبت" الاخبار":قال مصطفى سرحان، أحد أصحاب الأراضي في مزرعة المجيدية، لـ«الأخبار» إن العدو الإسرائيلي احتل أخيراً 400 دونم من الأراضي عند الحدود وزرعها بالألغام. كما تدخل دوريات الاحتلال إلى مزرعة بسطرة بين حين وآخر، لكنها تمنع بالنار والقنابل الصوتية أحداً من دخولها. وعمدت قوات الاحتلال إلى جرف منازل المزارعين ومزارع المواشي والخيول والطيور في بسطرة والمجيدية، واقتلعت أشجاراً معمّرة ونقلت بعضها إلى داخل الأراضي المحتلة، وفجّرت آبار الري في السهول.

ولفت سرحان إلى أنه بعد عودة المزارعين لاستئناف عملهم، منعتهم القوى الأمنية من إعادة تشييد الغرف الزراعية والمستودعات لإعادة المواشي والخيول التي أودعها أصحابها مؤقتاً في البقاع إلى حين انتهاء العدوان.

ورغم إعادة تمركز الجيش اللبناني عند بوابة العباسية قبالة مركز اليونيفل، يعمل الاحتلال في توغّلات يومية على تدمير ما تبقّى من بيوت في القرية، كما منع عودة الأهالي إلى مزرعة شانوح في أطراف كفرشوبا.

ونفى وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي ما أورده موقع «أكسيوس» الأميركي أولَ أمس عن «تفاهم إسرائيلي - أميركي - لبناني لاستمرار الاحتلال الإسرائيلي في جنوب لبنان لأسابيع أو أشهر»، مؤكداً أن «ليس لدينا أي علم بوجود مثل هذا التفاهم المزعوم». غير أن مصادر متابعة أشارت إلى عدم وجود تأثير لبناني جدّي على لجنة المراقبة في مواجهة التدابير الإسرائيلية.

وجاء في افتتاحية" الديار":سواء في القصر الجمهوري ام في عين التينة ام في السراي الحكومي، هناك توجس من مخطط العدو الاسرائيلي بابقاء منطقة عازلة جنوب لبنان تحت احتلاله وسيطرته على غرار المنطقة التي اقامتها «اسرائيل» على الحدود السورية. ذلك ان تدمير الكيان الصهيوني لعدد كبير من البلدات اللبنانية الحدودية، اثار تساؤلات كثيرة بامكانية قيام الدولة اللبنانية باعادة اعمارها، في وقت نرى ان ما يحدث في الجنوب السوري يظهر ان «تل ابيب»تريد لذلك الشريط المدمر ان يتكرس منطقة عازلة والتي تبدو انها في طريق الاتساع اكثر فاكثر لاحداث واقع جديد في سوريا تحت ذريعة التخوف من تسلل مجموعات متطرفة من خطوط التماس المستحدثة والتي تجاوزت بكثير الحدود التي ارساها اتفاق فض الاشتباك في كانون الثاني 1974.

تزامنا، ابلغت جهات لبنانية مسؤولة قيادات عربية وفقا لمصدر مطلع ان الوضع الاقليمي الحالي لا يزال ضبابيا بشكل كبير وبالتالي لا يمكن التكهن بالمسار الذي يمكن ان يأخذه، وهو ما يجعل اي بحث بمسألة سلاح حزب الله حاليا يرتطم بعدة عوائق داخلية فضلا ان مصلحة الدولة اللبنانية تكمن بعدم تعرضها لاي هزة سياسية او امنية بوجود تطمينات من حزب الله بالانخراط السياسي في الدولة ما يمهد بالانخراط العسكري في الوقت المناسب.

وكتبت" البناء":مصادر مطلعة لفتت إلى أن مباحثات الرئيس عون مع المسؤولين السعوديين وتحديداً مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان كانت إيجابية وتبشّر بالخير، لكن تصريحات المسؤولين السعوديين تحمل تفسيرات متعدّدة، لكن التفسير الأقرب للواقع هو ربط السعوديّين ودعمهم بالتزامات على لبنان تنفيذها تتعلق بتطبيق القرارات الدولية وبسط سلطة الدولة على كامل أراضيها إضافة إلى الإصلاحات المالية والاقتصادية، ما يعني أن الانفتاح السعودي الاقتصادي مرتبط بملفات سياسية وأمنية تحتاج الحكومة اللبنانية لوقت طويل إلى تنفيذها ما يعني أن الدعم السعودي سيتأخر». كما تشير المصادر إلى أن «الانفتاح السعودي على لبنان سيجر انفتاحاً لكل دول مجلس التعاون الخليجي». وتنوّه المصادر إلى أن «السعودية لن تتخذ قرار فك الحظر الاقتصادي والسياحي على لبنان من دون ضوء أخضر أميركي».
وحذرت المصادر من ربط المساعدات المالية والانفتاح والتعاون الاقتصادي الخليجي مع لبنان وإعادة الإعمار، بشروط سياسية لا سيما تشديد الحصار الحكومي اللبناني على حزب الله والضغط على سلاح حزب الله، مضيفة أن «هذا الضغط سيولد انفجاراً شعبياً داخلياً وبالتالي تعرّض العهد إلى نكسة وطنية ستسبب بشلل في عمل الحكومة»، مشيرة إلى ضرورة فصل موضوع الدعم الاقتصادي وإعادة الإعمار عن ملف سلاح المقاومة. وتساءلت المصادر كيف يطالب البعض في لبنان بتسليم سلاح المقاومة إلى الدولة لكي يقوم الجيش اللبناني بتفجيره، في وقت لا يزال الجيش الإسرائيلي يحتل جزءاً كبيراً من الجنوب ويواصل اعتداءاته اليوميّة على المواطنين في الجنوب ويشن الغارات على البقاع وطائراته ومسيّراته تسرح وتمرح في الأجواء اللبنانيّة فيما يوجه قادة الاحتلال التهديدات بالحرب على لبنان في أي وقت ويستعدّ لتوسيع عدوانه في لبنان وغزة والضفة الغربية وسورية وإيران. وحذّرت المصادر أيضاً من تورّط بعض الدولة في لبنان بالمشاريع الخارجية الجهنمية والفتنوية والتقسيمية كما يحصل في سورية.

على الصعيد الميداني بدا لافتاً أن إسرائيل تمضي في تصعيد متجدد للغارات إذ استهدفت مسيّرات إسرائيلية سيارة في رأس الناقورة، بالقرب من مكب للنفايات جنوبي موقع "اليونيفيل" ما أدى إلى جرح شقيقين كانا يعملان على جمع الخردة، ونقلاً إلى المستشفى. وحاولت عناصر الجيش ومواطنون التوجه إلى المكان المستهدف، إلا أن المسيّرات شنّت غارةً لمنعهم من الوصول الى هناك. وقام الجيش الإسرائيلي بعملية تمشيط بالرصاص ورمايات رشاشة من موقع العاصي باتجاه منطقتي الجدار ودرب الحورات جنوب شرق مدينة ميس الجبل. وفي وقت سابق، ألقت مسيّرة إسرائيلية قنبلة صوتية في اتجاه مواطن على الطريق المؤدية من تل النحاس إلى كفركلا.
 

مقالات مشابهة

  • وكيل نيمار يعرض النجم البرازيلي على كبار أوروبا
  • متعب الحربي يمازح اليامي وكوليبالي داخل حافلة الهلال.. فيديو
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات في تل أبيب والقدس المحتلة
  • الطيران الحربي الإسرائيلي يشنّ سلسة غارات على مناطق عدّة جنوب لبنان
  • شاهد.. مئات اليهود المتشددين يعبرون الحدود إلى لبنان بدعم من الجيش الإسرائيلي
  • تجمع شعبي لأهالي مدينة حلب دعماً لجهود الدولة السورية في محاربة فلول ميليشيات الأسد
  • حماس تهاجمكم الآن.. رئيس الأركان الإسرائيلي يفاجئ جنوده بمناورة في غزة
  • استطلاع: نتنياهو يعجز عن تشكيل حكومة إذا أجريت الانتخابات الآن.. و60% من الإسرائيليين يريدون استقالته
  • استشهاد الأسير الفلسطيني رقم (63) في سجون كيان الاحتلال الإسرائيلي جراء التعذيب
  • إسرائيل تواصل عمليات القصف بالمسيّرات وتستولي على المجيدية والعباسية وبسطرة