وزارة العمل: عقود عمل لشباب من ذوي الهمم ببورسعيد
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة العمل عن تسليم مديرية العمل بمحافظة بورسعيد 20 عقد عمل لذوى همم من أبناء المحافظة، وتوفير فرص عمل لهم، فى شركة سي ار اس جارمنت دنيم للملابس الجاهزة بالمنطقة الحرة للاستثمار، وذلك لاستيفاء النسبة المقررة قانونًا في إطار خطة التفتيش علي جميع المنشآت وتنفيذ أحكام القانون 10 لسنة 2018 ولائحته التنفيذية من خلال الأجهزة التابعة للمديرية، وذلك فى إطار تنفيذ توجيهات وزير العمل حسن شحاتة لرعاية وحماية وتشغيل الأشخاص ذوي الهمم، وتوفير فرص عمل لائقة وحقيقية لهم لدمجهم فى سوق العمل ورعايتهم وتأهيلهم والاستفادة من قدراتهم وإمكانياتهم والمشاركة فى عمليات التنمية.
وأوضح عبد الونيس عبد الله مدير مديرية العمل ببورسعيد، فى تقريرٍ للوزارة، أنه جرى تنظيم فعاليات تسليم عقود العمل والتوقيع عليها من خلال المديرية، وكذلك استمارة 1 تأمينات، مع مراعاة أن الوظائف المتاحة تتناسب مع الاشخاص ذوي الهمم والحالة الصحية لكل منهم، لدمجهم في سوق العمل من خلال توجيههم وإرشادهم لتلك الفرص ومتابعتهم من خلال أجهزة التفتيش العمالى والسلامة والصحة المهنية والتشغيل بعد استلامهم لتلك الفرص ، مؤكداً إستمرار المديرية فى توفير مزيد من فرص العمل بتلك الفئة داخل منشآت القطاع الخاص والإستثمارى وتوفير الرعاية والحماية اللازمة لهم داخل أماكن العمل.
كما شارك في اللقاء، لمياء بعيلة مديرة إدارة الرعاية، وامل يوسف مدير مكتب تفتيش بورسعيد، ورانيا ماهر مديرة إدارة مركز الشباك الواحد، ووسام الهلالي مديرة إدارة بحوث العمالة.
ومن المفتشين: رشا عكاشة، نهي يوسف، نهي رمضان، مروة علي.
FB_IMG_1697101337043 FB_IMG_1697101334930 FB_IMG_1697101332959 FB_IMG_1697101330928المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السلامة والصحة المهنية المنطقة الحرة ذوي الهمم فرص العمل محافظة بورسعيد وزير العمل وزارة العمل من خلال
إقرأ أيضاً:
دمشق.. الفصائل السورية تتفق على حل نفسها والاندماج بوزارة الدفاع
أكدت القيادة العامة السورية الجديدة في بيان إن قائدها أحمد الشرع توصل إلى اتفاق اليوم الثلاثاء مع قادة "الفصائل الثورية" يقضي بحل جميع الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع.
وذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا"، أن اجتماعا لقادة الفصائل الثورية مع قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع، في العاصمة دمشق، أسفر عن "اتفاق لحل جميع الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع".
وقالت إدارة العمليات العسكرية: "تم الاتفاق خلال الاجتماع على توحيد الفصائل تحت إدارة العمليات العسكرية وضبط الأمن في المنطقة".
وتابعت: "سيتم تجهيز أماكن مخصصة للبدء بعملية سحب السلاح الذي كان بحوزة النظام السابق".
وسبق للجولاني أن قال، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: "لن نسمح أبدا بوجود سلاح خارج يد الدولة".
وأضاف: "الفصائل المسلحة ستحل نفسها تباعا وهذا سينطبق على المسلحين في مناطق سيطرة قوات قسد (قوات سوريا الديمقراطية المؤلفة من الأكراد)".
وذكر: "وجود جهة ما مسلحة في أي مكان يعني تهديدا للأمن والاستقرار".