المناطق_القصيم

طرحت أمانة منطقة القصيم فرصة استثمارية أمام القطاع الخاص لإنشاء وتشغيل وصيانة مصنع بلك وخرسانة بمدينة بريدة لمدة 25 عاماً.

وتقع الفرصة الاستثمارية المطروحة مؤخراً على مساحة 10.025 متراً مربعاً ، ومن المقرر أن يكون آخر موعد لشراء الكراسة وتاريخ فتح المظاريف يوم 21 نوفمبر 2023م.

أخبار قد تهمك أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية إنشاء وتشغيل وصيانة منتجع سياحي ترفيهي 11 أكتوبر 2023 - 3:23 مساءً أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية إنشاء وتشغيل وكالة سيارات 4 أكتوبر 2023 - 10:42 صباحًا

ويأتي ذلك ضمن برامج أمانة منطقة القصيم الاستثمارية لتحقيق مستهدفات برنامج جودة الحياة، والتي تتيح من خلاله العديد من الفرص الاستثمارية يمكن الإطلاع عليها عبر تطبيق فرص.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أمانة القصيم فرصة استثماریة

إقرأ أيضاً:

خبير شؤون أمريكية: ترامب يسعى لإشعال المنطقة مجددًا ويعتبر غزة «فرصة استثمارية»

أكد عاطف سعداوي، خبير الشؤون الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ربما لا يرغب في نجاح اتفاق الهدنة بين إسرائيل وحماس، بل يسعى لإشعال المنطقة مجددًا، مستجيبًا لضغوط اليمين المتطرف الإسرائيلي الذي يدفع نحو استئناف الحرب.

القضية تتجاوز مجرد وقف إطلاق النار

وأضاف سعداوي، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج «ملف اليوم»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن القضية تتجاوز مجرد وقف إطلاق النار أو إطلاق سراح الأسرى، فالأمر يتعلق برؤية استراتيجية كبرى استغلت أحداث 7 أكتوبر 2023 لتنفيذ مخططات تهدف إلى تغيير وجه الشرق الأوسط بالكامل، مشيرًا إلى أن الهدف النهائي يبدو أنه إخلاء قطاع غزة من سكانه، بغض النظر عن وجهتهم، سواء إلى مصر أو الأردن أو أي مكان آخر.

وأوضح أن ترامب يرى في قطاع غزة «فرصة استثمارية كبرى»، بينما تنظر إسرائيل إليها كفرصة لتحقيق مكاسب اقتصادية واستراتيجية وسياسية، مشيرًا إلى أن هناك توجهًا واضحًا لجعل الحياة في غزة مستحيلة لسكانها، بحيث لا يتمكنوا من العودة إليها أو العيش فيها بكرامة، وهو جزء من مخطط أوسع لإخلاء القطاع تمامًا، مضيفًا أن استمرار الدمار وعرقلة الإعمار يخدم هذه الأجندة الخبيثة، التي تحظى بدعم متطرف سواء في واشنطن أو تل أبيب.

وأكد سعداوي أن الإدارات الأمريكية المتعاقبة، سواء ديمقراطية أو جمهورية، دعمت إسرائيل، لكن الفارق يكمن في الرؤية الاستراتيجية، موضحًا أن الديمقراطيين، رغم دعمهم لتسليح إسرائيل وحقها المزعوم في الدفاع عن نفسها، يؤمنون بحل الدولتين وحق الفلسطينيين في تقرير المصير، بينما يتبنى الجمهوريون رؤية «إسرائيل الكبرى» القائمة على التوسع وتهجير الفلسطينيين.

ترامب ليس وحده في هذه الرؤية

وختم بالقول إن ترامب ليس وحده في هذه الرؤية، بل إن إدارته السابقة ضمت شخصيات أكثر تطرفًا، مثل مستشاره للأمن القومي، ومبعوثه للشرق الأوسط، وسفير واشنطن في تل أبيب، ومندوبة أمريكا في الأمم المتحدة، ووزيري الخارجية والدفاع، وجميعهم لعبوا دورًا رئيسيًا في تشكيل السياسة الأمريكية تجاه الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • خبير شؤون أمريكية: ترامب يسعى لإشعال المنطقة مجددًا ويعتبر غزة «فرصة استثمارية»
  • أمانة الرياض توقّع مذكرة تفاهم لإنشاء وتطوير مراكز البيانات
  • طقس السعودية.. هطول أمطار على منطقة القصيم
  • عمرو أديب: غزة تحولت لفرصة استثمارية لإسرائيل رغم غياب الحياة الآدمية
  • قرار جمهوري بتعديل بعض أحكام اتفاقية إنشاء وتشغيل المنطقة الصناعية الروسية بـ اقتصادية قناة السويس
  • قرار جمهوري بالموافقة على تعديل بعض أحكام اتفاقية إنشاء وتشغيل المنطقة الصناعية الروسية
  • قرار جمهوري بشأن إنشاء وتشغيل المنطقة الصناعية الروسية باقتصادية قناة السويس
  • أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لصيانة وتشغيل مدينة رياضية متكاملة بالدليمية
  • "مجلس المناقصات" يطرح 57 فرصة استثمارية
  • من ضمنها توطين أدوية الهيبارين والأنسولين.. "مجلس المناقصات" يطرح عدد من الفرص الاستثمارية